هانيا الحمامي وعلي فرج يتأهلان إلى المباراة النهائية لبطولة أمريكا المفتوحة للإسكواش
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
اقترب أبطال أندية وادي دجلة، من تحقيق لقب بطولة أمريكا المفتوحة للإسكواش، بعد صعود هانيا الحمامي وعلي فرج للمباراة النهائية للبطولة.
واستطاع علي فرج، التأهل لنهائي بطولة أمريكا، بعد تغلبه على اللاعب طارق مؤمن المصنف الـ8 عالميًا بنتيجة (3-2) بواقع نقاط (8-11) (6-11) (13-11) (11-2) (11-9)، ومن المقرر أن يلتقي "فرج" -المصنف الأول عالميًا- في النهائي غدا مع بول كول المصنف الـ4 عالميًا.
ونجحت هانيا الحمامي -المصنفة الثانية عالميًا- في الصعود لنهائي بطولة أمريكا، بعد فوزها على الأمريكية أماندا صبحي- المصنفة الـ5 عالميًا- بنتيجة (3-1) بواقع نقاط (11-5) (11-4) (9-11) (11-5)، وتلتقي "الحمامي" مع نور الشربيني- المصنفة الـ1 عالميًا في النهائي.
وتعد بطولة أمريكا المفتوحة للاسكواش، والتي تقام هذا العام في مدينة فيلادلفيا، واحدة من البطولات البلاتينية في لعبة الإسكواش، ويبلغ مجموع جوائزها 196 ألف دولار، ويشارك في البطولة 96 لاعبا ولاعبة من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علي فرج هانيا الحمامي بطولة أمريكا المفتوحة للإسكواش بطولة أمريكا للإسكواش بطولة أمریکا عالمی ا
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقف مشاركة أمريكا في تقييم عالمي لتغير المناخ
قال مصدران مطلعان، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوقفت مشاركة الباحثين الأمريكين في تقييمات مهمة لتغير المناخ تابعة للأمم المتحدة، في إطار انسحاب الإدارة الأمريكية الأوسع من الجهود الرامية للتخفيف من تداعيات تغير المناخ والتعاون متعدد الأطراف.
ويشمل أمر وقف العمل موظفي البرنامج الأمريكي لأبحاث تغير المناخ والإدارة الوطنية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي الذين يشاركون في مجموعة عمل رئيسية تابعة للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ.
وذكر أحد المصدرين أن هذا يعني أن الولايات المتحدة لن تحضر اجتماعاً عاماً رئيسياً للهيئة في هانغتشو بالصين في الفترة من 24 إلى 28 فبراير (شباط) للتخطيط للتقييم العالمي السابع لتغير المن.
وأحجم البيت الأبيض عن التعليق، ولم ترد وزارة الخارجية على طلب للتعليق.
وقالت وزارة الخارجية الصينية أمس الخميس، إنها لا علم لديها بشأن انسحاب المشاركين الأمريكيين.
ولم يكن انسحاب الولايات المتحدة من الهيئة الدولية المعنية بتغير المناخ مفاجئاً، نظراً إلى تحركات ترامب للانسحاب مرة أخرى من اتفاقية باريس للمناخ وقطع شراكات دولية معنية بالمناخ.