أنطونيو كونتي يتوعد الجميع عند عودته من جديد لعالم التدريب
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
منذ إقالته من تدريب فريق «توتنهام» الموسم الماضي، لم يخوض المدرب أنطونيو كونتي جولة تدريبية جديدة، وأبعد نفسه عن عالم كرة القدم ليأخذ قسط من الراحة.
ماذا قال أنطونيو كونتي؟وفي أخر ظهور له، تحدث المدرب الإيطالي في تصريحات لوسائل الإعلام «إنه إتخذ عهد أن يقضي وقت طويل مع أسرته والإبتعاد قليلًا عن أجواء كرة القدم المتعبة، لكن عندما أقرر العودة أعد الجميع أنها ستكون عودة كبيرة بطموحات مختلفة، حيث سأتولي فريق يمتلك عقلية إنتصارية وتعود على تحقيق البطولات، من أجل خوض تجربة كبيرة يتحدث عنها الكثير».
وكان المدرب الإيطالي، قد خاض الكثير من المحطات التدريبية أبرزها «إنتر ميلان، تشيلسي، توتنهام»، وقد حقق كونتي نجاحات كثيرة مع الفرق التي خاض تجربة تدريبها، بإستثناء توتنهام لم ينجح معهم في جلب بطولة للفريق اللندني.
هناك العديد من العروض التي تم تقديمها لأنطونيو أبرزها نابولي الإيطالي، لكن كونتي لم يقرر إلى الأن العودة من جديد إلى عالم التدريب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كونتي انتر ميلان انطونيو كونتي توتنهام تشيلسى نابولي
إقرأ أيضاً:
وفاء عامر: محمد رمضان أعطى شيكا 250 ألف جنيه.. وتامر حسني دفع الكثير من مصاريف المستشفى
تحدثت الفنانة وفاء عامر، عن تفاصيل الدعم الذي تلقاه اللاعب الراحل إبراهيم شيكا خلال رحلته مع المرض، وردًا على سؤال حول من كان يتحمّل نفقات العلاج حتى وفاته، أجابت وفاء: «أنا هقولك على حاجة، يعني هخرج نفسي من الموضوع، لكن هقولك بأسماء».
وأضافت «عامر»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور: «أنا بعمل خير ومش عايزة أتكلم، اسألي مراته، هي اللي تحكي، دي حاجة في ميزان حسناتي، ويا رب ربنا يكرمنا جميعًا».
وتابعت: «والله العظيم تلاتة، يا ريت كان عندي أكتر، أقسم بالله، ما كنتش خليته يحتاج لأي حد، مشيرةً، إلى أنّ الفنان محمد رمضان قدم دعمًا ماديًا مباشرًا قائلة: محمد رمضان راح وساب 250 ألف جنيه، وده كان من خلال برنامج مدفع رمضان.
وأردفت: ◄4لم يقتصر الدعم على رمضان فقط، بل امتد أيضًا للفنان تامر حسني، اللي كل يوم كان بيكلمهم، وراح له البيت، وجبر بخاطره، ودفع مصاريف كتير من مصاريف المستشفى».
وأكملت: «رغم ما حدث في السابق مع الفنان محمد رمضان، فإن ما فعله مع الراحل شيكا يُعد تصرفًا محمودًا يستحق الشكر والتقدير، لذا، أقول شكراً لمحمد رمضان، ولا أستطيع أن أقول سوى كلمة حق، لأن ذلك هو الحق بعينه، وليس غريبًا عليه فعل الخير، فهو دائم السعي في أعمال البر والإحسان».
وأتمت: «قد أذهب إلى مناسبة زفاف، فأجد تامر قد سبقني، وقد جبر بخاطر العريس والعروس، ما يُدخل السرور على قلوب أشخاص ربما لا يستطيعون استقدام نجم بحجمه، إنه يزرع الفرحة في قلوبه».