الخدمة الاجتماعية بالفيوم تشارك الملتقى الطلابي الابداعي فى سلطنة عمان
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تشارك كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة الفيوم بالملتقى الطلابي الإبداعي الرابع والعشرين الذي يُعقد بجامعة صُحار-سلطنة عُمان خلال الفترة من 11 الى 15 نوفمبر القادم ببحث للطالبة أمنية خالد طلب بعنوان (آليات تعزيز الجامعات العربية للاقتصاد الأخضر، نحو رؤية استشرافة) وتأتي مشاركة الطالبة تحت إشراف الدكتورة بسمة عبد اللطيف، والدكتورة حنان طنطاوي.
أكد الدكتور أحمد حسنى عميد الكلية أن هذا البحث هو الوحيد الفائز باسم جامعة الفيوم ضمن ٣٦ بحثًا علميًّا على مستوى الوطن العربي، حيث وصل البحث للتصفيات النهائية بالملتقى الطلابى.
ابحاث متنوعة..وأشار أن هذا الملتقى يعد فرصة حقيقة للطلبة كي يطرحوا فيه ما يجول في خواطرهم من خلال تقديمهم لأبحاث متنوعة في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والتطبيقية بل ويتعدى ذلك إلى بحوث تظهر فيها إبداعاتهم الأدبية والفنية.
وأوضح الدكتور يوسف عبد الحميد أن هذه الملتقيات تعمل على تطوير مهارات الطلبة في البحث والكتابة ومنحهم فرصة الاطلاع على إنجازات الطلبة الآخرين من الجامعات العربية، كما تسهم فى صقل شخصياتهم من حيث القدرة على العمل الفردي أو الجماعي، وكذلك التواصل مع الأخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الخدمة الاجتماعية جامعة الفيوم الملتقي الطلابي
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
سفير سلطنة عمان: إنجازات الدولة المصرية مفخرة للمواطن العربي الرئيس السيسي يهنئ سلطنة عمان بذكرى العيد الوطنيوأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.
ونوه إلى أن القمة العربية الإسلامية في الرياض كانت مهمة، مشيرًا إلى أن هذه القمة طالبت بوقف الحرب وإيصال المساعدات، والعمل على تجميد عضوية دولة الاحتلال في الأمم المتحدة، لأنها تجاوزت القوانين الدولية والإنسانية.
وأضاف، أن التضامن العربي مهم خلال الفترة الحالية، لكي يكون للأمة العربية شأنها، ولكن في ظل عدم وجود رؤية عربية واحدة وعدم الإيمان بالتضامن العربي سيستمر النزيف الذي يحدث الآن.
وأوضح أن التقارب السعودي الإيراني بدأ في سلطنة عمان، واستكمل مع الصين، مشيرًا إلى أن هذا التقارب خطوة إيجابية لاستقرار المنطقة العربية.