عُقب سيجارة يشعل النيران في كوم قمامة بمستشفى التأمين الصحي بالقليوبية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
سيطرت الحماية المدنية بمديرية أمن القليوبية ، اليوم السبت ، على حريق نشب فى مبنى العيادات التابع لمستشفى التأمين الصحى بالقليوبية، بسبب إلقاء مجهول عقب سيجارة فى كمية من القمامة بمنور المبنى، وأسفر الحريق عن حالة اختناق وتم نقلها للمستشفى وتولت النيابة التحقيق.
إصابة 6 أشخاص باختناق في حريق شقة ببورسعيد انتداب العمل الجنائي لمعاينة حريق أعلى عقار بمنطقة بولاق الدكرور عُقب سيجارة ..يشعل النيران في كوم قمامة بمستشفي التأمين الصحي بالقليوبية
كانت البداية بتلقي اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية ، تد إخطارا من غرفة عمليات محافظة القليوبية يفيد وقوع حريق فى مبنى العيادات بمستشفى التأمين الصحى، وانتقلت سيارتا إطفاء وتم التعامل مع الحريق والسيطرة عليه، وبالمعاينة والفحص تبين أن الحريق شب فى منور المستشفى نتيجة قيام مجهول بإلقاء عقب سيجارة على كمية من المخلفات الورقية بالمنور فاشتعلت النيران، وأسفر الحريق عن حالة اختناق وتم نقلها إلى المستشفى وإسعافها، وقد تحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المختصة التحقيق.
سائق بالخانكة ينهي حياة زوجته ويشعل النيران فيها.. ما القصة
كما جدد قاضي المعارضات بالخانكة ، حبس سائق 15يوما ، حيث اقدم علي التخلص من حياة زوجتة، في قرية القلج بالخانكة فى محافظة القليوبية ، بعد أن تعدى عليها حتى لفظت أنفاسهاالأخيرة داخل منزلها فأشعل النيران في جثتها ولاذ بالفرار، حتي تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية من ضبطه ، وأمرت جهات التحقيق بحبسه وتوالت النيابةالتحقيق لكشف ملابسات الحادث .
وفي وقت مسبق ، كشفت التحريات الأولية بواقعة العثور على جثمان سيدة تدعى دنيا. ح. ص، 29 سنة مقيمة بقرية القلج بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، داخل شقتها أن المجني عليها كانت تعاني من معاملة أهل الزوج السيئة، وكانوا دائمي الشجار معها.
التحريات في واقعة العثور على جثمان سيدة بالخانكة.. أهل المتهم دائمو الشجار معها
وأفادت التحريات التي أجراها فريق المباحث بالخانكة، بنشوب عدة مشادات بين المجنى عليها وزوجها، ما جعلها تطلب الطلاق، وفي يوم الواقعة احتد الكلام بينهما وتطورت المشادة الكلامية لمشاجرة، انتهت إلى قيام الزوج بطعنها عدة طعنات متفرقة منها في الرقبة وعدة حروق بالجسد.
وفي وقت آخر ، تحفظت الأجهزة الأمنية بالخانكة ، على جثمان المجني عليها ، تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليها لمعرفة سبب الوفاة وإعداد تقرير بشأن الواقعة والتصريح بالدفن عقب ذلك، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفاة.
البداية كانت بتلقي اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة الخانكة، بورود بلاغ من الأهالي يفيد بالعثور على جثمان إحدى السيدات مقتولة داخل شقتها الكائنة بمنطقة القلج.
وعلى الفور انتقلت قوة من رجال المباحث، وعثروا على جثمان سيدة تدعى دنيا 29 في العقد الثالث من العمر داخل شقتها، وبها حروق بالجسد وطعنات وقطع حاد بالرقبة والمعصمين، واتهمت الأسرة زوجها ويدعى ع.ع، الذي لاذ بالفرار بإرتكاب الواقعة.
وتم نقل الجثمان إلى مستشفى الخانكة العام تمهيدًا لعرضها على الطب الشرعي، وتشريح الجثمان للوقوف على الأسباب الحقيقة التي أدت إلى الوفاة، ويكثف رجال المباحث بمديرية أمن القليوبية من جهودهم للقبض على المتهم الهارب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحماية المدنية الخانكة
إقرأ أيضاً:
"تشبع الأكسجين الوريدي".. دخّن سيجارة إلكرونية وراقب
على الرغم من شعبية السجائر الإلكترونية التي ملأت الأسواق خلال السنوات القليلة الماضية، فإن حوادثها لا يستهان بها أبداً.
مع أو بدون نيكوتينفقد كشفت دراسة جديدة عن تأثير فوري يطال الأوعية الدموية لمدخن هذا النوع من السجائر، حتى لو كانت لا تحتوي على نيكوتين، وفقا لشبكة CNN.
وأضافت الشبكة تبعاً لبحث عُرض في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية في شيكاغو، أن استخدام السجائر الإلكترونية مع أو بدون نيكوتين يقلل أيضا من مقياس يعرف باسم تشبع الأكسجين الوريدي، مما قد يعني أن رئتي الشخص كانت تأخذ كمية أقل من الأكسجين.
كما أضافت أن هذه الدراسة تحتاج دراسات أخرى لبحث التأثيرات على المدى الطويل، رغم ذلك أشارت إلى أن العلماء يقولون إن هذه النتائج قد تعني أن التدخين الإلكتروني بانتظام قد يؤدي إلى أمراض الأوعية الدموية في المستقبل.
بدورها، أفادت الدكتورة ماريان نابوت، المؤلفة الرئيسية للدراسة ومقيمة الأشعة في جامعة أركنساس للعلوم الطبية في ليتل روك، والتي أجرت البحث في جامعة بنسلفانيا، بأن الناس يعتقدون خطأ أن السجائر الإلكترونية هي بدائل أكثر أمانا من السجائر التي تعتمد على التبغ، ولكن هذا في الواقع ليس صحيحا.
كما تابعت أنه وعلى الرغم من أن رذاذ السجائر الإلكترونية لا يحتوي على نفس الملوثات المسببة للسرطان مثل دخان التبغ، إلا أن الناس لا يزالون يتنفسون المواد الكيمياوية عندما يستخدمون السجائر الإلكترونية، وتظهر هذه الدراسة أن لها تأثيرًا على الجسم.
أمامنا عقود
يشار إلى أنه ووفقا لإدارة الغذاء والدواء الأميركية، فإن هناك أكثر من 1.6 مليون شاب يستخدمون السجائر الإلكترونية في المدارس المتوسطة والثانوية.
إلى ذلك، أشارت الأبحاث إلى أن جميع الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية مع أو بدون النيكوتين، لديهم تشبع أكسجين منخفض، مما يعني أن رئتيهم ربما كانت تأخذ كمية أقل من الأكسجين.
وتعد السجائر الإلكترونية تعد أحدث صيحات عالم التدخين.
وكانت دراسات كثيرة أشارت إلى أنها تحتوي على مواد ضارة أخرى إضافة إلى النيكوتين، من بينها مواد يمكنها التأثير سلبا على جهاز التنفس ومواد تعتبر مسرطنة.
ورغم أن العلماء يواصلون النظر في المخاطر الصحية المحتملة للتدخين الإلكتروني، فإنهم يقولون إن معرفة آثاره على المدى الطويل قد يستغرق عقودًا، وفقا لشبكة BBC.