النتائج النهائية لانتخابات نقابة الأطباء بالدقهلية.. النقيب يحصل على 899 صوتا
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة أطباء الدقهلية «التجديد النصفي» والتي أجريت أمس الجمعة، في استاد المنصورة الرياضي، داخل 6 لجان، مقسمة إلى 5 لجان للمقيدين بالجداول الانتخابية ولجنة للوافدين وغير المدرجين من الأطباء، فوز الدكتور علي توفيق بمقعد نقيب أطباء الدقهلية.
وتشكلت اللجنة القضائية برئاسة المستشار دكتور محمد صالح، رئيس النيابة الإدارية، وعضوية المستشار سامح فايد والمستشار أشرف الحلوجي.
وبحسب محضر فرز الأصوات الذي أعلنت عنه اللجنة القضائية فقد بلغ عدد الذين أدلوا بأصواتهم بانتخابات نقابة الأطباء في الدقهلية عدد 2217 طبيبا، وعدد الذين أدلوا بأصواتهم من الوافدين 29 طبيبا، وبلغ إجمالي من لهم حق التصويت المسجلين بالنقابة الفرعية لأطباء الدقهلية 21565 صوتا.
وبلغ إجمالي عدد من أدلوا بأصواتهم على مقعد النقيب للنقابة الفرعية 2217 صوتا منهم 141 صوتا باطلا، وجاءت نتيجة الفرز كما يلي:
- الدكتور علي توفيق 899 صوتا وهو أعلى الأصوات ليفوز بمقعد نقيب الأطباء بالدقهلية.
- الدكتور يحيى الجوهري 583 صوتا.
- الدكتور أسامة الشحات، نقيب أطباء الدقهلية السابق، 524 صوتا.
- الدكتور سمير عطية 121 صوتا.
- الدكتورة دعاء زكريا علي 61 صوتا.
وفاز بمقعدي فوق السن أكثر من 15 سنة قيد بالنقابة الفرعية لأطباء الدقهلية كل من: الدكتورة عبير عبد القادر، والدكتور محمد جاب الله، وجاء نتيجة فرز الأصوات كما يلي:
- الدكتور محمد جاب الله 1056 صوتا
- الدكتورة عبير عبد القادر 906 أصوات
- الدكتور مصطفى محمود نبيه 572 صوتا
- الدكتورة أمل مصطفى 559 صوتا
- الدكتور محمد العجمي 525 صوتا
- الدكتور محمد ياسين العطار 393 صوتا
- الدكتورة دعاء زكريا علي 172 صوتا.
نتائج انتخابات نقابة الأطباء في الدقهلية تحت 15 سنةوفاز بمقعدي تحت السن، أقل من 15 سنة قيد بالنقابة الفرعية لأطباء الدقهلية كل من: الدكتور محمد صلاح فتح الله، والدكتور أحمد إبراهيم عياد، وجاء نتيجة فرز الأصوات كما يلي:
- الدكتور محمد صلاح فتح الله بركات 818 صوتا
- الدكتور أحمد إبراهيم عياد 757 صوتا
- الدكتور مأمون عيسى 706 أصوات
- الدكتور فتحي غزي 680 صوتا
- الدكتور أحمد المنير 617 صوتا
- الدكتور إبراهيم حسن 496 صوتا
- الدكتور محمد فريد 78 صوتا
نتائج فرز أصوات مقعد نقيب أطباء مصرأما عدد الأصوات التي حصل عليها المرشحين على مقعد نقيب أطباء مصر وتنتظر إعلان الفائز منهم باقي انتخابات النقابات الفرعية في المحافظات وجاءت كما يلي:
الدكتور أبو المجد الهواري 91 صوتا
الدكتور أحمد حسين 150 صوتا
الدكتور أسامة عبد الحي 627 صوتا
الدكتور إيهاب الطاهر 1103 أصوات
الدكتور عبد الإله حجازي 12 صوتا
الدكتور علي كامل 21 صوتا
الدكتور محمد سلامة 91 صوتا
الدكتور محمد طنطاوي 19 صوتا
الدكتور محمد منير 40 صوتا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتائج انتخابات نقابة الأطباء نقابة أطباء الدقهلية انتخابات نقابة أطباء الدقهلية مقعد النقيب نقابة الأطباء انتخابات نقابة الأطباء نقيب أطباء مصر أطباء الدقهلیة صوتا الدکتور الدکتور محمد الدکتور أحمد نقیب أطباء مقعد نقیب
إقرأ أيضاً:
البرتغال تتجه لانتخابات مبكرة في مايو بعد سقوط حكومة مونتينيجرو
أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبلو دي سوزا، الخميس، أن البلاد ستجري انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين فقط من سقوط حكومة الأقلية المنتمية ليمين الوسط في تصويت حجب الثقة داخل البرلمان.
وتعد هذه الانتخابات الثالثة التي تشهدها البرتغال خلال ما يزيد قليلًا على ثلاث سنوات، ما يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد.
وجاء قرار الرئيس بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد مشاورات أجراها مع الأحزاب السياسية الرئيسية ومجلس الدولة الاستشاري، مؤكدًا أن الحكومة الحالية ستواصل تصريف الأعمال حتى يتم تشكيل برلمان جديد وحكومة جديدة عقب الانتخابات.
أزمة تصويت الثقة وسقوط الحكومةأثار رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو أزمة سياسية عندما طرح تصويت الثقة الأسبوع الماضي، وذلك في مواجهة تهديدات من المعارضة بفتح تحقيق برلماني حول شركة استشارات حماية البيانات التابعة لعائلته. وادّعت المعارضة أن العقود التي حصلت عليها الشركة من القطاع الخاص قد عادت عليه بفوائد شخصية بصفته رئيسًا للوزراء، مما أثار شكوكًا حول وجود تضارب في المصالح.
في المقابل، نفى مونتينيجرو أي مخالفات قانونية أو أخلاقية، مؤكدًا أنه لم يستفد شخصيًا من تلك العقود. كما أوضح أن الادعاء العام ينظر في بعض المزاعم، لكنه لم يفتح أي تحقيق رسمي حتى الآن.
ورغم الأزمة، حصل مونتينيجرو على دعم حزبه "الديمقراطي الاجتماعي"، الذي أعلن أنه سيواصل دعمه في الانتخابات المقبلة، وحمّل المعارضة مسؤولية الأزمة السياسية التي قادت البلاد إلى هذا الوضع.
مستقبل مونتينيجرو وموقف الناخبينورغم دعم الحزب الحاكم لمونتينيجرو، إلا أن محللين سياسيين يرون أنه المسؤول الرئيسي عن هذه الأزمة، حيث كان بإمكانه تجنب التصويت على الثقة والبحث عن حلول سياسية أخرى. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع ثقة معظم الناخبين به، مما يطرح تساؤلات حول فرصه في الفوز بالانتخابات المقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت حساس للبرتغال، حيث تواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية تتطلب استقرارًا حكوميًا، وسط مخاوف من أن تؤدي الأزمة الحالية إلى فترة طويلة من الجمود السياسي بعد الانتخابات.