إيرادات فيلم "فوي فوي فوي" في شباك التذاكر أمس
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
حقق فيلم فوي فوي فوي للفنان محمد فراج، أمس، الجمعة، في شباك التذاكر إيرادات بلغت 729.137 جنيه، وذلك ضمن موسم الصيف السينمائي لعام 2023.
قصة وأبطال فيلم فوي فوي فوي
فوي فوي فوي هو فيلم دراما كوميديا سوداء يحكي قصة حسن حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويسعى للسفر خارج مصر عن طريق الانضمام لفريق كرة القدم للمكفوفين في إحدى بطولات كأس العالم في أوروبا، ويقرر التظاهر بأنه لاعب ضعيف البصر.
وفي هذه الرحلة، يلتقي بالعديد من الشخصيات، منها صحفية شابة وجذابة تهتم بالكتابة عن ذلك الفريق، وتهتم على وجه الخصوص بحسن، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، إلى جانب صديقيه اللذين يشاركانه في الذهاب إلى أبعد الحدود، ليكونوا مع الفريق على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة والمزيد من الفرص.
فيلم فوي! فوي! فوي! من إنتاج محمد حفظي، تأليف وإخراج عمر هلال، ويضم الفيلم طاقمًا من نجوم السينما الكبار والناشئين بما في ذلك محمد فراج، بيومي فؤاد، طه دسوقي، أمجد الحجار، حنان يوسف، محمد عبد العظيم، حجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع النجمة نيللي كريم وظهور خاص لبسنت شوقي.
وأقيم مؤخرًا العرض الخاص لفيلم "فوي فوي فوي" بإحدى سينمات مدينة ٦ أكتوبر بحضور كوكبة من نجوم الفن والشخصيات العامة.
آخر أعمال الفنان محمد فراج
يشار إلى ان آخر أعمال الفنان محمد فراج، مسلسل "حرب" مكون من 10 حلقات وبطولة أحمد السقا، أحمد سعيد عبدالغنى، ايناس كامل، سارة الشامى، مصطفى منصور، أحمد زنجرلى، عماد الطيب، محمد يوسف أوزو، أحمد أبوزيد، إبراهيم كمال، هشام حسين، حنان فكرى، ماجدة منير، شريف صبحى، محمد أبوالنجا، وعدد من ضيوف الشرف، تأليف هانى سرحان وإخراج أحمد نادر جلال.
ومن أبرز ضيوف الشرف المشاركين فيه، محمود البزاوى، محمد نجاتى، سما إبراهيم، صبرى عبد المنعم، حنان سليمان، محمد أبو داود، عبد الرحيم حسن، ياسر على ماهر، محمد العمروسى، الشحات مبروك.
يذكر ان تدور أحداث المسلسل حول عضو في أحد الجماعات الإرهابية المتطرفة يدعى (الظافر)، ويحاول تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية في مصر، لكنه يتعرض للملاحقة من قبل الأجهزة الأمنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم فوي فوي فوي عمر هلال محمد فراج بيومى فؤاد طه دسوقي حنان يوسف فوی فوی فوی
إقرأ أيضاً:
محمد فراج: تغير الموقف الأمريكي بشأن التهجير انتصار للدبلوماسية المصرية والعربية
قال المستشار محمد السيد فراج، مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، إن تغير الموقف الأمريكي بخصوص عدم مطالبة سكان غزة بالرحيل يمثل انتصارًا كبيرًا للموقف المصري، إذ لطالما تمسكت مصر برفض أي محاولات لفرض واقع جديد على المنطقة يتعارض مع القوانين الدولية وحقوق الشعوب.
وأوضح فراج، في تصريحات صحفية، أنه منذ اندلاع الأزمة، أكدت مصر بشكل واضح وحاسم رفضها لأي حلول تقوم على التهجير القسري، سواء في فلسطين لأبناء غزة أو في أي منطقة أخرى في الشرق الأوسط، حيث يعتبر هذا الموقف انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن الحلول العادلة يجب أن تستند إلى احترام حقوق الشعوب، والحفاظ على وحدة الأراضي، ودعم الحلول الدبلوماسية التي تجنب المنطقة المزيد من التصعيد والتوترات، منوها بأن مصر لعبت دورًا محوريًا في كبح محاولات التهجير القسري للسكان في غزة.
تغير الموقف الأمريكي بشأن تهجير الفلسطينيينأكد المستشار محمد فراج، أن أي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم لن تجد أي دعم إقليمي أو دولي، بل ستقابل برد حاسم من القاهرة، حيث تعتبر القضية الفلسطينية جزءًا من الأمن القومي المصري، وليس مجرد ملف دبلوماسي.
وشدد على أن تغير الموقف الأمريكي يعد انتصارًا للدبلوماسية المصرية والعربية، ويعكس قدرة مصر على التأثير في القرارات الدولية، مما يعزز من دورها كقوة إقليمية مؤثرة في قضايا الشرق الأوسط.
مصر والقضية الفلسطينيةأوضح مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، أن السياسة المصرية في التعامل مع القضية الفلسطينية تتميز بالقوة والثبات، حيث تستند إلى مبادئ راسخة تؤكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، مؤكدا أن مصر كانت دائمًا في طليعة الدول الساعية لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مع التركيز على حل عادل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن الدولة المصرية ستواصل جهودها الدبلوماسية لدعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، كما أكد على أهمية حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
واختتم بالتأكيد أن هذا الموقف يؤكد مرة أخرى أهمية تحقيق السلام في المنطقة، ويحتاج إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، والالتزام بدعوة الرئيس السيسي لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة العربية.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أنه "لا أحد سيُجبر على مغادرة غزة"، وهو ما يبدو متناقضا مع مواقفه السابقة التي ألمح فيها إلى إمكانية تهجير سكان القطاع كجزء من تسوية سياسية.