شقيقة سعاد حسني: أختي تزوجت العندليب 6 سنوات
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تحدثت جيهان عبد المنعم، عن شقيقتها الفنانة الراحلة سعاد حسني، موضحة أن الأخيرة كانت شخصية مفعمة بالحياة والبهجة سواء على الشاشة أو في الواقع.
أضافت خلال حوارها ببرنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، أن الصورة المتصدرة لشقيقتها من الأغاني والحياة كانت حقيقية ومليئة بالبهجة، قائلة: "لكنها كانت بتحس أنها حرة معانا، كل حاجة في سعاد كانت حلوة، وروحها كانت أجمل ما يمكن".
وأوضحت أن عدد الأشقاء لسعاد حسني اثنين، بينما غير الأشقاء 14، أي أن مجموع عدد إخوة السندريلا 16 أخًا وأخت، قائلة: "كانت دايماً معانا في كل مناسباتنا، وكل ما نحتاجها نلاقيها، وفي عزائم رمضان وأعياد ميلادنا، وكان حتى وهي تعبانة تتحامل على الألم عشان تنبسط معانا".
وبسؤالها عما تردد عن علاقة سعاد حسني بالعندليب عبدالحليم حافظ، قالت جيهان: "سعاد لم تعش قصة حب معه فقط بل تزوجا لمدة 6 سنوات ونصف، وكانا يتبادلات الزيارات، وكان العندليب يعاملني أنا وإخواتي كأبنائه".
وفيما يتعلق بقضية وفاة سعاد حسني، قالت: "أُغلقت التحقيقات في القضية، لكن الأسرة متأكدة أنها قُتلت، ونعرف من قتلها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سعاد حسني شقيقة سعاد حسني سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
لا طب أو علاج دونه.. لميس الحديدي: الاهتمام بقطاع التمريض أصبح ضرورة
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن مهنة التمريض هي عصب العملية الطبية، ليس في مصر فقط، بل في العالم كله.
وأشارت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، إلى جملة شائعة في الشارع المصري وهي:"أطباء مصر ممتازون، ولكن المشكلة في التمريض"، مُعلقة:"الجملة دي مش بحبها، لأن نصفها الأول صحيح، لكن نصفها الثاني غير حقيقي."
وأضافت:"قطاع التمريض في مصر يعاني من مشكلات عديدة، بداية من الصورة السلبية المترسخة في المجتمع، والتي لابد من مواجهتها، مرورًا بنقص التعليم والتدريب، وصولًا إلى الرواتب — وهذه الأخيرة مهمة جدًا خاصة لأصحاب المعاشات — بالإضافة إلى التوزيع الجغرافي للممرضين، حيث توجد أماكن بها عدد كبير من الكوادر، وأخرى، خاصة في المحافظات، تعاني نقصًا شديدًا."
وشددت على أن نتيجة هذه المشكلات مجتمعة أدت إلى تجريف قطاع التمريض في مصر، قائلة:"تجريف طال قطاع التمريض تمامًا كما حدث في قطاع الأطباء."
موضحة أنه بالتزامن مع نقص الأطباء الذي نعاني منه حاليًا، أصبح من الواضح أن الاهتمام بقطاع التمريض أصبح ضرورة لا غنى عنها.
دون تمريض
واختتمت حديثها قائلة:"لا طب ولا علاج دون تمريض."