نتيجة مسابقة الـ30 ألف معلم بالقاهرة بالاسم والرقم القومي.. ظهرت الآن
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
اهتمام كبير من الراغبين في العمل بقطاع التعليم بمعرفة نتيجة مسابقة الـ30 ألف معلم بالقاهرة بالاسم والرقم القومي، وذلك بعد إعلان أسماء الناجحين والمقبولين رسميا، الذين يحق لهم التسكين في مدارس محافظة القاهرة المختلفة.
نتيجة مسابقة الـ30 ألف معلم بالقاهرة بالاسم والرقم القوميوتوضح «الوطن» في التقرير التالي نتيجة مسابقة الـ30 ألف معلم بالقاهرة بالاسم والرقم القومي، استمرارا لسلسلة الأخبار الخدمية اليومية التي تقدم للقارئ على مدار الساعة.
ووفقا لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، فإنه جرى فتح باب الاستعلام عن نتيجة المرحلة الأولى في مسابقة 30 ألف معلم من هنـــا، والذي يمكن من خلاله بعد كتابة الرقم القومي بشكل صحيح اختيار إدارة التسكين للمقبولين وطباعة الإخطار والتوجه به مع صورة من البطاقة الشخصية في الميعاد والمكان المحددين في الإخطار لاستلام خطاب التسكين.
أوراق التعيينووفق التربية والتعليم، فإنه يجب تقديم أوراق رسمية لاستكمال إجراءات التعيين وهي:
- تقديم صحيفة الحالة الجنائية.
- تقديم أصل المؤهل الدراسي.
- تقديم شهادة تأدية الخدمة العامة أو الإعفاء.
- تقديم إقرار الحالة الاجتماعية.
- تقديم قرار المجلس الطبي.
- تقديم شهادة ميلاد مميكنة.
- تقديم بطاقة الرقم القومي.
- تقديم إقرار الذمة المالية.
- تقديم إقرار من المرشح بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي.
- تقديم شهادة اجتياز اختبارات القبول الصادر من مجمع الإصدارات المؤمنة والذكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة مسابقة الـ30 الف معلم 30 ألف معلم التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
ساحة المرجة.. معلم تاريخي دمشقي يكتسي بصور المعتقلين والمختفين قسريا (شاهد)
تحولت ساحة المرجة وسط العاصمة السورية دمشقK إلى نصب يحمل صور مئات المعتقلين والمغيبين قسريا بعد سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
ويحتشد في الساحة التي كانت تعرف قديما باسم ساحة الشهداء أهالي المختفين قسريا والمعتقلين لوضع صور ذويهم على النصب الواقع في قلب العاصمة، أملا في العثور عليهم رغم فتح السجون وتحرير المعتقلين.
وكانت فصائل المعارضة قامت بإطلاق سراح المعتقلين في سجون النظام، إلا أن أهالي المختفين قسريا لا يزالون يعقدون الآمال حول وجود ذويهم داخل ما يقال إنه "سجون سرية".
وبحسب إحصائيات الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن عدد المختفين قسريا في سوريا يفوق حاجز الـ96 ألفا منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وقالت والدة أحد المغيبين قسريا لموفد "عربي21"، إن ابنها واسمه حذيفة جاسم علاوي اعتقل من قبل قوات الفرقة الرابعة عام 2012 من على أحد حواجز منطقة داريا في ريف العاصمة دمشق.
وأضافت أن ابنها الذي اعتقل في عمر 17 عاما، دخل سجن مطار المزة العسكري حيث تعرض للتعذيب والصعق بالكهرباء قبل أن يغيب أثره بالكامل وتنقطع أخباره عن عائلته بشكل كامل.
من جهته، قال أحد أهالي محافظة دير الزور الذي كان يلصق صور العديد من أقاربه المخفيين قسريا في ساحة المرجة، إن عائلته لديها أكثر من 40 شخصا مفقودا في سجون النظام المخلوع.
وأضاف في حديثه مع موفد "عربي21"، أنه لم يستطيعوا العثور على أي أحد من أقاربهم المغيبين قسريا بعد فتح السجون وتحرير المعتقلين إثر سقوط النظام.
يشار إلى أن ساحة المرجة التي تحتضن عمود التلغراف التاريخي، وتعد من أبرز معالم دمشق التي يتردد ذكرها بالأهازيج الشعبية وترتبط بذاكرة النضال الشعبي لدى السوريين.
وجرى إعدام سياسيين أمام ساحة المرجة خلال الحقبة العثمانية والاستعمار الفرنسي، الأمر الذي دفع السوريين قديما إلى تسميتها بـ"ساحة الشهداء".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)