سرايا - اعتبر 84 % من الإسرائيليين أن هجوم السبت الذي شنته حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية يعدّ فشلا للقيادة السياسية، وذلك حسب استطلاع للرأي.

وبيّن الاستطلاع أن 94% من الإسرائيليين يعتقدون أن الحكومة هي المسؤولة عن انهيار منظومة الدفاع في غلاف غزة.

من جهتهم، يرى 67% من الإسرائيليين أن الفشل الذريع في هجوم السبت الماضي أكبر من فشل حرب عام 1973.


إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: الاحتلال دمر أكثر من 1300 مبنىإقرأ أيضاً : "الصحة الفلسطينية": ألفا شهيد وإصابة 7696 منذ بدء طوفان الأقصىإقرأ أيضاً : الهلال الأحمر المصري .. قلوبنا مع غزة





المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: من الإسرائیلیین

إقرأ أيضاً:

أسرة السيدة الفلسطينية ضحية هجوم الكلب الإسرائيلي: «فضلت تنزف حتى 10 الصبح»

جسد هزيل لا يقوى على الحراك بعد أنّ تجاوزت الـ60 عامًا، بات النوم ملجأها الآمن الوحيد في ظل أصوات الانفجارات التي تجوب الأرجاء، إلا أنّ «دولت» السيدة الفلسطينية الشهيرة بـ «أم عبدالله الطناني» لم يدر في بالها عندما أوت إلى فراشها كالمعتاد، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي ستقتحم عليها بيتها وتطلق عليها كلبا شرسا كي تخرجها من بيتها، في فيديو جرى تداوله مؤخرًا على منصات التواصل الاجتماعي وأثار تعاطف الجميع معها.

أول رد من أسرة السيدة الفلسطينية بعد واقعة هجوم الكلب

رفضت الحاجة دولت أم عبد الله الطناني صاحبة واقعة هجوم الكلب الإسرائيلي عليها، النزوح من جباليا خاصة بعد أحداث السابع من أكتوبر: «من وقت بداية الحرب، إحنا قررنا نخرج من جباليا لكن عمتي رفضت الخروج، وقالت أنا هعيش وهموت في بيتي مش ههاجر مرتين الأولى عام 1948 والثانية دلوقتي، وظلت في البيت صامدة ومصممة على قرارها»، وفقًا لحديث تامر الطناني ابن شقيقها لـ«الوطن».

«ظلت تنزف طول الليل لحد 10 الصبح».. بهذه الكلمات روى ابن شقيقها تفاصيل الليلة المأساوية التي تعرضت لها عمته: «يوم 14 يونيو، صلت عمتي العشاء وذهبت إلى فراشها لتنام، إلا أنّ كلبا إسرائيليا هجم عليها وكسر الباب، وهي عايشة مع والدي لأنها غير متزوجة الكلب لما هجم عليها فضل يسحبها إلى أن أخرجها من غرفتها فلم تقو على مقاومته».

تفاصيل الليلة المرعبة

وتابع «تامر»: «لطف الله أنّ الكلب سابها وقدرت أنها تغلق الباب على حالها ويديها كانت تنزف وربطتها بشاش، وظلت تنزف لحد 10 الصبح، وكان الكلب لا يزال أمام ديارها محاصرها، وفي الصباح سارع الأهالي بالذهاب بها إلى المستشفى، غير لها الأطباء على الجرح فقط، فلم يكن موجودا سوى غيار ومطهر داخله وهي الآن بحاجة إلى إجراء عملية».

تعاني السيدة الستينية من حالة صحية حرجة في الوقت الحالي، ولا يتستطيع الحصول على العلاج بسبب ضعف الإمكانيات الموجودة في المستشفى، وعدم وجود أطباء متخصصين في جراحة العظام بشمال غزة، بحسب ما رواه ابن شقيقها.

أين الحاجة دولت الآن؟

تمكث «دولت» الآن بعد انهيار ديارها، في أحد منازل أقاربها من النازحين في غرب غزة: «بدها ترجع إلى جباليا مرة تانية وتبني خيمة فوقيها وتظل فيه، هي نفسها عزيزة على بيتها وما بدها تسيبه، لكن إحنا مش راضيين هي بدها رعاية صحية وهذ كله غير متاح بسبب عدم توفر أي أدوية، وكل يوم أذهب إليها للتغيير على جرحها، وهي تحتاج إلى إجراء عملية في أسرع وقت، ولا نستطيع السفر بها إلى أي مكان».

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية يستبعد اعتزال نتنياهو للسياسة رغم استطلاع الـ66%
  • 66% من الإسرائيليين يرون أن على نتنياهو مغادرة الحياة السياسية
  • استقرار أسعار الذهب في الأردن السبت
  • استطلاع: ثلثا الإسرائيليين يؤيدون اعتزال نتنياهو للسياسة
  • "سرايا القدس" تعلن استحواذها على طائرة استطلاع إسرائيلية في رفح الفلسطينية
  • 4 شهداء و20 إصابة جراء قصف مدفعي إسرائيلي على غرب رفح الفلسطينية
  • الجنائية الدولية تسمح لبريطانيا بتقديم حجج تتعلق بالسلطة القضائية على الإسرائيليين
  • اقرأ غدًا بالوفد.. مصر أكبر دولة معنية بالقضية الفلسطينية
  • أسرة السيدة الفلسطينية ضحية هجوم الكلب الإسرائيلي: «فضلت تنزف حتى 10 الصبح»
  • مسؤول إسرائيلي سابق يكشف خسائر الاحتلال بعد حرب غزة