فيلم عُماني يشارك في مهرجان كينيا الدولي لأفلام الرياضة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
يشارك الفيلم العُماني "المنيور" في فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان كينيا الدولي لأفلام الرياضة التي تقام خلال اليومين الـ 26 و29 من أكتوبر الجاري تحت شعار" الرياضة توحِّد المجتمع، وأفلام الرياضة تلهم المجتمع".
وبلغ عدد الأفلام التي تقدّمت للمشاركة في تصفيات الدورة الخامسة من هذا المهرجان 1422 فيلمًا من 110 دولة، تمّ اختيار أفضلها عن طريق لجان مختصّة.
الفيلم من إنتاج مهرجان الباطنة السينمائي والجمعية العمانية للسينما، ويتناول فن "الزمط" العماني وكيفية استعداد الفرق لبدء المنافسة من خلال تهيئة الأماكن المناسبة وطريقة التحكيم بين الفرق من خلال عذوبة صوت المنيور الذي يصل إلى أعماق وأحاسيس المستمع، وكل ذلك في قالب وثائقي تشويقي.
والفيلم من إخراج محمد بن عبدالله العجمي وسيناريو سعيد بن سليمان الوهيبي، وتعاون في العمل كل من: أنور الرزيقي ، وفاطمة الهنائية ، وأميرة البلوشية ، وقيصر الهنائي.
شارك الفيلم افي أكثر من 15 مهرجانًا بأنحاء العالم، وحصل الفيلم على العديد من الجوائز، منها على الصعيد المحلي جائزة أفضل فيلم عماني بمهرجان الشرقية السينمائي، وجائزة المركز الثاني بمهرجان الداخلية السينمائي بفئة الأفلام الوثائقية، وعلى الصعيد الدولي حصل على جائزة الجمهور بمهرجان صور السينمائي بلبنان ، كما شارك الفيلم في مهرجان الدار البيضاء الدولي السينمائي الرابع ومهرجان الهند السينمائي في جمهورية الهند بنسخته الحادية عشرة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
فيلم قفلة يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان Tampere بفنلندا
يشارك الفيلم المصري القصير قفلة في المسابقة الرسمية بالدورة ٥٥ من مهرجان Tampere Film Festival التي تقام فعالياته في الفترة ما بين ٥ ل ٩ مارس ٢٠٢٥ في مدينة تامبيري الفنلندية.
يُعد مهرجان تامبيري السينمائي واحدا من أقدم وأكبر مهرجانات الأفلام القصيرة في أوروبا. يُؤهل للاوسكار وبافتا والأكاديمية الأوروبية للسينما.
فيلم قفلة فيلم قفلةفيلم قفلة من بطولة جيهان الشماشرجي، صدقي صخر، مالك عماد، يارا جبران، نجلاء يونس، شيماء فاروق ويوسف دريس. من تأليف وإخراج أحمد مصطفى الزغبي، وإنتاج هند متولي، منتج مشارك محمد حفظي، صفي الدين محمود وباهو بخش، علي العربي، أحمد عامر، شريف فتحي، إبراهيم النجاري ومصطفى الكاشف.
تدور أحداث الفيلم في فجر ليلة العيد داخل عمارة سكنية حيث تعيش عائلة يواجه جدها أزمة صحية طارئة. يغادر الأبناء الرجال في سباق مع الزمن بحثا عن طبيب لإنقاذه، لكنهم لا يعودون، تاركين النساء وأطفالهن في حالة ترقب وقلق، ينتظرون معجزة تغير مجرى الأحداث. وبينما يتصاعد التوتر، تتفاجأ النساء بدخول فتاة مستأجرة في العمارة برفقة شاب غريب. هذا اللقاء غير المتوقع يشعل سلسلة من التفاعلات النفسية الحادة بين نساء العمارة وأطفالهن، حيث يبدأن في إسقاط مخاوفهن وتوتراتهن المكبوتة على الفتاة والشاب، في انعكاس مثير للإسقاط النفسي (Projection)، مما يكشف عن تعقيدات دفينة في علاقاتهم ونفسياتهم.