التفاصيل الكاملة لمسلسل "ورق التوت" قبل نطلاق عرضه الليلة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تنطلق أولى حلقات مسلسل “ورق التوت”، للفنان شريف سلامة، في الثامنة مساء اليوم السبت، عبر شبكة قنوات cbc.
اقرأ أيضًا.. مسلسل "ورق التوت".. مواعيد وقنوات العرض
ومن المقرر أن يتم إعادة عرض مسلسل “ورق التوت”، في الـ11 مساءً وذلك على شاشة cbc دراما.
تفاصيل مسلسل ورق التوت:
يشار إلى ان مسلسل "ورق التوت" بطولة شريف سلامة، أسماء جلال، خالد أنور، ثراء جبيل، آية سليم، محمد كيلاني، سلوى عثمان، سلوى محمد علي، جمال عبد الناصر، نور النبوي، تأليف عبادة نجيب، وإخراج حسام علي.
يذكر ان تدور أحداث المسلسل في مكان واحد وهو أكاديمية الفنون المسرحية، في إطار دراما متشابكة في زمن 9 أشھر، ليواجه كل من الأبطال ما لم یتوقعه، ونكتشف من خلال القصة الخلفيات الاجتماعیة لكلّ منهم.
كما يعالج بعض القضايا الحساسة منها الختان، العنف المنزلي، تحدید النسل، الجھل، الاضطراب النفسي، التنمر، التحرش الجنسي ومشاكل الطبقیة وغيره.
مواعيد عرض مسلسل ورق التوت
جدير بالذكر ان يعرض مسلسل “ورق التوت” من السبت إلى الأربعاء من كل أسبوع على شاشة قناة cbc في الساعة 8 مساءً، والإعادة على قناة cbc دراما في الساعة 11 مساءً.
آخر أعمال الفنان شريف سلامة
وكان آخر أعمال الفنان شريف سلامة، مسلسل "كامل العدد" الذي خاض به السباق الرمضاني الماضي 2023 ، وينتمي لنوعية المسلسلات القصيرة ومكون من 15 حلقة فقط.
تفاصيل مسلسل كامل العددوتدور أحداث مسلسل كامل العدد، حول عندما يتقابل أحمد طبيب التجميل، وليلى صاحبة مشروع مستحضرات التجميل سرعان ما يقعا في غرام بعضهما البعض، ولكن ظروفهما العائلية المختلفة تقف سببا عائقا أمام العلاقة، ولكنهما يقررا الزواج وتحدي الظروف.
جدير بالذكر أنه شارك في بطولة مسلسل "كامل العدد" شريف سلامة، آية سماحة، أحمد كمال، أحمد جمال سعيد، جيهان الشماشرجي، ألفت إمام، عمرو جمال، والفنانة القديرة إسعاد يونس، تأليف يسر طاهر، رنا أبو الريش وإخراج خالد الحلفاوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريف سلامة مسلسل ورق التوت اسماء جلال خالد أنور ثراء جبيل اية سليم محمد كيلاني سلوي عثمان سلوى محمد على جمال عبد الناصر نور النبوي شریف سلامة ورق التوت
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد
خلال الساعات القليلة الماضية تناولت العديد من الصحف الدولية، طلب الحكومة التشادية من القوات الفرنسية المتمركزة على أراضيها مغادرة البلاد بحلول 31 يناير 2025، في خطوة مثيرة للجدل تأتي وسط تصاعد الخلافات بين البلدين.
الأمر الذي جعل المواطنين يبحثون عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة تفاصيل كاملة عن وجود القوات العسكرية الفرنسية.
كانت تشاد قد قررت يوم 28 نوفمبر 2024 إنهاء اتفاقية التعاون العسكري مع فرنسا، معتبرة أن هذا القرار يأتي في إطار تعزيز سيادتها الوطنية.
جاء ذلك في أعقاب انسحاب فرنسا من عدد من دول الساحل الأفريقي مثل مالي، بوركينا فاسو، والنيجر، حيث تزايد النفوذ الروسي.
تشاد، التي لطالما اعتُبرت حليفًا استراتيجيًا لفرنسا في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل، أعربت عن رغبتها في الحفاظ على علاقات جيدة مع باريس رغم إنهاء التعاون العسكري.
لكن التوترات بدأت تظهر مع تحديد تشاد لمهلة زمنية قصيرة، وصفتها فرنسا بأنها "غير واقعية"، لسحب ألف جندي ومعداتهم الثقيلة.
أسباب الغضب التشاديعلى الرغم من أن تشاد أكدت أن قرارها يأتي لتحقيق سيادتها، فإن مصادر محلية تحدثت عن توتر في العلاقة بين البلدين، خاصة بعد اتهام الجيش الفرنسي بعدم تقديم الدعم الاستخباراتي المطلوب خلال هجوم شنه مقاتلو "بوكو حرام" في أكتوبر الماضي، وأودى بحياة 40 جنديًا تشاديًا.
وتشير التقارير إلى أن الحكومة التشادية قد تستخدم هذا الضغط لإجبار فرنسا على تقديم تنازلات، بما في ذلك تسليم بعض المعدات العسكرية التي تحتاجها القوات التشادية في حربها ضد الإرهاب، خاصة في حوض بحيرة تشاد.
تفاصيل التواجد الفرنسي في تشاد1. عدد الجنود: يتجاوز عدد القوات الفرنسية في تشاد ألف جندي، موزعين على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية.
2. المواقع العسكرية:
قاعدة في العاصمة إنجامينا: تعتبر مركز القيادة الرئيسي وتضم أكبر المعدات والعتاد.
قواعد في مناطق نائية مثل "فايا لارجو" و"أبيشي"، تدعم العمليات في المناطق الحدودية.
3. المهام: تشمل عمليات مراقبة الحدود، الدعم الاستخباراتي، وتنفيذ تدريبات مشتركة مع الجيش التشادي.
الأهمية الاستراتيجية
القوات الفرنسية في تشاد تعمل ضمن إطار عملية "برخان" سابقًا، والتي كانت تهدف إلى مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، حيثخ التعاون مع الجيش التشادي تمثل هذه القوات شريكًا هامًا في تدريب وتطوير القدرات العسكرية التشادية.
تشاد تقع في قلب منطقة الساحل، ما يجعلها نقطة انطلاق للعمليات ضد الجماعات المسلحة التي تنشط في النيجر ونيجيريا والكاميرون.
صعوبات لوجستية تواجه الانسحابتعتبر القوات الفرنسية المنتشرة في تشاد، والموزعة على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية، واحدة من أهم الوحدات العسكرية الفرنسية في إفريقيا.
وبحسب مصادر عسكرية فرنسية، فإن تنفيذ انسحاب شامل ومنظم خلال 7 أسابيع فقط يعد "شبه مستحيل".
وسبق أن طلبت فرنسا تمديد المهلة حتى مارس 2025، لكن السلطات التشادية رفضت ذلك وأصرت على خروج القوات الفرنسية قبل شهر رمضان.
آخر نفوذ فرنسي في الساحل
مع انسحاب القوات الفرنسية من تشاد، تفقد باريس آخر موطئ قدم لها في منطقة الساحل الأفريقي بعد خروجها من مالي، النيجر، وبوركينا فاسو.
ويُتوقع أن يزيد هذا الانسحاب من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة، حيث تتصاعد التحديات الإرهابية، ويتزايد النفوذ الروسي عبر مجموعة "فاغنر".
ورغم حدة الخلافات، يحرص الطرفان على استمرار الحوار لتأمين انسحاب "آمن ومنظم"، ما يشير إلى رغبة مشتركة في تجنب تصعيد الموقف بما قد يؤثر على العلاقات المستقبلية بينهما.