عرضت الإعلامية لميس سلامة، من خلال برنامج صباح البلد، المذاع على فضائية صدي البلد، أغرب محتويات السوشيال ميديا، حيث تقدم الرحالة محمد المصري بالسفر إلى الحرم المكي بالسعودية لآداء مناسك العمرة ، وذلك من خلال رحلة قام بها من مدينة الغربية عند طريق دراجاته،  قائلا :" فاضل أسبوع بالعجلة واطلع على الحرم المكي".

وأبلغ المصري، من خلال تطبيق زووم  الاعلامية لميس سلامة ،أنه قد وصل الى المدنية المنورة منذ ٦ أيام، وقد زار الرسول صلى الله عليه وسلم واصفا شعورا بفرحة كبيرة عندما زار الرسول صلي الله عليه وسلم، مؤكدا أنهقد نسي مشقة الرحلة عندما دخل المدينة المنورة.

وأضاف الرحالة المصري، أنه سوف يقيم في جدة ثلاثة أيام، وانه لم يتخيل كل الترحيب والاحتفال به من المصريين والسعوديين، وأن الكثير يرغب في مساعدته بالطعام والغذاء، ورغبتهم في إقامته بالفنادق.

الأتحاد السعودي للدرجات فى انتظاره بمكة المكرمة

وأكد ،المصري، انه سوف يصل لجدة في خلال أربعة أيام، وسوف يقضي أسبوع، مضيفا ان وزارة الشباب استقبلته في المدينة المنورة، واستقبل الاتحاد السعودي للدرجات على الاستعداد  لوصوله لجدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتحاد السعودي جدة الحرم المكي السعودية مناسك العمرة مدينة الغربية دراجة الرحالة محمد المصري

إقرأ أيضاً:

أيقونة أكتوبر 1964 .. إلى روح الشاعر الفذ والدبلوماسي الأديب محمد المكي إبراهيم

(إلى روح الشاعر الفذ والدبلوماسي الأديب محمد المكي إبراهيم، رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى)

مضى الشاعرُ الفذُّ
مِنْ بعدِ طولِ انتظار !
أسبلَ عينيهِ عنْ بؤسنا ..
تغطي، ومدَّ رجليهِ
ونام !!
وحذَّرنا
– "لا توقظونيَ"
– شرطاً،
إذا لمْ يهزمِ الظلامَ النّهارْ !!
**********************
وعاش..
عاشَ في غيبوبةِ الصّحوِ – طوعاً،
يُغازلُ حلماً،
عصيَّ المنالْ !!
وكانَ مُتاحاً لدى جيلِهِ
تآلف صفٍّ،
وجُرأةُ زحفٍ
تَخِرُّ لها
راسياتُ الجِّبالْ !!
**************
مضى،
وفي رأسِهِ العبقري
براءةُ طفل،
وألفُ سؤال:
فيمَ الشِّقاقُ اللئيمْ،
وأينَ الودادُ القديمْ،
وكيفَ تحوَّلَ
ذاكَ العِناقُ الحميمُ
سيوفَ نِفاقٍ،
عميقِ النِّصالْ ؟؟؟!!!
*****************
تسنَّمَ ذروة ذاكَ النِّضالْ
وغنَّى لهُ،
فَحُقَّ لهُ
بعضُ ذاكَ التَّمنِّي !!
وكانَ
كَنحلِ الرحيقِ الرَّشيقْ،
يُحلِّقُ
ما بينَ غصنٍ وغُصنِ
ويأسِرُهُ بُرعُمُ البرتقال !!
********************

فلَّما تَصوَّحَ حُلمُ النَّماءْ
وبتنا نغُذُّ الخُطا للوراءْ
ونَقنعُ بالدون، دونَ البرايا
ونستجدي لقمة من رغيف
لأن الحقولَ استحالت تكايا..
بإهمالنا،
وظلمِ الشريفِ،
وهضمِ حقوقِ الضعيف
فَجفَّت ضروعُ السماء !!
********************
أنَّى لقلبِ كقلبِكَ يا سيدي
تنسَّمَ كلَّ صنوفِ الجمالْ
وعاشَ هياماً
بِرَبِّ الجمالْ
فكيفَ يطيقُ
ضروبَ الأذى،
وذُلَّ المنافي،
وعنفَ القتال ؟!
*******************
قد كان
مَكِّيَ الهوى
ولَهُ
بطيبةَ إصطلام !!
وأفاقَ
ثمَّ رأى
مآسينا،
مخازينا،
تُمانعُ
أنْ تغادرنا..
فآثرَأنْ ينام !!
***********
فإليكَ
يا رمزَ المحبَّةِ والسلام،
وإلى
نبيِّ الرحمةِ المُهداةِ،
والفيضِ الإلهيِّ المدام،
نهدي السَّلام !!
***************************

أحمد البدوي مصطفى عمر التني

30 سبتمبر 2024م  

مقالات مشابهة

  • 10 أماكن يمكن زيارتها في مكة المكرمة والمدينة المنورة
  • «زراعة القطيف» تبحث تحديات النحالين مع "وفد المدينة المنورة"
  • محمد المكي إبراهيم
  • نائب أمير المدينة يقدم واجب العزاء لأسرة شهيد الواجب الجندي أول الجهني
  • نائب أمير المدينة المنورة يقدم واجب العزاء لأسرة شهيد الواجب الجندي أول أكرم الجهني
  • المشروع السعودي ”مسام” ينتزع قرابة 1400 لغم حوثي من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
  • معسكر “وِرث” يواصل فعاليته في المدينة المنورة
  • مؤتمر علمي في المدينة المنورة يستعرض أبرز المستجدات والتحديات في مجال طب الحشود والطوارئ
  • نقوش على قبر محمد المكي إبراهيم
  • أيقونة أكتوبر 1964 .. إلى روح الشاعر الفذ والدبلوماسي الأديب محمد المكي إبراهيم