أحمد فهمي يناشد لجمع التبرعات لدعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان أحمد فهمي على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو أعلن فيه عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني وطالب بجمع تبرعات لدعمهم.
وقال فهمي: “اللي بيحصل في فلسطين ده جرائم حرب وتطهير عرقي ومدبحة جماعية لشعب هما أهلنا وإخوتنا وكل دقيقة بيموت أرقام كبيرة ستات وأطفال وعواجيز والإعلام الغربي بيعكس الصورة وبيطلعهم ضحايا”.
وأضاف: “دورنا إننا نتكلم ونوضح ده ودورنا نلم تبرعات على أد ما نقدر أنا ببدأ حملة للهلال الأحمر المصري وهعمل منشن لمجموعة من زمايلي إنهم يتكلموا وإنهم يتبرعوا وهبدأ بعمرو يوسف، مصطفى خاطر، أحمد حلمي، حازم إمام، حسام غالي وهما بردو يعملوا منشن لزمايلهم”.
يشار إلى أن عددًا كبيرًا من النجوم أعلنوا دعمهم للشعب الفلسطيني عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحولت منصات حساباتهم إلى لوحة موحدة لدعم القضية الفلسطينية، كتب فيها: “هذا الحساب يدعم القضية الفلسطينية ولا يعترف بأي مسميات أخرى”.
main 2023-10-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبد المسيح الشامي أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير ما تبقى من الفلسطينيين وإنهاء وجودهم في أرض فلسطين التاريخية وتهجيرهم إلى الدول المجاورة، مشددًا، على أن هذا الأمر مرفوض.
وأضاف الشامي، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك صمت دولى على مظالم الشعب الفلسطيني، فالحياة أصبحت أشبة بالجحيم داخل القطاع بلا غذاء بلا دواء بلا أي شئ وهذه قضية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
وتابع، أنه حتى في قوانين الحروب فمن المفترض أن تكون الصراعات تحكمها قوانين، وبخاصة الطرف المتحكم، الذي يجب عليه السماح بإرسال المساعدات الإنسانية، وافساح الفرصة لممراتها بالعمل.
وأوضح، أن الموقف المصري نبيل ومتقدم، إذ تبنت الدولة المصرية المواقف العربية وحاولت قدر المستطاع حماية ما تبقي من الحقوق الفلسطينية ولكن دولة الاحتلال خارج القانون لا تستجيب للدعوات فهي مصره على تصفية الفلسطينين.
ولفت، إلى أنّ قرار محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل المساعدات بشكل إلزامي، يجب أن يكون نافذا ومفعلا وأن يتم الالتزام بها، وبخاصة المساعدات الإنسانية يجب أن تخرج خارج الصناعات فلا يجوز أن تكون هي أصل الصراع.