مذيعة CNN تعتذر عن اتهام حماس بقطع رؤوس الأطفال
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
نيويورك (زمان التركية)ــ اعتذرت المذيعة في شبكة CNN، سارة سيدنر، عن ادعائها بأن “حركة حماس قطعت رؤوس الأطفال” خلال عملية طوفان الأقصى، بعد أن فشلت في إثبات هذه المزاعم.
وكتب سيدنر على حسابها في منصة X تقول إن الحكومة الإسرائيلية ذكرت الآن إنها لا تستطيع تأكيد قطع رؤوس الأطفال، واعتذرت سيدنر عن البيان وقالت إنه “كان يجب أن أكون أكثر حذراً في كلامي”.
CNN publicly apologizes for spreading a false story about beheaded Jewish babies by Hamas.Yesterday, Sarah Sidner,live,referred to information from Netanyahu about the massacre, which has not been confirmed.Moreover,Israeli authorities directly that there is no evidence for this. pic.twitter.com/1vwu8R4nHh
— Nenad Vasiljevic (@Epsa_Media) October 14, 2023
اتهام حماس بقطع رؤوس الأطفال
وقالت سارة سيدنر، في بث مباشر، إن معلومات مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حول المجزرة، لم يتم التأكد منها، علاوة على ذلك، أكدت الحكومة الإسرائيلية بشكل مباشر أنه لا يوجد دليل على ذلك.
وسبق أن دعت حركة حماس وسائل الإعلام الغربية إلى التحقق من الحقائق قبل نقل المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة من مصادر الاحتلال الإسرائيلي.
وقال عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة حماس: “إن العالم سيكشف الرواية الإسرائيلية الكاذبة التي تنشر معلومات مضللة حول الفظائع المزعومة التي ترتكبها المقاومة الفلسطينية”.
Tags: اتهام حماس بقطع رؤوس الأطفالحماسسارة سيدنرفلسطينقطع رؤوس الأطفال
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حماس فلسطين قطع رؤوس الأطفال رؤوس الأطفال
إقرأ أيضاً:
قادة المعارضة الإسرائيلية: ندعو إلى تقليص مدة إعادة المحتجزين
دعت حركة حماس، الوسطاء وضامني اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لممارسة الضغط على الاحتلال لاحترام الاتفاق وتنفيذ بنوده دون تسويف ومماطلة، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
وقال قادة المعارضة الإسرائيلية في بيان مشترك، إن إعادة المحتجزين واجب أخلاقي له قيمة أمنية لاستمرار الحرب ضد حماس: ندعو إلى تقليص مدة إعادة المحتجزين وتنفيذ ذلك على مرحلة واحدة.
وأضاف بيان قادة المعارضة الإسرائيلية: «دعم كامل لنتنياهو لإعادة جميع المحتجزين».
وعلى جانب آخر قال إعلام إسرائيلي، إن الجيش يعتزم الدفع بدبابات في معارك الضفة الغربية للمرة الأولى منذ عملية السور الواقي عام 2000.