حجم الإيراد في ليبيا خلال تسعة أشهر من عام 2023
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
بلغ إيراد ليبيا العام خلال التسعة أشهر من العام الجاري 2023، 86.4 مليار دينار ليبي، وفق بيان لمصرف ليبيا المركزي.
ويغطي البيان الشهري للإيراد والإنفاق العام، الفترة الممتدة من 2023/01/01 حتى 2023/09/30.
ووفقا لذلك؛ فإن حجم الإيراد خلال سبتمبر الماضي بلغ 8.2 مليار خلال شهر سبتمبر الماضي؛ إذ كان إجمالي حجم الإيراد العام في ليبيا خلال الفترة من يناير وحتى أغسطس 2023، قد بلغ نحو 78.
وأوضح المصرف، أن الإيراد العام خلال تلك الفترة، تمثّل في مبيعات نفطية: 67.1 مليار وإتاوات نفطية: 7.3 مليار وإتاوات نفطية عن سنوات سابقة: 10.3 مليار.
وأضاف، كما تمثّل الإيراد العام في الضرائب: 481 مليون والجمارك: 225 مليون والاتصالات: 352 مليون وبيع المحروقات محليا: 120 مليون، إضافة إلى إيرادات أخرى: 485 مليون دينار.
الوسومحجم الإيراد في ليبيا مصرف ليبيا المركزيالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: حجم الإيراد في ليبيا مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
وكالات الإغاثة تطلب 2.54 مليار دولار لدعم وحماية 11 مليون شخص في الكونغو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت الوكالات الإنسانية نداءً لجمع 2.54 مليار دولار لتقديم الدعم الحيوي والحماية لأكثر من 11 مليون شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
يأتي هذا الطلب العاجل في ظل الهجمات المستمرة التي يشنها متمردو "حركة 23 مارس" في الجزء الشرقي من البلاد، والنقص الحاد في تمويل الاحتياجات الإنسانية، وذلك وفق ما نقله موقع "أوول أفريكا" المختص بالشؤون الإفريقية.
وكشفت الأمم المتحدة وشركاؤها عن خططهم لإطلاق مبادرة استجابة إنسانية لعام 2025 بالتعاون مع السلطات الكونغولية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكد المنسق الإنساني في المنطقة، برونو ليماركي، أن "جميع إشارات التحذير مضاءة باللون الأحمر".
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك: "تهدف المبادرة إلى جمع 2.5 مليار دولار لتقديم المساعدات الإنسانية والحماية لأكثر من 11 مليون شخص، بما في ذلك 7.8 مليون نازح داخليًا في البلاد".
وأشار دوجاريك إلى أن البلاد تواجه أزمة إنسانية متعددة الأبعاد منذ سنوات شملت على صراعات وكوارث بيئية وتفشي أمراض.
وأضاف: "لقد شهدت الأشهر الأخيرة تصاعدًا في العنف في الشرق، مما فاقم الوضع الإنساني الحرج بالفعل وزاد من احتياجات المتضررين"، مؤكدًا أن التركيز يظل على تكييف الجهود الإنسانية مع الأزمة المتطورة في الشرق، لضمان وصول المساعدات الأساسية إلى الفئات الأضعف، بغض النظر عن مكانهم.
وفي العام الماضي، نجح الشركاء الإنسانيون في جمع مبلغ قياسي بلغ 1.3 مليار دولار، مما ساعد أكثر من 7 ملايين شخص.
وأعرب دوجاريك عن امتنانه لكرم المانحين، مشددا على ضرورة استمرار الدعم، وداعيًا جميع من يستطيع المساعدة إلى تقديم التمويل والوصول والموارد اللازمة لمساعدة المحتاجين في جمهورية الكونغو الديمقراطية هذا العام.