ميناء الحريقة يستلم 200 ألف برميل من إنتاج حقلي مسلة والسرير
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
بلغ حجم إنتاج النفط الخام الواصل إلى ميناء الحريقة النفطي بطبرق عبر حقلي مسلة والسرير نحو 200,000 برميل، وفق ما أكده مصدر مسؤول بالميناء.
وقال المصدر، في تصريح لأخبار ليبيا 24، إن الإنتاج المستلم من حقلي مسلة والسرير قد بلغ 200,000 برميل. ويصل الإنتاج عبر أنبوب بطول 513 كيلو متر وقطر 34 بوصة.
ويتبع ميناء الحريقة النفطي وحقلي مسلة والسرير إلى شركة الخليج العربي للنفط، حيث يتم ضخ بعض من إنتاج الحقلين إلى الميناء الواقع في أقصى شرق ليبيا.
هذا واستقبل ميناء الحريقة، اليوم، ثالث ناقلة نفطية لشحن مليون برميل من النفط الخام. وعادة ما يتم تصدير نحو 6 ملايين برميل نفطي عبر الميناء شهريًا.
وقال، المصدر، إن الناقلة (مارلين سردينيا) رست بالميناء اليوم لشحن مليون برميل من النفط الخام في طريقها الى الصين.
الوسومحقل السرير النفطي ميناء الحريقة نفط ليبيا
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: ميناء الحريقة نفط ليبيا میناء الحریقة مسلة والسریر
إقرأ أيضاً:
اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي - عاجل
بغداد اليوم - أربيل
كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.
وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".
وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".
ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير.
وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.