مسؤول أمريكي: نعمل على فتح معبر رفح من غزة إلى مصر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة تعمل لفتح معبر رفح من غزة إلى مصر بعد ظهر اليوم.
وأضاف المسؤول في تصريحات للصحفيين المرافقين لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: "نحاول تسهيل الوصول إلى المعبر بأن يكون مفتوحا من الساعة 12 إلى الساعة الخامسة اليوم".
أخبار متعلقة التعاون الإسلامي يناقش التصعيد في غزة باجتماع في جدةفي 24 ساعة فقط.. استشهاد 324 فلسطينيًا في غارات الاحتلالمسؤول بالاتحاد الأوروبي: العالم فشل في جهود حل الدولتين
#الأمم_المتحدة: 2.1 مليون شخص في الأراضي المحتلة يحتاجون إلى المساعدات الإنسانية العاجلة#فلسطين | #غزة | #اليومhttps://t.co/QdF3rlUI1y— صحيفة اليوم (@alyaum) October 14, 2023نزوح سكان غزة
أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن عشرات الآلاف في غزة فروا باتجاه الجنوب وفقًا للتقديرات.
وأوضح أن ذلك حدث بعدما أمهل الاحتلال الإسرائيلي الفلسطينيين 24 ساعة للإجلاء عن شمال القطاع قبل هجوم بري مرتقب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم رويترز غزة رفح معبر رفح فلسطين اليوم
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.