منذ إقالته من تدريب فريق «توتنهام» الموسم الماضي، لم يخوض المدرب أنطونيو كونتي جولة تدريبية جديدة، وأبعد نفسه عن عالم كرة القدم ليأخذ قسط من الراحة.

ماذا قال أنطونيو كونتي؟

وفي أخر ظهور له، تحدث المدرب الإيطالي في تصريحات لوسائل الإعلام «إنه إتخذ عهد أن يقضي وقت طويل مع أسرته والإبتعاد قليلًا عن أجواء كرة القدم المتعبة، لكن عندما أقرر العودة أعد الجميع أنها ستكون عودة كبيرة بطموحات مختلفة، حيث سأتولي فريق يمتلك عقلية إنتصارية وتعود على تحقيق البطولات، من أجل خوض تجربة كبيرة يتحدث عنها الكثير».

تعرف على جدول معلقين الجولة العاشرة من دوري روشن السعودي ميسي أم هالاند؟.. تسريب اسم الفائز بالكرة الذهبية

وكان المدرب الإيطالي، قد خاض الكثير من المحطات التدريبية أبرزها «إنتر ميلان، تشيلسي، توتنهام»، وقد حقق كونتي نجاحات كثيرة مع الفرق التي خاض تجربة تدريبها، بإستثناء توتنهام لم ينجح معهم في جلب بطولة للفريق اللندني.

هناك العديد من العروض التي تم تقديمها لأنطونيو أبرزها نابولي الإيطالي، لكن كونتي لم يقرر إلى الأن العودة من جديد إلى عالم التدريب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كونتي انتر ميلان انطونيو كونتي توتنهام تشيلسى نابولي

إقرأ أيضاً:

النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار

صدر مؤخرا عن وزارة الثقافة بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، المجموعة القصصية  «النساء لن تدخل الجحيم»، للدكتور سليمان العطار، ومن تحرير وتقديم قحطان الفرج الله.
وفي تقديمه للمجموعة يقول قحطان فرج الله: «لم يكن العطار يحلم وهو غارق في سُبات النوم، بل كان يحلم وعيناه مفتوحتان على العالم، يتأمل بصفاء ويناغم الحياة بكل تقلباتها، يتجنب مرارتها ليطرح أفكارًا تنبض بالأمل والطموح، راسما في أذهاننا صورة لعالم يزدهر بالفكر والعمق، ومستقبل واعد لجيل عربي وإنساني واعد.
في هذه الصفحات، ستجدون العطار يتنقل بين الأحلام والواقع يخلق من التأملات جسورًا إلى عوالم مليئة بالإمكانات والأفكار الجديدة، كل قصة هي دعوة للتفكير والتأمل، وتحدي للنظر إلى الحياة بعين الأمل والإيجابية. 
تعد هذه المجموعة القصصية منارة تضيء دروب الفكر والروح وهي بمثابة رحلة تنقلنا بين أروقة الفكر، والفلكلور والطرافة والتصوف والفلسفة، لتكشف لنا عن جوهر الإنسانية في أبهى صورها، ندعوكم فيها للغوص لتكتشفوا كيف أن النساء، بكل ما يحملنه من قوة ورقة لن يدخلن الجحيم، بل سيكن مصدر إلهام لعالم يسعى نحو النور والمعرفة.
و لا يسعنا إلا أن نتوقف بكل وفاء وإجلال أمام ذكرى الأستاذ العطار، الذي رحل عن عالمنا تاركا وراءه إرثا ثقافيا وفكريا يعانق الأفق. إن النصوص التي بين أيدينا اليوم هي ما تبقى من آلاف الأوراق التي ضاعت في كواليس النسيان ولكن بفضل جهود مجموعة من الأصدقاء قمنا بجمعها وترتيبها وتقدمها الآن للقارئ، علها تكون مفتاحا لاستعادة وقراءة فكر هذا الأديب والمفكر العربي البارز».

مقالات مشابهة

  • بعد أقل من ساعة على عودته.. تنسيب رئيس استثمار ديالى لمكتب النائب الفني (وثيقة)
  • رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي
  • كيف يقبض ملك الموت أرواح الكثير من البشر في وقت واحد؟.. الإفتاء توضح
  • فريق أرسنال يتغلب على نظيره تشلسي وتوتنهام يخسر أمام فولهام
  • الفياض:كل مسؤولي الحشد مليارديرية وبحله يرجع الجميع إلى الأرصفة التي جاءوا منها والحشد باقٍ تحت أمرة خامئني
  • القبض على صاحب مول هارب من تنفيذ عدد من الأحكام القضائية بعد عودته لمصر
  • كونتي يرد بقوة: شائعات تدريبي ليوفنتوس غير صحيحة
  • لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
  • صاحب مول شهير .. القبض على رجل أعمال لحظة عودته من أوروبا بتهمة النصب
  • النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار