رانيا يوسف بإطلالة جديدة تعرضها للهجوم.. هكذا ظهرت في كواليس فيلم “كتف قانوني”
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت الفنانة المصرية رانيا يوسف مساء أمس الخميس، انتهاءها من تصوير فيلمها السينمائي الجديد “كتف قانوني”، الذي يشاركها في بطولته عدد كبير من الفنانين، أبرزهم شيرين رضا، هالة صدقي، وسيد رجب.
وشاركت رانيا متابعيها عبر “إنستغرام” بمقطع فيديو صوّرته في أثناء كواليس اليوم الأخير من تصوير الفيلم، استعرضت من خلاله أنوثتها وإطلالتها التي وصفها كثيرون بالجريئة، حيث ظهرت مرتدية فستاناً مكشوف الصدر، معلقةً عليه قائلةً: “آخر يوم تصوير لي في كتف قانوني”.
لاقت الإطلالة انتقادات واسعة من متابعيها، حيث طالبتها باحترام الأوضاع الفلسطينية الراهنة، ومشاعر أسر الشهداء الذين راحوا ضحية عمليات القصف الجوي من قِبل قوات جيش الاحتلال، ومن أبرز التعليقات التي تلقّتها: “ما هذه التفاهة… انظري ماذا يحدث بفلسطين وماذا تفعلين… والله لا يوجد شخص مهتم بما تظهرين به حالياً”، “هل ذلك هو الوقت المناسب لما تفعلينه… أم أنكِ لا تتابعين سوى أخبار الجيم”.
رانيا كانت قد تصدّرت “الترند” في الفترة الماضية، بعد تصريحات طليقها المنتج محمد مختار، التي أطلقها ضدّها، حيث أكّد أنّها ليست من نجمات الصف الأول، كما تحاول إقناع نفسها، عاقداً المقارنة بينها وبين النجمات: منة شلبي، مني زكي، ونيللي كريم، موضحاً أنّها لن تصل لمستوى نجوميتهنّ.
مختار استنكر استغلال رانيا يوسف لابنتيهما في الخلافات القائمة بينهما منذ أعلنا انفصالهما، وكثيراً ما تحرّض إحداهما على إطلاق التصريحات المسيئة له، فضلاً عن عدم رضاه عن نوعية الملابس التي تشجعها على ارتدائها، كاشفاً عن تعرّضها للعديد من الأزمات والمشكلات بسببها.
وعلى الصعيد الفني، تعاقدت الممثلة المصرية أخيراً على الاشتراك في بطولة مسلسل درامي جديد يجمعها بالفنان شريف منير، بعنوان “بقينا اتنين”، ومن المقرّر أن يبدأ تصويره خلال الفترة المقبلة، من تأليف أماني التونسي وإخراج طارق رفعت، ويشارك في بطولته ميمي جمال، عمرو وهبة، نانسي هلال، تامر فرج، ومروة عبدالمنعم.
View this post on InstagramA post shared by Rania Youssef (@raniayoussef_)
main 2023-10-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“ميتا” في ورطة جديدة.. روبوتات المشاهير تُجري محادثات جنسية مع أطفال
تورطت شركة “ميتا” في فضيحة جديدة، حيث كشفت تقارير عن انخراط روبوتات دردشة تحمل أسماء شخصيات مشهورة تابعة للشركة في محادثات ذات طبيعة جنسية صريحة مع مستخدمين قُصّر.
ووفقاً لما نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، تبيّن أن هذه الروبوتات، المتاحة على منصات مثل فيس بوك وإنستغرام، أجرت حوارات مع مستخدمين لم يبلغوا السن القانونية حول مواضيع جنسية.
وفي سياق متصل، أجرى باحثون، تقمصوا شخصيات أطفال ومراهقين، تفاعلات مع العديد من روبوتات “ميتا” التي تحمل أسماء مشاهير، وتمكنوا من توجيه المحادثات نحو مواضيع جنسية.
وفي بعض الحالات، استمرت هذه الروبوتات في تبادل الرسائل حتى بعد أن كشف المستخدمون عن أعمارهم الحقيقية، مما يمثل خرقاً واضحاً لإرشادات السلامة ومعايير حماية الطفل التي وضعتها “ميتا”.
من جهته، صرح متحدث باسم “ميتا” بأن اختبار صحيفة “وول ستريت جورنال” مصطنع لدرجة أنه ليس هامشياً فحسب، بل افتراضياً أيضاً.
وأضاف: “ميتا اتخذت الآن إجراءات إضافية للمساعدة في ضمان أن الأفراد الآخرين الذين يرغبون في قضاء ساعات في التلاعب بمنتجاتنا، لاستخدامها في حالات متطرفة سيواجهون صعوبة أكبر في ذلك”.
وكانت “ميتا” قد أطلقت روبوتات الدردشة التي تحمل أصوات مشاهير في أواخر عام 2024، وقدّمتها على أنها تجارب ترفيهية وآمنة للمستخدمين عبر منصاتها المختلفة، بما في ذلك إنستغرام وماسنجر وواتساب.
وتعتمد أدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي على فيس بوك وإنستغرام على خوارزميات متقدمة للتعلم الآلي لمحاكاة المحادثات الشبيهة بالبشر. وتعمل هذه الأدوات بواسطة نماذج معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، مما يمكنها من فهم مدخلات المستخدمين والاستجابة لها في الوقت الفعلي.
وعلى منصات مثل فيس بوك ماسنجر وإنستغرام، يمكن للمستخدمين التفاعل مع هذه الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي لأداء مهام متنوعة، مثل خدمة العملاء أو الترفيه أو المحادثات العادية. ويمكن أيضاً تخصيص روبوتات الدردشة بأصوات وشخصيات مشاهير، مما يخلق تجربة أكثر جاذبية.