طليقة شريف منير تكشف أسراراً جديدة حول طلاقهما
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقاء تلفزيوني على مجموعة قنوات ألفا كشفت لورا عماد طليقة الفنان شريف منير، أسراراً جديدة حول طلاقهما كما تحدثت عن هجوم بناتها عليها قبل عام، كاشفة إمكانية المشاركة في أعمال فنية مع طليقها بعد انفصالهما.
وأكدت لورا، أن المنشور الذي كتبته على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتقدت فيه اختيار ابنتيها فريدة وكاميليا العيش مع والدهما شريف منير، كان من دافع حبها لهما، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أن مهاجمة ابنتيها لها بعد هذا المنشور كان رغمًا عنهما.
موضحة: “أنا بناتي بيكرهوا موضوع السوشيال ميديا ولا بيحبوا يطلعوا على السوشيال ميديا، القطة لو جيتي جنب عيالها تأكلهم، واللي يجي على عيالي آكلهم، ومينفعش حد ييجي جنب عيالي، ومتلوميش الأم على طريقة استرجاعها عيالها ليها، وممكن هما مغصوبين إنهم يردوا كدا، لإن مكانش فيه تواصل بيني وبينهم”.
وأعربت لورا عن استيائها من منشور طليقها شريف منير، إذ قالت: “أنا لا أعاتب، أنا باخد موقف على طول، بس يعني لو رأيي في البوست اللي نزله حتى لو حذفه لا برضو حاجة مش لطيفة”.
كما كشفت عن إمكانية مشاركتها في عمل من بطولة طليقها بالرغم من انفصالهما، مؤكدة أنها لا تمانع، موضحة: “وإحنا متجوزين مكناش بنفكر نشتغل مع بعض، بس لو اتعرض عليا دور مع شريف منير وعاجبني الدور هفصل وهشارك فيه عادي”.
وسبق أن أعلن شريف منير عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، انفصاله عن زوجته الثانية لورا عماد، إذ كتب: “تم الطلاق بيني وبين السيدة لورا.. كل شيء قسمة ونصيب وأتمنى لها كل خير”.
main 2023-10-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شریف منیر
إقرأ أيضاً:
لغز عمره أكثر من 30 عاما يكتنف اختفاء ساحرة
تبحث منظمة "ماجيك سيركل"، المعروفة في مجال ألعاب الخفة، عن صوفي لويد، وهي ساحرة أقصيت من هذه الهيئة قبل أكثر من 30 عاما بعدما تكشّف أنها اتخذت هيئة رجل للانضمام إلى صفوف المنظمة.
تأمل المنظمة، ومقرها العاصمة البريطانية لندن، في تعقب لويد والاعتذار لها. لكن جهودها لتحديد مكان المرأة، التي قد يكون اسمها الأول الحقيقي سو، لم تنجح.
وقالت لورا لندن، أول مديرة لمنظمة "ماجيك سيركل": "هل اختفت؟ من يدري لماذا لم نعثر عليها؟ في الوقت الحالي لا يزال اختفاؤها لغزا".
من أجل قبولها في المنظمة، تمكنت صوفي لويد من تقديم نفسها كرجل لمدة ثمانية عشر شهرا، وأطلقت على نفسها اسم رايموند. وقد كشفت عن هويتها الحقيقية في عام 1991 عندما فُتحت المنظمة للنساء.
وانزعجت المنظمة حينها مما أسمته "الخداع المتعمد"، فقررت استبعاد صوفي.
وقالت لورا لندن "كلما عرفتُ المزيد عن هذا الظلم، زادت رغبتي في إصلاح هذا الخطأ".
وأضافت "على الأقل، نود أن نعتذر كمنظمة عن الطريقة التي تعاملنا بها مع الموقف في ذلك الوقت".
ولم تكن صوفي لويد الوحيدة التي قامت بهذا "الخداع". فقد فعلت ذلك بالتواطؤ مع ساحرة أخرى، هي جيني وينستانلي، إذ استعانت بصوفي، التي كانت ممثلة آنذاك، لتثبت أن النساء موهوبات في السحر مثل الرجال.
توفيت جيني وينستانلي في حادث سيارة عام 2004، آخذة معها أي معلومات قد تكون لديها عن صوفي لويد.
وترغب لورا لندن في أن تقول "شكرا" للساحرة، "وهذا في حد ذاته كان إنجازا استثنائيا، وقد نجحت في ذلك".
على الرغم من أن النساء قادرات على أن يدخلن إلى منظمة "ماجيك سيركل" منذ أكثر من 30 عاما، إلا أنهن ما زلن يمثلن حوالي 5% فقط من أعضائها البالغ عددهم 1700 عضو.
لكن "الزمن تغير"، وفق لورا لندن التي ترغب في تأليف كتاب يحكي قصة صوفي لويد ومشاهدة فيلم عن رحلتها.
وتؤكد أن عددا متزايدا من الفتيات الصغيرات يتدربن على ألعاب الخفة وأن "المنظمة أصبحت شاملة بشكل مذهل".