تحالف نبني يوجه دعوة للحكومات العربية والإسلامية بشأن فلسطين
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
السومرية نيوز – سياسية
دعا تحالف نبني، اليوم السبت، الحكومات العربية والإسلامية، وعلى رأسها حكومة العراق لاتخاذ موقف جاد، وصريح بشأن التهجير القسري لسكان غزة. وقالت المتحدثة باسم تحالف "نبني" حنان الفتلاوي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "تحالف نبني يرفض بنحو قاطع عمليات القتل والتدمير الممنهجة من قبل الكيان الصهيوني التي يمارسها بحق سكان غزة المظلومين، وآخرها التهجير القسري".
وأضاف البيان، "فعلى الرغم من جرائم الحرب المتمثلة بقتل المدنيين والعوائل الآمنة والنساء والأطفال، وقطع مستلزمات الحياة من ماء وطاقة كهربائية، والقتل المتعمد لأهالي القطاع، إلا أن عمليات التهجير هي أكثر وقعاً على أصحاب هذه الأرض، وتكرار لما حصل في نكبة عام 1948".
ودعا تحالف "نبني" "الحكومات العربية والإسلامية، وعلى رأسها حكومة العراق لاتخاذ موقف جاد، وصريح من هذا التهجير القسري لسكان غزة، ومنع الكيان الغاصب عبر جميع الوسائل من إفراغ غزة الصمود والاباء من ساكنيها".
وختمت الفتلاوي بالقول، "الرحمة للشهداء، والشفاء للجرحى، ولشعب فلسطين وفصائله المقاومة النصر على الاحتلال بإذن الله تعالى".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
هتكلم بمنتهى الصراحة.. ماذا قال السيسي في رفضه التهجير القسري للفلسطينيين؟ فيديو
كتب- محمد أبو بكر:
أثار اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من على متن طائرة "إير فورس وان"، بنقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى بعض الدول العربية المجاورة، وتحديدا الأردن ومصر، حالة من الاستنكار والرفض.
وقال ترامب: "يتعين على الأردن ومصر استقبال المزيد من الفلسطينيين، ولاسيما أن القطاع مدمر بالكامل وفي حالة فوضى عارمة".
في المقابل، شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على رفض مصر القاطع للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة، مشيرًا إلى أن هذا الموقف يأتي حفاظًا على القضية الفلسطينية.
وأكد السيسي هذا الرفض خلال جميع اللقاءات والمباحثات التي أجراها مع العديد من الدول، سواء الأجنبية أو العربية.
يرصد "مصراوي"، اللقاءات التي صرح فيها الرئيس عبدالفتاح السيسى برفض فكرة التهجير القسرى، كما يلي:
السيسي يحذر من خطورة تصفية القضية الفلسطينيةحذر الرئيس عبدالفتاح السيسي من خطورة تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن ما يحدث في غزة يتجاوز مجرد العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد "حماس"، بل يمثل محاولة لدفع المدنيين الفلسطينيين إلى اللجوء والهجرة إلى مصر.
وقال الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني، في 18 أكتوبر 2023، إن "تصفية القضية الفلسطينية أمر في غاية الخطورة.. لأننا نرى أن ما يحدث في غزة الآن ليس فقط حرص إسرائيل على توجيه عمل عسكري ضد حماس، إنما محاولة لدفع سكان المدنيين إلى اللجوء والهجرة إلى مصر."
وأضاف الرئيس السيسي: "هتكلم بمنتهى الصراحة.. لكل من يهمه السلام في المنطقة، مش بس في مصر، نحن دولة ذات سيادة حرصت خلال السنوات الماضية، منذ توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل، على أن يكون هذا المسار خيارًا استراتيجيًا نحرص عليه وننميه، ونسعى أيضًا لأن يكون هذا المسار داعمًا لدول أخرى للانضمام إليه."
وأشار إلى أن غزة تخضع لسيطرة إسرائيل، ورغم ذلك "لم تنجح إسرائيل في منع بناء قدرات عسكرية للفصائل الفلسطينية"، متسائلًا: "هل كان هناك أفق لدولة فلسطينية خلال الثلاثين عامًا الماضية؟ هل نجحنا في إخراجها إلى النور رغم المبادرات المختلفة والقوانين الدولية؟ لقد طرحنا إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح مع وجود قوات أممية، والناتو والدول العربية تضمن أمن واستقرار فلسطين وإسرائيل، لكن هذا لم يحدث."
رفض التهجير القسري للفلسطينيينوفيما يتعلق بمخاطر التهجير القسري، أوضح السيسي أن "فكرة النزوح وتهجير الفلسطينيين من القطاع إلى مصر تعني ببساطة تهجير الفلسطينيين من الضفة إلى الأردن أيضًا، وبالتالي تصبح فكرة الدولة الفلسطينية غير قابلة للتنفيذ، لأن الأرض موجودة لكن الشعب ليس موجودًا."
وحذر من التداعيات الأمنية لمثل هذا السيناريو، قائلًا: "نقل الفلسطينيين من غزة إلى سيناء يعني نقل فكرة المقاومة والقتال من القطاع إلى سيناء، ما قد يجعلها قاعدة لعمليات ضد إسرائيل، وبالتالي سيكون من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها وتوجيه ضربات إلى الأراضي المصرية.. ومصر دولة كبيرة حرصت على السلام بإخلاص، لذا يجب ألا يتم تبديد هذا الاستثمار الكبير في السلام من أجل فكرة غير قابلة للتنفيذ".
وأكمل الرئيس السيسي: "إذا كان هناك فكرة للتهجير.. توجد صحراء النقب في إسرائيل، من الممكن نقل الفلسطينيين إليها حتى تنتهي إسرائيل من مهمتها المعلنة في تصفية المقاومة والجماعات المسلحة مثل حماس والجهاد الإسلامي، ثم تعيدهم إذا شاءت!"
وأضاف: "أما نقلهم إلى سيناء، فمعناه أن العملية العسكرية ستستمر لسنوات تحت مبرر أنها لم تنته بعد، وسيناء ستتحول إلى قاعدة لعمليات إرهابية ضد إسرائيل، مما قد يؤدي إلى تلاشي السلام الذي عملنا عليه".
واختتم الرئيس تصريحاته بالتأكيد على موقف مصر الثابت في رفض التهجير القسري، قائلًا: "الرأي العام المصري والعربي يتأثر بعضه ببعض، وإذا استدعى الأمر أن أطلب من الشعب المصري الخروج للتعبير عن رفض هذه الفكرة، فسترون ملايين المصريين يخرجون لدعم موقف الدولة المصرية".
وأضاف: "نحن نرفض تصفية القضية الفلسطينية والتهجير إلى سيناء، وما نشهده من حصار محكم على غزة، ومنع المياه والوقود والكهرباء والمساعدات الإنسانية، يهدف إلى دفع الفلسطينيين للخروج من القطاع إلى مصر.. وهذا أمر نرفضه تمامًا".
الرئيس عبد الفتاح السيسي يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرونوكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، تلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، في 17 فبراير 2024.
وصرح المستشار د. أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية آنذاك، بأن الاتصال تناول الجهود الجارية الرامية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل المحتجزين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية، حيث استعرض الرئيسان آخر المستجدات في هذا الصدد، وأكدا ضرورة تعاون الأطراف المعنية لضمان تحقيق تقدم يؤدي إلى حقن الدماء وتخفيف المعاناة الإنسانية الحالية في القطاع، بالإضافة إلى دفع مسار حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، باعتباره المسار الوحيد القادر على تحقيق الأمن الحقيقي والاستقرار المستدام في المنطقة.
الرئيس السيسي يستقبل رئيسي وزراء إسبانيا وبلجيكاعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا في شهر نوفمبر 2023 مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز ورئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دي كرو، عقب مباحثات ثلاثية تناولت التطورات في قطاع غزة.
قال الرئيس السيسي خلال المؤتمر: "نحن بحاجة إلى هدنة مؤقتة تمتد من 4 إلى 5 أيام، ونتمنى أن تزيد مع تسليم مزيد من الرهائن والأسرى، وأيضًا إدخال المساعدات الإنسانية."
وأوضح أن قطاع غزة يعاني من حصار شامل منذ 7 أكتوبر، مما أدى إلى نقص شديد في المياه والغذاء والمواد الطبية، لافتًا إلى أن عدد الضحايا المدنيين بلغ نحو 15 ألف شخص، بينهم 5500 طفل و2000 سيدة.
شدد السيسي على أن مصر لن تقبل التهجير القسري للفلسطينيين خارج قطاع غزة، موضحًا أن ما يجري حاليًا يجعل بيئة الحياة في القطاع مستحيلة، وهو ما يشكل دفعًا قسريًا غير معلن للسكان نحو الهجرة.
وأكد أن هناك توافقًا مع الرئيس الأمريكي جو بايدن حول هذا المبدأ، مشيرًا إلى أن إسبانيا وبلجيكا تدعمان هذا الموقف.
أشار الرئيس المصري إلى أن معبر رفح لم ولن يُغلق، حيث عملت مصر على إدخال المساعدات وخروج الرهائن، فضلًا عن إجلاء أكثر من 30 جنسية من غزة.
وأضاف أن مصر قدمت 70% إلى 75% من إجمالي المساعدات التي دخلت إلى القطاع، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة.
أكد السيسي أن الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية لم يتحقق بالشكل المطلوب خلال العقود الماضية، مطالبًا المجتمع الدولي بالاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
مصر والصين تؤكدان رفضهما القاطع للنقل الجبرى والتهجير القسرى للفلسطينييناستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، في يناير 2024، "وانج يي"، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وزير الخارجية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، وعدد من كبار المسئولين الصينيين، بالإضافة إلى سفير الصين بالقاهرة.
وفي تصريحات للمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية آنذاك، المستشار أحمد فهمي، عقب اللقاء، أوضح أن وزير الخارجية الصيني سلم الرئيس رسالة من الرئيس الصيني "شي جين بينج"، تضمنت التهنئة على إعادة انتخاب الرئيس لفترة رئاسية جديدة، وتأكيد حرص الصين على استمرار تدعيم الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وتثمين الدور المصري في ترسيخ الأمن والاستقرار والتنمية في الشرق الأوسط.
وذكر المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد كذلك تأكيد موقفي مصر والصين بضرورة الالتزام بالقانون الدولي، والرفض التام والقاطع للنقل الجبري الفردي والجماعي، والتهجير القسري، للفلسطينيين من أرضهم. كما تم الاتفاق على ضرورة معالجة جذور الأزمة من خلال التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية، على أساس حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقاً لمقررات الشرعية الدولية.
وأجرى الرئيس السيسي، سلسلة من المباحثات مع ممثلي عدد من الدول الأجنبية، بما في ذلك ماليزيا، وإندونيسيا، وإيران، وباكستان، وبنجلاديش، حيث شدد خلالها على موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
ويأتي الموقف المصري متوافقًا مع الموقف الأردني، حيث تصطدم هذه الرؤية مع تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن الوضع في غزة.
وأكدت مصر والأردن مرارًا رفضهما القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو الضفة الغربية المحتلة، مجددتين التمسك بمسار حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
يذكر أنه وفق تحليل البيانات، ناقش الرئيس السيسي هذه القضية خلال 7 لقاءات مع الأردن، إلى جانب مباحثات مع قطر، وفلسطين، والبحرين، والجزائر، وسوريا.
واستضافت القاهرة 20 لقاءً ضمن هذا الإطار، ما يعكس دور مصر الريادي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وشهدت المنطقة ثلاث قمم عربية رئيسية خلال الـ15 شهرًا الماضية، خصصت لمناقشة القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري، وهي:
قمة القاهرة للسلام – أكتوبر 2023
قمة البحرين – مايو 2024
القمة العربية الإسلامية بالرياض – نوفمبر 2024
وأكدت القمم الثلاث على أن تهجير الفلسطينيين سواء داخل أراضيهم أو خارجها يُعد جريمة حرب وخرقًا فاضحًا للقانون الدولي، مشددة على ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف أي انتهاكات تمس حقوق الشعب الفلسطيني.
مصر تتمسك بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينيةوأكدت وزارة الخارجية، تمسك مصر بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة أنها تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
وأعربت وزارة الخارجية فى بيان صحفى مساء أمس الأحد، في هذا السياق عن استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الاستيطان أو ضم الارض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواءً كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.
اقرأ أيضًا:
أمطار خفيفة وضباب ورياح.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
تعيين دفعة جديدة من المهندسين والعلميين والكوادر الوظيفية بالمحطات النووية
أول تحرك من التعليم بعد وقف تدريس اللغة العربية والتاريخ لطلاب الشهادات الدولية
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الرئيس عبدالفتاح السيسي السيسي التهجير القسري للفلسطينيين دونالد ترامب غزة مقترح ترامب لتهجير غزة الأردن مصر الفلسطينيين القضية الفلسطينية تصفية القضية الفلسطينيةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: إقبال كبير على أنشطة مكتبات مصر العامة بمعرض القاهرة للكتاب الأخبار المتعلقة نقيب الصحفيين: نقابات مهنية تعقد اجتماعًا للتوافق على موقف موحد تجاه تهجير أخبار تصريحات ترامب لا تدعو للتفاؤل.. "دفاع النواب": موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين أخبار على طريقة عمرو أديب.. علاء مبارك يحذر من مقترح "أبو حنان": في غاية الخطورة أخبار "العلوم الصحية" ترفض تهجير الفلسطينيين: نفوّض "السيسي" لحفظ الأمن أخبارإعلان
إعلان
أخبار"هتكلم بمنتهى الصراحة".. ماذا قال السيسي في رفضه التهجير القسري للفلسطينيين؟ فيديو
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك آلاف الفلسطينيين يتحدون ترامب والاحتلال ويعودون للشمال سيرًا على الأقدام (فيديو وصور) 21القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 50% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك