المرشح الرئاسي المحتمل عبد السند يمامة يعلن تشكيل حملته الانتخابية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أعلن المرشح الرئاسي المحتمل الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، تشكيل الحملة الانتخابية الرسمية، برئاسته.
وبحسب بيان حزب «الوفد» تتضمن الحملة:
1ـ الدكتور عبد السند يمامة رئيسا.
2ـ الدكتور محمد عبده مساعدا لرئيس الحملة.
3ـ عصام الصباحي مساعدا للرئيس لأمانة الصندوق.
4ـ الدكتور أيمن محسب مساعدا لرئيس الحملة.
5ـ المهندس حسين منصور مساعدا لرئيس الحملة.
6ـ عبد العظيم الباسل مساعدا لرئيس الحملة.
7ـ حاتم رسلان مساعدا لرئيس الحملة.
8ـ عيد هيكل مساعدا لرئيس الحملة.
9ـ حمدي قوطة مساعدا لرئيس الحملة.
10ـ محمد سويلم مساعدا لرئيس الحملة.
11ـ النائب طارق عبد العزيز مساعدا لرئيس الحملة.
12ـ اللواء سفير نور مساعدا لرئيس الحملة.
13ـ إبراهيم شعبان مساعدا لرئيس الحملة.
14- سيد عيد مساعدا لرئيس الحملة.
15ـ النائب سعيد ضيف الله مساعدا لرئيس الحملة.
16ـ النائب عبد الباسط الشرقاوي مساعدا لرئيس الحملة.
17ـ النائب إيهاب عبدالعظيم مساعدا لرئيس الحملة.
18ـ المهندس محمد الزاهد مساعدا لرئيس الحملة.
19- النائب هاني أباظة مساعدا لرئيس الحملة.
20- صفوت عبد الحميد مساعدا لرئيس الحملة والمستشار القانوني للحملة.
21- أحمد رائف مساعدا لرئيس الحملة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الوفد الوفد عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
غالبني الوجع وأنا أتلقى نبأ استشهاد صديقي الدكتور عمر محمد علي
غالبني الوجع وأنا أتلقى نبأ استشهاد صديقي الدكتور عمر محمد علي في أبشع ما يتخيله العقل.. لواحد من أنبل الرجال الذين عرفتهم ..
منزله مجاور لمستشفى شرق النيل .. و مع ضراوة الأوضاع منذ اليوم الأول لكنه رفض مغادرته.. بعد أن أمن أسرته بعيدا في مكان آمن ..
ظل دكتور عمر وحيدا ليس في البيت بل الحي بأكمله.. آخر مرة تحدثت معه هاتفيا طويلا حكى لي تفاصيل أوضاعه.. والله وأنا أسمعه و بيننا آلاف الكيلومترات كنت ارتجف مما يقوله.. بينما يضحك هو ملء فمه ساخرا من كل شيء حوله.. فيلم رعب حقيقي..
لا طعام و لا ماء ولا تسكت البنادق وأصوات الرصاص ليل نهار ..
دخلوا بيته عدة مرات ولم يجدوا ما يسرقونه.. ففكروا ( لماذا لا نسرقه هو شخصيا ونطالب أسرته بفدية؟).
اختطفوه و اخفوه.. و مارسوا عليه تعذيبا شديدا و أطلقوا الرصاص على قدمه ونزف دما كثيرا.. و يأتي الفرج من الله..
الجيش يباغت الخاطفين في مخبأهم.. و ينقذ د عمر.. ويستشهد في العملية النقيب قائد قوة الجيش .
بعد رحلة عذاب شاقة وصل د عمر لمستشفى النو.. و لكن بعد أن نزف ما تبقى من دمه..
أكرمه الله أن اسرته وكثيرا من أحبابه كانوا حوله في اللحظات الأخيرة ورغم ما به من اصابات (رايش) تعرض له خلال عملية انقاذه و جسده الذي غادر قبل روحه.. كان يتحدث مع الجميع و كأنه هو الذي يخفف عنهم ..
آخر ما تركه د عمر.. ابتسامة ساخرة وكأنه يردد مع الفيتوري..
صدقني يا ياقوت العرش
أن الموتى ليسوا هم
هاتيك الموتى
والراحة ليست
هاتيك الراحة
عثمان ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب