أوضحت آلاء عثمان، صانعة محتوى، أن اغلب الأطفال لا يرغبون بتناول البروتينات، ولذلك قدمت أكلاتها التي تساعد بها الأمهات على طبخها لأولادهن، منها الكفتة التي شكلتها على شكل كورتين وضعتها على المكرونة وشكلت عليها محتوى طعام على شكل وجه.

وأكدت “عثمان”، خلال لقائها ببرنامج “صباح البلد” المذاع على فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية لميس سلامة، أنها لا تجلب أى أطعمة من الخارج نهائيا، وهي من تصنع جميع أنواع الطعام بنفسها، مؤكدة أن أهم ما يجعل الفرد يقبل على الطعام هما “الفكرة والتقديم”.


وأعربت آلاء عن فرحتها عندما تتلقى الرسائل من متابعيها وجمهورها عندما يخبرونها بتنفيذ واجباتها التي تقدمها على السوشيال ميديا.

بأبسط الطرق والبدائل

وقالت إنها تقدم المحتوى الغذائى بأبسط الطرق والأساليب، وتستخدم دائما البدائل، ولا تتشبث بأدوات معينة للطبخ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البروتينات صانعة محتوى المكرونة

إقرأ أيضاً:

بداية جديدة لمنظومة الإعلام الوطنية

لا شك أن الإعلام المصرى بات يشهد مرحلة جديدة ومختلفة من التطور والتحديث، بعد التغيرات الأخيرة التى طالت الهيئات الإعلامية، والتى أثارت حراكًا إيجابيًا فى منظومة الإعلام الوطنى.. هذه القرارات ليست مجرد تغييرات إدارية، بل هى انعكاس لرؤية جديدة تهدف إلى الارتقاء بالمحتوى الإعلامى، وتعزيز دور الإعلام كداعم رئيسى للدولة المصرية فى مختلف التحديات والقضايا.

قرارات تدفع نحو التغيير

مع التعديلات الجديدة التى شهدتها الهيئات الإعلامية، أصبح واضحًا أن هناك توجهًا جادًا نحو إعادة ضبط المشهد الإعلامى فى مصر، وأن قرارات اختيار القيادات الإعلامية الجديدة وتحديث الخطط الإعلامية، تعكس إرادة قوية لتحسين الأداء وضمان تقديم محتوى يخدم القضايا الوطنية، ويعبر عن طموحات الشعب المصرى.

وبدون شك أن الخطوات المتخذة مؤخرًا تحمل فى طياتها مؤشرات إيجابية، فهى تؤكد أن الدولة تولى اهتمامًا كبيرًا بدور الإعلام كوسيلة للتنوير والتوعية، وليس فقط كمنصة لنقل الأخبار، وهذا يدفع إلى التركيز على تقديم محتوى مدروس، يبنى الوعى ويدعم القيم الوطنية.

دعم الدولة وتعزيز الوحدة الوطنية

من أبرز أهداف هذه المرحلة هو الوقوف بجانب الدولة المصرية فى قضاياها المحورية، فالإعلام اليوم ليس مجرد ناقل للأحداث بل شريك فى عملية البناء والتنمية، خصوصًا فى ظل التحديات الإقليمية والعالمية التى تواجهها مصر.

الملاحظ إذن أن هناك اهتمام واضح بتقديم محتوى يعزز الوحدة الوطنية، ويرسخ القيم التى تجمع بين مختلف فئات الشعب المصرى، ويتمثل ذلك فى تناول القضايا بموضوعية وشفافية، مع التركيز على ما يخدم مصلحة الدولة بعيدًا عن الخطابات المشتتة أو المثيرة للجدل.

حراك إعلامى جديد

يمكن وصف المشهد الحالى بأنه «حراك إعلامى جديد»، حيث تتكاتف الجهود لتطوير المؤسسات الإعلامية، سواء فى القطاع العام أو الخاص، حيث أن القرارات الأخيرة من شأنها تحسين كفاءة الأداء الإعلامى، وتعزيز التنافسية بين المؤسسات، مما يؤدى إلى تقديم محتوى أكثر جاذبية ومهنية.

وأرى أن الإعلام الجديد يتطلب استيعاب الأدوات الحديثة والتكنولوجيا، ومواكبة التغيرات فى سلوكيات الجمهور، ومن هنا يأتى التركيز على تدريب الكوادر الإعلامية، وصقل مهاراتهم بما يتناسب مع متطلبات العصر، خاصة فى ظل انتشار الإعلام الرقمى ومنصات التواصل الاجتماعى.

آفاق المرحلة المقبلة

لا شك أن هذه التغييرات تمثل بداية جديدة لمنظومة الإعلام فى مصر، ومع استمرار الحراك الإيجابى يمكن للإعلام المصرى أن يستعيد ريادته فى المنطقة، ويقدم نموذجًا يُحتذى به فى الالتزام بالمعايير المهنية والوطنية.

وفى الختام لا يسعنا إلا أن نتفاءل بالمستقبل، حيث يثبت الإعلام المصرى مرة أخرى قدرته على التكيف مع التحديات، ليظل دائمًا صوتًا يعبر عن طموحات الأمة وآمالها.

 

مقالات مشابهة

  • أفضل الأوقات لتناول مخفوق البروتين
  • وظائف هيئة سكة حديد مصر 2025.. التخصصات والتقديم
  • سقوط الطائرات المتزايد يلفت النظر لـالمقعد السحري فهل يحمي من الموت؟
  • غوغل تسدد نحو 69 مليون دولار لاستخدام محتوى الإعلام الكندي
  • ما هي أهمية البروتين لصحتك و عضلاتك؟
  • جون رونالد تولكين .. مؤلف سيد الخواتم كيف جاءته الفكرة
  • كم غراما من البروتين يحتاجه طفلك يوميا؟
  • MONIIFY شريكاً إستراتيجياً للنسخة الثالثة من قمة المليار متابع
  • بداية جديدة لمنظومة الإعلام الوطنية
  • عددها 1098.. تفاصيل وظائف السكة الحديد الجديدة 2025 .. والتقديم من هذا اللينك