السبت, 14 أكتوبر 2023 12:45 م

المركز الخبري الوطني/ خاص

طالب عدد من اهالي منطقة حي بغداد الجهات الحكومية المركزية بضرورة ازالة سجن حمدان من منطقتهم كونه يعرقل فتح اربع شوارع رئيسية في المنطقة فضلاً عن قطع خدمة الاتصالات في المنطقة بسبب تشويش الاجهزة الامنية في السجن.

وقال عدد منهم لـ/ المركز الخبري الوطني/: ان “اهالي المنطقة يطالبون بازالة السجن من المنطقة وكذلك ضرورة اكمال المدارس المحالة ضمن القرض الصيني وانشاء مستوصف صحي وتطوير خدمات البلدية في المنطقة”.


0de590b3-da7f-46ed-aad2-fd500782b467
وأضافوا ان “هناك عدد من الابنية المدرسية المحالة ضمن القرض الصيني متوقف العمل فيها بسبب عدم صرف السلف المالية للشركة المنفذة وتأخر ادخالها للعمل الذي ادى الى اضطرار الاهالي بارسال ابناءهم الى مدارس بمناطق اخرى”.
0de590b3-da7f-46ed-aad2-fd500782b467
وطالبوا الجهات الحكومية بـ” ضرورة تنفيذ مطالبهم بعد ان ادخلت خدمات الماء والمجاري والتبليط للمنطقة وللتي قدمت الخدمة لاكثر من 4 الاف دار”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

مفاجأة ماليّة جديدة عن حزب الله.. تقريرٌ إسرائيليّ يتحدث

نشر موقع "غلوبز" الإسرائيليّ تقريراً جديداً قال فيه إنَّ "حزب الله يحاول إعادة تأهيل نفسه مالياً"، مشيراً إلى أنه رغم الهجمات الإسرائيلية التي طالت لبنان قبل نحو شهرين، فإن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أدركت أنَّ "حزب الله تمكن من الحفاظ على نشاطه الإقتصادي في البناء والمشاريع والتهريب من إيران إلى بيروت".   واعتبر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" أنَّ من أهم مهام الرئيس اللبناني الجديد جوزاف عون سيكونُ قطع تدفق الأموال النقدية من إيران إلى "حزب الله"، وهو الأمر الذي يُشكل مصدر 90% من ميزانية الحزب، في حين أن هناك أموالا أخرى تأتي من مؤسسات أخرى يديرها الأخير.   وأوضح التقرير أنَّ أساس النشاط الماليّ لـ"حزب الله"، وما زال، رغم الاعتداءات الإسرائيلية في الحرب، هو جمعية "القرض الحسن".   أضاف: "إن المؤسسة المالية المذكورة غير المرتبطة بنظام سويفت العالمي، تُدير حوالى 30 فرعاً في لبنان نصفها تقريباً في بيروت. كذلك، فإن هذه الجمعية تتيحُ للعملاء 3 أنواعٍ من الحسابات: الأساسي، حساب التبرعات للأثرياء وصندوق التعاون الإجتماعيّ، كما أنها تقدم قروضاً من دون فوائد مُقابل ضمانات قد تكونُ ذهباً أو ضمانات من طرف ثالث".   ويكشف صندوق الدفاع عن الديمقراطيات، وهو معهد أبحاث أميركيّ يتعامل مع السياسة الخارجية والأمن القومي إنَّ "حجم القروض الممنوحة في القرض الحسن ارتفع من حوالى 76.5 مليون دولار في العام 2007، أي العام الذي تلا حرب لبنان عام 2006، إلى حوالى 480 مليون دولار عام 2019"، وتابع: "كذلك، يُقدّر إجمالي النشاط منذ افتتاح الجمعية عام 1983 حتى عام 2019 بحوالى 3.5 مليار دولار. مع هذا، فإنَّ استخدام الدولار ليس صدفة لأنه يضمن الحماية من تآكل الليرة اللبنانية ويديم الوضع الذي يحصل فيه عنصر حزب الله على راتب أعلى بـ10 مرات من جندي في الجيش اللبناني".   واعتبر التقرير أنَّ "التحدّي الرئيسي الذي يواجه القرض الحسن هو أن نشاطه يعتمد على النقد. لقد تلقى حزب الله ضربات قاسية سواء في حقيقة تعرضه للأذى في لبنان أو في سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد والذي سمح لإيران بتحويل سوريا إلى مركز ثقل لتدفق الأموال إلى حزب الله".   وأردف: "تُدرك المؤسسة الأمنية أنَّ حزب الله اعتمد طريقتين للحصول على الأموال كانتا أقل أهمية قبل الحرب: إدارة المشاريع الكبيرة في مجالات مثل محلات السوبر ماركت ومبادرات البناء، كجزء من استراتيجية طويلة المدى لزيادة الاستقلال الاقتصادي، ودبلوماسيون إيرانيون يحملون حقائب مليئة بالنقود إلى مطار بيروت".   وقبل أكثر من أسبوعين، خضعت طائرة إيرانية مُحمّلة بحقائب مالية للتفتيش من قبل جهاز أمن مطار بيروت الدولي، وقد قال التقرير إن هذا الأمر حصل "عن غير عادة".   مع هذا، يوضح موقع "غلوبز" إنّ أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية مثل "أمان"  و "الموساد" تعمل منذ سنوات طويلة ضدّ القرض الحسن الذي استخدم حسابات مصرفية مدنية خاصة لإجراء عمليات مالية منها سحوبات وإيداعات، وقد أدى هذا الرصد إلى العقوبات الأميركية التي خنقت بشكل شبه كامل ارتباط حزب الله بنظام المقاصة الدولي".   وأكمل: "أولئك الذين بقوا في صفوف كبار حزب الله، بدأوا بالفعل في وضع خطط إعادة تأهيل بمساعدة القرض الحسن، وقد خصص حزب الله نحو مليار دولار لمساعدة العائلات الشيعية المتضررة من الحرب، حيث حصلت كل واحدة منها على 12 ألف دولار، وهي ثروة ضخمة بالليرة اللبنانية".   وأردف: "على الرغم من التحديات، يتوقع الجيش الإسرائيلي أنه بسبب الاحتياطيات النقدية الكبيرة التي دخل بها حزب الله الحرب، يمكن للأخير أن يعمل من دون إمدادات نقدية منتظمة لعدة أشهر أخرى. مع هذا، فإن الفترة الزمنية المذكورة ستتأثر بحقيقة أن نفقات حزب الله قد تأثرت لاسيما مع إضافة مرحلة إعادة الإعمار، علماً أنه حتى الآن لم يجرِ تعبئة أي بلد لتقديم أموال لإعادة البناء".   وختم: "لقد تقدمت دولة لبنان بالفعل بطلب للحصول على مناقصات بناء، وفي غياب لاعبين دوليين مهمين، فإن الفائزين بهذه المشاريع هم شركات مرتبطة بحزب الله. ومن شأن المشاريع المتعددة التي تقودها مثل هذه الشركات كجزء من خطط إعادة الإعمار أن تعمق قبضة الحزب وإيران - بدلاً من إزالتها، لكن واشنطن لم تتحرك بعد بشأن هذه القضية". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • المتقاعدون في إقليم كوردستان يطالبون بتحسين وضعهم وتعديل قانونهم
  • خريجو نينوى المشاركين بالتعداد السكاني يطالبون بـعقود دائمة .. صور
  • بأكثر من مليار دولار.. العيداني يكشف عبر بغداد اليوم عن قرض بريطاني للبصرة (فيديو)
  • احتجاجات في بغداد وبابل: أطباء يعلقون دوامهم وخريجون يطالبون بالحقوق (صور)
  • جنايات البصرة: السجن المؤبد بحق تاجر مخدرات
  • الاحتلال يحذر أهالي غزة قبل وقف إطلاق النار
  • مصدر لـبغداد اليوم: ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق سيزور البصرة مساء اليوم
  • بغداد.. تنويه عن إجراءات عسكرية في المنطقة الخضراء
  • اعتقال إرهابي خطير في البصرة وأخر مطلوب في بغداد
  • مفاجأة ماليّة جديدة عن حزب الله.. تقريرٌ إسرائيليّ يتحدث