"النقل" تختبر تقنية جديدة لتثبيت التربة على أحد الطرق بولاية ثمريت
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
مسقط - الرؤية
في إطار مبادرات وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات لاستخدام التقنيات الحديثة لتخفيض تكلفة الصيانة للطرق؛ بدأت الوزارة ممثلة بالمديرية العامة للطرق والنقل البري بمحافظة ظفار اختبار تقنية جديدة لتثبيت التربة باستخدام مواد بوليميرية ذات أساس مائي على أحد الطرق الترابية بولاية ثمريت.
وتعتبر هذه التجربة تطبيقا جديدا للتقنيات الحديثة في مجال تقوية وتثبيت طبقات الرصف للطرق الترابية، كما تعمل الوزارة حاليا على تجربة مماثلة في محافظة جنوب الباطنة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
حصيلة جديدة لشهداء العدوان على لبنان إثر غارات دامية بمناطق عدة
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مساء الأربعاء، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على البلاد، إثر قصف وغارات متواصلة في مناطق متفرقة من البلاد.
وقالت الوزارة بيان لها، إن العدوان المستمر منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 بلغ "3 آلاف و365 شهيدا و14 ألفا و344 جريحا". بينما أكدت أن "غارات العدو الإسرائيلي على لبنان، أمس الثلاثاء، أسفرت عن 78 شهيدا و122 جريحا".
ولفتت الوزارة إلى أن عدد الضحايا المسجل الثلاثاء شمل "39 شهيدا و69 مصابا" بمحافظة الجنوب (جنوب) و"13 شهيدا و25 مصابا" بمحافظة النبطية (جنوب)، و"24 شهيدا و17 جريحا" بمحافظة جبل لبنان (وسط) و"شهيدين و11 جريحا" بمحافظة بعلبك الهرمل (شرق).
وذكرت الوزارة أن أرقام الضحايا من النساء والأطفال بلغت 869 شهيدا و3 آلاف و873 جريحا، ومن الكوادر الصحية 192 شهيدا و308 جرحى.
3365 شهيدا و 14344 جريحا منذ بدء العدوان، وحصيلة يوم أمس 78 شهيدا و 122 جريحا pic.twitter.com/Bow0UD63hC — Ministry of Public Health - Lebanon (@mophleb) November 13, 2024
فيما استهدفت دولة الاحتلال 88 مركزا طبيا وإسعافيا، و40 مستشفى، و244 من الآليات التابعة للقطاع الصحي، ونفذت اعتداءات على 65 مستشفى، و218 من الجمعيات الإسعافية، بحسب الوزارة.
ووسعت دولة الاحتلال منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
ويرد "حزب الله" يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن دولة الاحتلال جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.