غدير السبتي تنشر مقطع لها مع زوجها وتخفي وجهه .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
خالد الظفيري
نشرت الفنانة الكويتية غدير السبتي مقطع مرئي مكون من عدد من الصور التي تجمعها مع زوجها الثالث، مع حرصها على إخفاء وجهه.
وتعمدت السبتي خلال المقطع أن تخفي وجه زوجها في جميع الصور، أو تنشر صور وهي تنظر إليه، وبعض الصور كانت ليديهما معًا، معلقة: هي لا تخاف من أمامها، لأنها تعرف من خلفها.
يذكر أن السبتي كانت أعلنت عن زواجها للمرة الثالثة في فبراير الماضي، من حب طفولتها، حيث كانت عائلته تسكن بجانب عائلتها عندما كانت في الـ 13 من عمرها.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
لحظة صادمة.. مقطع لمسن يشعل النار داخل دار رعاية للمسنين
شمسان بوست / متابعات:
تداولت وسائل التواصل مشاهد لمقطع فيديو يوثق لحظة قيام أحد المسنين بإشعال النار داخل دار المسنين “جمعية الأسرة البيضاء” بالعاصمة الأردنية عمان، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات.
وتظهر في الفيديو لحظة قيام المسن بإشعال غطاء يبدو أنه غطاء نوم ويضعه على أريكة، ما تسبب في اندلاع النيران في الدار.
وتساءل عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول دافع الرجل من قيامه بإشعال الحريق في الدار، وعن غياب مسؤولي الدار وقت وقوع الحادثة، وقال أحدهم: هل كان الرجل فاقدا لقواه العقلية أم فاقدا للشغف بالحياة؟
في حين علق ناشط: “ناقوس خطر يدق في دور رعاية المسنين في الأردن.. كيف ترك هذا الرجل المسن والذي يعاني من الزهايمر يتجول على رأسه في الدار ويحرقها؟.
وأضاف: “طالما أن هناك نظام مراقبة بالكاميرات أين المسؤولين عن متابعتها أولا بأول ومراقبة النزلاء ؟ الان بعد ان احترقت الدار يخرجون هذه اللقطات التي تدينهم تقصيرهم قبل غيرهم ؟”.
هكذا اشتعلت النيران في #دار_المسنين…
هل كان الرجل فاقدًا لقواه العقلية ؟
أم فاقدًا للشغف بالحياة؟
أسئلة تُثير الحاجة لعلاج روحي لهذه الحالات…
الرحمة للضحايا، والشفاء العاجل للمصابين.
إنا لله وإنا إليه راجعون. pic.twitter.com/3VJot8qytr
وقالت وكالة “عمون” إن عدد وفيات حريق “دار الضيافة للمسنين” ارتفع من 6 إلى 7 بعد وفاة مسنة ثمانينية، اليوم السبت، متأثرة بإصابتها، وتم نقل جثمان المسنة إلى المركز الوطني للطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة.
وتعتبر هذه الوفاة من ضمن الحالات الحرجة التي نقلت إلى مستشفى “البشير” في عمان صباح الجمعة.
وقالت مصادر، إن “جميع الوفيات لسيدات تتراوح أعمارهن من 57 – 85 عاما، مضيفة أن “جميعهن قضين بسبب الاختناق”.
وأكدت المصادر أنه “تم التقاط عينات من جثث الضحايا لإجراء فحص الجينات الوراثية للتأكد من هوياتهن”.
ولفتت إلى أنه “سيتم تسليم جثامينهن لذويهن صباح السبت، بعد التأكد من هوياتهن”، موضحة أن “هناك متوفيات لم يحضر أحد للتعرف عليهن”.
وكان رئيس النيابات العامة، القاضي يوسف الذيابات، قد أوعز للنائب العام لتشكيل لجنة تحقيق لبيان سبب الحريق الذي أتى على 80 مترا من الطابق الأول لدار المسنين.
وأمس الجمعة، أفادت وسائل الإعلام الأردنية بأن حريقا شب في الطابق الأول لمركز خاص لرعاية المسنين (جمعية الأسرة البيضاء)، الذي يقطنه 111 نزيلا، وأسفر الحادث عن 6 وفيات، و5 إصابات بالغة، و55 إصابة متوسطة.