السفارة اليمنية لدي اليابان تحتفل بأعياد الثورة اليمنية سبتمبر واكتوبر وال 30 من نوفمبر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص :
اقامت سفارة الجمهورية اليمنية لدي اليابان اليوم الرابع عشر من اكتوبر حفل استقبال بمناسبة العيد الستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة (1963) وال 26 من سبتمبر وال 30 من نوفمبر وفي الحفل الذي حضره جمعاً من أبناء الجالية اليمنية
قال السفير السنيني في الكلمة التي ألقاها بأن ثورة الرابع عشر من أكتوبر ١٩٦٣ لم تكن مجرد حدثاً وطنياً بل محطة تاريخية حيث قامت الثورة ضد احتلال دام لـ 128 عاماً كان لها ان ارست مسيرة تغيير كُللت بالاستقلال المجيد في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧، وترك ذلك النصر أثره الايجابي على عموم اليمن واكد السفير السنيني على أهمية تعزيز الوحدة و التلاحم في هذه المرحلة الاستثنائية لاستعادة الدولة ومؤسساتها وبناء اليمن الحديث مستلهمين أهداف سبتمبر واكتوبر ونوفمبر الذي قدم فيه الثوار الآباء مثالاً رائعاً من التضحيات من اجل مستقبل اليمن المشرق
واضاف ان الجميع يدرك المرحلة والتحديات الجسيمة التي يمر بها الوطن و تقتضى المصلحة العليا لليمن رصّ الصفوف وتوحيد الكلمة نحو استعادة الدولة ومؤسساتها والشروع في بناء اليمن الكبير الذي خط اول اهدافة ثوار سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر داعيا الي الالتفاف والتوحد حول مجلس القيادة الرئاسي.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»، أن فرنسا سلمت قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار.
وتدرس فرنسا خفض وجودها العسكري في دول غرب ووسط أفريقيا، بما في ذلك كوت ديفوار، إلى 600 جندي من نحو 2200 حالياً، حسبما ذكرت مصادر لـ «رويترز» في نوفمبر الماضي.
وسحبت فرنسا، التي انتهى حكمها الاستعماري في غرب أفريقيا في ستينيات القرن العشرين، جنودها بالفعل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، في أعقاب انقلابات عسكرية في تلك البلدان وانتشار المشاعر المناهضة لفرنسا.
وأنهت حكومة تشاد، الحليف الرئيسي للغرب في الحرب ضد الجماعات المسلحة في المنطقة، بشكل مفاجئ اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا في نوفمبر. وقال الجيش الفرنسي في بداية ديسمبر، إن فرنسا بدأت سحب قواتها من تشاد.
وينهي رحيل فرنسا من تشاد عقوداً من الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل، كما ينهي العمليات العسكرية الفرنسية المباشرة ضد الجماعات المسلحة.
كما أبدى الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي رغبته في إخراج الجنود الفرنسيين من بلاده سريعاً، إذ عبر في نوفمبر الماضي، أن هذا الوجود العسكري «لا يتوافق مع مفهومنا للسيادة والاستقلال».
اقرأ أيضاًعمرها ملايين السنين.. فرنسا تضبط شحنة أسنان ديناصورات متحجرة
البرلمان الفرنسي يعتمد ميزانية الدولة لعام 2025.. وفرنسا تؤكد رفضها تهجير الفلسطينيين
وزير خارجية فرنسا: لا للتهجير من غزة ولا لضم الضفة الغربية