قسم الإعلام بـ"آداب حلوان" يتصدر المراكز الأولى في مسابقة دولية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تصدر قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة حلوان، المراكز الأولى فى نتائج النسخة الثالثة من مسابقة الإبداع الإعلامي لمشروعات التخرج على المستوى المحلي والعربي والإفريقي، والتي نظمتها مؤسسة الإعلام والتحول الرقمي، بمشاركة 98 جامعة وكلية وكيان تعليمي في الوطن العربي والقارة الافريقية، حيث بلغ عدد المشروعات المقدمة 496 مشروعاً.
وحصل قسم الإعلام بآداب حلوان على جائزة الإبداع في مشروعات الصحافة، كما حصل مشروع”ميكانو”على المركز الأول فى فئة الصحافة الورقية فى المسابقة العربية والتي أقيمت لمشروعات تخرج الطلاب على مستوى الجامعات العربية، ويعد هذا المشروع، أول مجلة تربوية موجهة للآباء والأمهات، تهتم بتوضيح المفاهيم التربوية والتأكيد على تبني الأساليب التربوية الحديثة المتوافقة مع العصر الحديث، رافعين شعار "ابني ابنك"، وتهدف المجلة إلى مساعدة المجتمع على التثقيف، تكوين المجتمع فكريًا ونفسيًا، تحسين الصورة النفسية والأخلاق للمجتمع المصري، تقوية العلاقة بين أفراد الأسرة، الحد من ظاهرة الطلاق وتفكك المجتمع المصري، تحسين الصحة النفسية للآباء والأمهات، وأشرف على المشروع الدكتورة سالي سعيد.
وفى ذات السياق حصل مشروع “تكنو لايف” على المركز الأول في فئة الصحافة الورقية في المسابقة الإفريقية والتي أقيمت بين مشروعات تخرج الطلاب على مستوى جامعات القارة الافريقية، وهذا المشروع هو مجلة تكنولوجية تسعى إلى تقديم كل ما هو جديد في مجال التكنولوجيا ومعالجة المشكلات الناتجة عن التطور التكنولوجي وقد حرصت المجلة على الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوت في تحرير بعض الموضوعات ووضع أسئلة الحوارات وقراءة نشرة أخبار المجلة المذاعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، فضلا عن تدشين ابليكيشن أخباري خاص بالمجلة وأشرف على المشروع الدكتورة انجى لطفى، وإشراف مشارك أحمد مراد.
ومن جانبه أكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، على التزام الجامعة بدعم الطلاب الموهوبين والمبتكرين، وأشار إلى أن قسم الإعلام في الجامعة يقدم سنوياً كوادر جديدة تساهم في تطوير وإثراء صناعة الإعلام، هؤلاء الطلاب يمتلكون خبرات وأفكار تتوافق مع التطورات العلمية والتكنولوجية، موضحا أهمية الإعلام في تقديم إسهامات مهمة في تطوير المجتمع وتعزيز التواصل الفعّال.
كما أعربت الدكتورة مها حسنى، عميد كلية الآداب، عن فخرها بهذا الإنجاز الذي يعكس مستوى التعليم والتدريب في الجامعة، وأكدت حرص الجامعة على دعم وتشجيع المواهب الإعلامية الشابة وتطوير قدراتهم من خلال التفاعل مع أقرانهم وتشجيعهم على المشاركة في المسابقات التي تعزز التنافسية الإيجابية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اداب حلوان التطور التكنولوجي التحول الرقمي قسم الإعلام
إقرأ أيضاً:
مهرجان ليوا.. الإمارات تسيطر على المراكز الأولى في "الدراغ ريس"
اختتمت أمس الأحد منافسات سباق الدراجات "دراغ ريس" ضمن مهرجان ليوا الدولي 2025، والتي تضمنت عدة فئات.
وحقق الإماراتي محمد علي عبد الله، المركز الأول في فئة "يو تي في" وكالة، بزمن قدره 4.639 ثانية، وجاء مواطنيه عبد العزيز البلوشي في المركز الثاني، وجابر محمد مبارك ثالثاً.
وفي الفئة المفتوحة حل في المركز الأول الإماراتي يعقوب مبارك عبد الله، بزمن قدره 3.225 ثانية، وجاء ثانياً الكويتي ماجد فهد الديحاني، وحل ثالثاً مواطنه مشعل جاسم الفهد.
وفي الفئة المعدلة يو تي في ، حل في المركز الأول الإماراتي أحمد النعيمي، بزمن قدره 3.661 ثانية، وحل ثانياً القطري مهنا النعيمي وثالثاً مواطنه عبد الله صالح السليطي.
وفي فئة "البقي"، حل في المركز الأول الإماراتي إبراهيم أحمد القبيسي، بزمن وقدره 3.666 ثانية، وجاء ثانياً عبد الرحمن النعيمي من قطر وثالثاً عبد الله السليطي من قطر أيضاً.
وفي فئة "عجلتين" وكالة حل في المركز الأول الإماراتي محمد الهاملي، بزمن 4.490 ثانية، وثانيا وثالثا مواطنيه سلطان الهاملي ومنصور خلفان المنصوري على الترتيب.
من ناحية أخرى تستعد منطقة "تل مرعب" لاستضافة أول أيام سباقات الصقور غداً الثلاثاء ضمن فئة "ملاك فرخ"، ومن المتوقع أن تشهد الفعالية حضوراً كبيراً من محبي هذه الرياضة التراثية من مختلف أنحاء الدولة.
وتمثل سباقات الصقور واحدة من أبرز المحطات في المهرجان، حيث يتنافس المشاركون على إبراز مهاراتهم واحترافية صقورهم.
ويهدف الحدث إلى تسليط الضوء على رياضة الصقور كجزء أصيل من التراث الإماراتي وتعزيز الهوية الثقافية للدولة.
وأكد أحمد برطاع الهاملي، عضو اللجنة المنظمة لسباقات الصقور، عضو مجلس إدارة نادي ليوا الرياضي، أن الاستعدادات لانطلاق السباقات قد اكتملت، مشيراً إلى أن هذه الفعالية فرصة لإحياء التراث الإماراتي وإبراز مهارات الملاك والصقور في أجواء تنافسية راقية.
وأضاف أن السباقات ستنطلق غداً بمشاركة واسعة، حيث وصل عدد الصقور المسجلة في اليوم الأول إلى 200 طير، بما يعكس الاهتمام الكبير الذي تحظى به هذه الرياضة بين الملاك في الإمارات ودول الخليج.