فلسطين.. دعوات لفتح المعابر للجرحى والاحتياجات الطارئة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
في مطالبة استعجالية، دعت وزارة الصحة في فلسطين، إلى فتح المعابر لإخراج الجرحى للعلاج في الخارج. ولإدخال احتياجاتها الطارئة من الأدوية، واحتياجاتها من المستهلكات الطبية.
كما حذرت الصحة الفلسطينية، من أن يفقد آلاف الجرحى والمرضى حياتهم. مردفة أن الوضع حاليا كارثي في القطاع الصحي بفلسطين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إخراج الأمريكيين من غزة عبر رفح اليوموقال مسؤول أمريكي يرافق وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في جولته الإقليمية في الشرق الأوسط، إن مصر و الكيان الصهيوني اتفقتا اليوم السبت على السماح للمواطنين الأمريكيين بمغادرة قطاع غزة عبر معبر رفح.
وحسب وسائل إعلام، قال المسؤول إن القاهرة و تل أبيب اتفقتا على إبقاء المعبر الوحيد من غزة إلى مصر مفتوحا. من الساعة 12:00 ظهرا حتى الساعة 5:00 مساء (09:00-14:00 بتوقيت غرينتش). مضيفا أن الولايات المتحدة ليس لديها تأكيد حتى الآن بأن الاتفاق يجري تنفيذه، “لكن النية كانت جعله مفتوحا”.
و قال المسؤول إن قطر، شاركت أيضا في الاتفاق من خلال الضغط على حماس، التي تربطها بها علاقات وثيقة. للسماح بخروج المعنيين. وأورد أن ما بين 500 إلى 600 مواطن أمريكي في قطاع غزة تواصلوا للحصول على معلومات حول مغادرة القطاع المحاصر.
و لم يذكر المسؤول ما إذا كان هناك مواطنون أجانب من جنسيات أخرى سيكونون قادرين على المغادرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين
إقرأ أيضاً:
العبيدي: ليبيا الحبيبة تواجه دعوات انسلاخية وانحلالية
شارك وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية بالحكومة الليبية، عاطف عبد الواحد العبيد، في ختام فعاليات الدورة العلمية المكثفة، التي أقيمت بمسجد طلحة بن عبيدالله في مدينة بنغازي.
وحضر حفل الختام أعضاء اللجنة العليا للإفتاء: الشيخ خالد التواتي، الشيخ عبد الرحمن جويلي، الشيخ إبراهيم بالاشهر، الشيخ عبد الرازق ماضي، والشيخ سعد حسين.
وألقى وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية كلمة بالمناسبة، عبّر فيها عن الفخر والاعتزاز بالنجاح الذي تحقق بفضل الله تعالى من خلال إنجاز هذه الدورة بمناشطها المختلفة.
وأشاد العبيد، بجهود المشايخ الأفاضل، رئيس وأعضاء اللجنة العليا للإفتاء، الذين أسهموا في تنظيم هذه الدورة المباركة، مما أتاح للمشاركين نهل العلم الغزير من خلال محاضرات شملت موضوعات التوحيد، العقيدة، الحديث، الفقه، والآداب.
وأكد الوزير، في كلمته، على الحاجة إلى طلبة علم حقيقيين، عاملين، ومهتدين على منهاج النبوة، يُرى أثر علمهم في أعمالهم وأقوالهم ومعاملاتهم، سواء في السراء أو الضراء، وفي الرضى أو السخط، وفي أوقات المحن والفتن.
وأضاف: “على طالب العلم أن يكون مفتاحًا للخير، مغلاقًا للشر”.
وأشار الوزير إلى أن ليبيا الحبيبة تواجه دعوات انسلاخية وانحلالية، وشركية بدعية خرافية، وإخوانية تكفيرية.
وأكد أهمية التكاتف والتعاضد للتصدي لهذه الحملات التي تستهدف الدين والوطن، مشددًا على أن التكاتف لا يتحقق إلا بالاجتماع على الحق ونبذ الفرقة والاختلاف.