عاجل| تفاصيل قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي وحياة كريمة لدعم الفلسطينيين
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
انطلقت قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي المحملة وحياة كريمة بالمساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، وذلك تنفيذًا توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
بطريرك الأقباط الكاثوليك يدعو للتضامن والصلاة من أجل العنف في فلسطين الأسواق تستعد لطرح سلع غذائية أساسية بأسعار مخفضة بنسبة 25%.وتضم قوافل حياة كريمة قرابة 106 قاطرات محملة بكميات ضخمة من المساعدات الإنسانية تتضمن 1000 طن من المواد الغذائية واللحوم، حسبما ذكرت فضائية إكسترا نيوز في نبأ عاجل.
وتأتي قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي المحملة وحياة كريمة، تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسي بتقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين الشقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي قطاع غزة الرئيس عبد الفتاح السيسي اسعار مخفضة عبد الفتاح مساعدات عبد الفتاح السيسي التحالف الوطني
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة عن عصابات نهب المساعدات في غزة بغطاء من الاحتلال
#سواليف
يطلق #الاحتلال الإسرائيلي أيدي #عصابات ومجموعات مسلحة خارجة عن القانون في قطاع #غزة، لاعتراض #قوافل #المساعدات والبضائع القادمة من المعابر التي يسيطر عليها، في #جريمة ممنهجة، تهدف إلى تعميق أزمة #الجوع في القطاع، وخلق حالة من #الفوضى و #الأزمات_الاقتصادية و #الأمنية.
ووفق تحليل لخطوط سير قوافل المساعدات، كان واضحا أن المنطقة التي تحدث فيها أغلب #عمليات_النهب تخضع بالكامل لسيطرة #جيش_الاحتلال، بل وتتمركز فيها قوات راجلة ومؤللة، وعلى بعد مئات الأمتار فقط من حواجز العصابات، ما يؤكد تورط قوات الاحتلال في ما يجري.
تفاصيل مثيرة عن هذه #العصابات وطريقة عملها، والمناطق التي تنشط فيها لاعتراض قوافل الإغاثة القادمة عبر المنافذ الحدودية.
مقالات ذات صلة اليوم الـ 407.. القسام يواصل التصدي والإثخان في العدو 2024/11/17من هم أفراد هذه العصابات؟
أكد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، إسماعيل الثوابتة، أن أفراد العصابات التي تعترض قوافل المساعدات هم من أصحاب السوابق الجنائية، وعليهم قضايا سابقة وأحكام صادرة بحقّهم تدينهم من قبل الجهات القضائية في قطاع غزة، وجزء منهم محكوم في القضايا المُدانين فيها.
ولفت الثوابتة إلى أن “بعض هذه الفئات تقوم بالتنسيق مع الاحتلال لمعرفة موقع تحرك شاحنات المساعدات وأنواعها؛ من أجل السطو عليها وسرقتها تحت نظر الطيران الإسرائيلي”.
غير أن مصادر أمنية كشفت أن بعض زعماء هذه العصابات هم عملاء للاحتلال بالفعل، ويتلقون منه تعليمات مباشرة لإحداث فوضى أمنية في القطاع، بل ويحصلون على أسلحة خفيفة وذخائر، مشيرة إلى أن أحدهم حاولت المقاومة تصفيته قبل أسابيع قليلة لكنه نجا من هذه المحاولة.
كيف مهد الاحتلال لانتشار العصابات؟
لا يمكن فصل انتشار هذه العصابات والمجموعات المسلحة، عن الاستهداف الممنهج الذي مارسته قوات الاحتلال منذ بدء الحرب، للعناصر والقيادات الشرطية، والأمنية التي كانت تؤمن طريق المساعدات الواردة من معبر رفح، والمعابر الأخرى، الأمر الذي خلق فراغا أمنيا كبيرا استفادت منه مافيا اعتراض المساعدات، وبدأت تنشط في مناطق تخضع بالكامل لسيطرة قوات الاحتلال.
في هذا السياق، أفادت 29 منظمة دولية غير حكومية بأن جيش الاحتلال يشجع على نهب المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، عن طريق مهاجمته قوات الشرطة الفلسطينية التي تحاول تأمين المساعدات.
وجاء في تقرير مشترك لهذه المنظمات، ومن بينها “أطباء العالم” و”أوكسفام” والمجلس النرويجي للاجئين أن “النهب مشكلة متكررة، نتيجة استهداف “إسرائيل” ما تبقى من قوات الشرطة في غزة، وانعدام الطرق وإغلاق معظم نقاط العبور.
وأضاف التقرير أن “الجيش الإسرائيلي” لا يمنع نهب شاحنات المساعدات ولا يمنع العصابات المسلحة من ابتزاز المال من المنظمات الإنسانية، مشيرا إلى أنه في بعض الحالات حينما كان عناصر الشرطة الفلسطينية “يحاولون اتخاذ إجراءات ضد اللصوص، فإنهم تعرضوا لهجوم من الجيش الإسرائيلي”.