كشفت صحيفة سنوب التركية أنباء حول علاقة حب جديدة بدأت من كواليس مسلسل "طائر الرفراف" الذي يعرض الموسم الثاني منه حاليًا على قناة ستار تي في كل يوم جمعة الساعة الثامنة مساءً

اقرأ ايضاًنجم مسلسل طائر الرفراف يغازل مشهورة تركية.. والأخيرة تعلّق "لايزال لديك أمل؟"علاقة حب جديدة من كواليس طائر الرفراف إلى أرض الواقع 

وأشارت الصحيفة التركية أن النجم التركي ارسين اريجي الذي يجسد شخصية عابدين في العمل، والفنانة بيريل بورزام التي تجسد دور سونا قد انتقلت علاقة حبهما من الكواليس إلى أرض الواقع.

وكشفت الأنباء   بان علاقة الثنائي بدأت خلال بداية تصوير الموسم الثاني من المسلسل حيث أن إعجاب متبادل جمعهما في كواليس الموسم الأول تطور إلى علاقة حب مؤخرًا بحسب الصحيفة.

ولم يصدر أي تأكيدات حول هذه العلاقة المحتملة حتى هذه اللحظة، فيما التزم الثنائي الصمت إلى الآن.

#YalıÇapkını setinde sürpriz aşk. Beril Pozam ve Ersin Arıcı aşk yaşıyor. ????

(Snob Magazin) pic.twitter.com/BGOaxEbeUP

— Deniz TURAL (@DTural) October 11, 2023

والجدير بالذكر أن هذه ليست العلاقة الأولى التي تبدأ من كواليس العمل، حيث أشارت المصادر في وقت سابق ان علاقة حب جمعت نجمي العمل مارت رمضان ديمير ويجسد دور فريد، والفنانة أفراء ساراتش وتجسد دور سيران.

اقرأ ايضاًأول ظهور لوالدة بطلة مسلسل طائر الرفراف "عفراء ساراتش".. وتعترف "انا أبكي بسبب ابنتي"

وبالرغم من إصرار الثنائي على نفي هذه العلاقة إلى أنهما شوهدا أكثر من مرة سويًا وفي وضعيات رومانسية، ويشار أن بعض المصادر أشارت مؤخرًا ان علاقة الثنائي متوترة في الموسم الثاني.

كما انتشرت سابقًا أنباء عن علاقة جمعت الفنان دوجوكان بولات الذي جسد دور شقيق فريد الأكبر "فؤاد" الذي انتهت شخصيته بالموت في الموسم الأول والفنانة سيلين أوزبيرق وتجسد دور الخادمة دجلة ابنة سلطان، وما زالت مستمرة في الموسم الثاني.

مسلسل "طائر الرفراف"
 

يحقق المسلسل الذي يعرض على قناة ام بي سي 4 باسم فريد نسب مشاهدة عالية ويعرض كل يوم جمعة، ويروي قصة عائلة اورهان، وهي عائلة ثرية في اسطنبول تقرر تزويج ابنها فريد من فتاة بسيطة من عنتاب "سيران" وتدور العديد من الأحداث بين عائلتي فريد وسيران.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير الموسم الثانی طائر الرفراف من کوالیس علاقة حب

إقرأ أيضاً:

بعض البشر من بعيد أجمل !

بعد مضي سنوات طويلة في هذه الحياة، تأصلت في ذهني الكثير من القناعات وانكشف أمام عيني كم هائل من الحقائق التي لا نصل إليها إلا بأمرين الأول نحصل عليه من الخبرة النظرية من خلال السمع والرؤيا، والثاني من خلال الخوض في غمار التجارب الذاتية.

لذا وجدت بعد عمر طويل أن ثمة طفرة كبيرة حدثت على مدى سنوات متتالية أوجدت لدي رؤيا وقناعة تامة بأن بعض البشر من بعيد أجمل من الواقع! قد تسأل: لماذا يتغير الشكل عن المضمون خاصة عندما تقترب من نقطة الواقع ؟، والجواب: إن الأجسام التي نراها في مرآة سياراتنا ليست كما تبدو في الواقع، هم كذلك البشر، فهناك شخصيات كثيرة تبهرك بالهالة التي تصنعها حول نفسها، بعضها يتقمص دور «العفة والكرامة والأخلاق»، ولكن ما أن تقترب منها خلال التعامل معها، حتى تصعق بأن كل انطباعاتك السابقة تسقط فجأة، وينكشف الغطاء عن وجه قبيح لا تتوقعه أو تتمنى أن تراه منها!.

ليس كل من تراه في طريقك عندما تتوه في دهاليز الحياة وطرقاتها المعبدة يوصل إلى الهدف، تماما مثل الشخص الذي يغمرك بالتحية والسلام والثناء لكنه في واقعه شخصا يحمل الكثير من الصفات الذميمة والأخطاء التي لا تود رؤيتها، فقضية التحول من شخصية إلى أخرى في غضون دقائق معدودة أصبحت صفة سائدة لدى الكثير من الناس، ومهمة توزيع الابتسامات والضحكات والتحيات ما هي إلا قناع يسقط مع أول تعامل مباشر معهم. لذا تجنب مثل هؤلاء الأشخاص، فعدم الاقتراب منهم، هو الصواب بعينه، فهناك حكمة قديمة تقول: «أفضل انتصارات الحياة هي الانسحاب من كل شيء مؤذٍ ومزيف..هم سيجدون من يشبههم، وأنت ستجد نفسك».

علمتنا الحياة الكثير من العبر والحكم، لكننا نحن الذين نرفض أن نتعلم من أخطائنا الإملائية والبلاغية السابقة، أحيانا نحن ساذجون بما يكفي لصنع شخصية سلبية تواجه الأقدار، حالمون كثيرا في العيش بمدن الأحلام، لكن الواقع ليس كل البشر ملائكة، فهناك شياطين يلبسون ويتلبسون ويترصدون بمن حولهم من الضعفاء، وربما مرت بك الكثير من الشخصيات التي أصابتك في مقتل، وصدمتك بشكل لم تتوقعه منها، ففي قفص الاتهام يقف أحيانا شخص لا تبدو عليه ملامح الجرم أو الخطيئة، يتحدث وكأنه لم يقترف ذنبا، بينما الشواهد والدلائل تدينه من كل جانب.

الظالم لا يتحدث أبد عن ظلمه للناس، وربما يقدم نفسه على أنه المصلح للمجتمع والشخص العادل الذي يريد أن يطبق القسط بين الناس، لكنه يرتكب ما حرمه الله سرا وعلانية، العبرة هي أن الوحوش البشرية لا تدرك حقيقة أفعالها أبدا حتى وإن بدت أعمالها مخالفة لطبيعة البشرية، وعندما تسقط مرة واحدة وتتم محاسبتها فإنها لا تعترف بما اقترفت من ذنوب وخطايا بل تكابر وتصرخ بأن أعمالها المحرمة لم تكن أفسادا في الأرض!

لماذا يقع البعض فريسة لبعض شياطين الأنس؟ الحقيقة أنهم لم يكونوا يرون الحقيقة كاملة، ولم يصدقوا ما قيل لهم بأن الابتسامة في الوجوه ليست هي الحقيقة التي تخفيها، تظن أحيانا بأن من تلتقيه شخص ملائكي، حديثه عن الفضيلة والأخلاق النبيلة وغيرها هي التي تمنحك إحساسا بأنه شخص مختلف عما كنت تسمع من الآخرين الذين نكل بهم وكتم أنفاسهم، تنساق بطبيعتك نحو الطريق نفسه والمؤدي إلى المصير ذاته، لا تكتشف الخطأ الذي ترتكبه في حق نفسك إلا عندما يذيقك جزءا من العذاب الذي أطعمه غيرك من الناس.

مقالات مشابهة

  • بعض البشر من بعيد أجمل !
  • قيومجيان: لماذا يتمسك الثنائي بوزارة المال؟
  • فريد البستاني: هدفنا اعادة اموال المودعين
  • أروى جودة تكشف كواليس جديدة من حفل عقد قرانها (فيديو)
  • مباحثات سوريّة تركيّة حول الواقع الإنساني في مخيمات الشمال السوري
  • تصميم فريد ومبهر لمنزل رونالدو في حي حطين بالرياض .. فيديو
  • بعد نجاحه.. زينة تكشف عن كواليس جديدة لـ «الدشاش» (فيديو)
  • عن عملية الاحتلال العسكرية في جنين.. ما الذي يحدث وما علاقة السلطة؟ 
  • دعوة من الكتائب للرئيس المُكلف والعماد عون: لعدم الرضوخ للابتزاز المتمادي الذي يمارسه الثنائي
  • رانيا فريد شوقي تتألق بفستانأوف شولدرفي المملكة العربية السعودية توجه رسالة