20 عالما من مركز بحوث الفلزات بتصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تضمنت قائمة ستانفورد لأفضل ٢ في المائة من العلماء على مستوى العالم ٢٠ من علماء مركز بحوث وتطوير الفلزات.
بحوث الفلزات يعلن بدء التقدم للتدريب العملي الصيفي تطوير صناعة الخلايا الشمسية في مركز بحوث الفلزاتوأصدرت جامعة ستانفورد قائمة أفضل ٢% من العلماء على مستوى العالم في أكثر من ٥٠ تخصصًا علميًا، للعام ٢٠٢٣، والذين يمثلون نماذج مشرفة على جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
وأشادت جامعة ستانفورد بجهودهم المُتميزة في البحث العلمي والعملية التعليمية، والتقدم على جامعات عالمية كُبرى في التصنيفات الدولية المرموقة،
أسماء علماء مركز بحوث الفلزات المدرجين في القائمةوتقدم الدكتور إبراهيم غياض، القائم بأعمال رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات وجميع الزملاء والزميلات بالتهنئة القلبية إلى علماء المركز الموجودين بالقائمة جامعة ستانفورد.
وعلماء مركز بحوث الفلزات المدرجين في القائمة هم: الدكتور محمد رشاد، والدكتور ناجى عبدالخالق، والدكتور عماد عويس، والدكتور السيد عبدالعال، والدكتور عبدالهادى الجعيصى، والدكتور عاطف يونان، والدكتورة زينب عبدالحميد.
وتضمنت القائمة من علماء مركز بحوث الفلزات الدكتور عادل عزيز، والدكتور سعيد الشيخ، والدكتور أميمة القاضى، والدكتور الراحل على الشريف، والدكتور مصطفي سند.
وقدم القائم بأعمال رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات التهنئة للزملاء الموجودين فى إعارات خارجية وإجازات خاصة وهم: الدكتور عادل إسماعيل، والدكتور محمد أبو الفتوح، والدكتور رضا محمدي، والدكتور فريد حراز، والدكتور محمود حسين، والدكتور أحمد شعلان، والدكتور أحمد شوقي، والدكتور أحمد التوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفلزات بحوث الفلزات علماء جامعة ستانفورد علماء العالم جامعة ستانفورد
إقرأ أيضاً:
الأزهر يعلن تأسيس مركز مستقل للقرآن الكريم والقراءات والتسجيلات
أعلن الدكتور أبو اليزيد سلامة، مدير شؤون القرآن الكريم بالأزهر الشريف، عن موافقة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، على إنشاء مركز الأزهر الشريف للقرآن الكريم والقراءات والتسجيلات، ليكون مركزًا مستقلًا يهدف إلى دعم وتعزيز دراسة القرآن الكريم وعلومه.
وأكد سلامة، في تصريحاته له اليوم ، أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب هو من يترأس هذا المركز، مشيرًا إلى أن الهدف من إنشائه هو الحفاظ على التراث القرآني وتعليم القراءات المختلفة وفقًا للمنهج الأزهري العريق.
وفي سياق متصل، أوضح الجامع الأزهر، برعاية شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وتوجيهات الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، أنه تم إطلاق مشروع مدرسة التلاوة المصرية خلال شهر رمضان المبارك 1446، بعد النجاح الكبير الذي حققته صلاة التراويح بالقراءات العشر والأداء الصوتي المصري الأصيل.
ويهدف المشروع إلى اكتشاف الأصوات المتميزة من بين أبناء الأزهر الشريف والمجتمع المصري، وتعزيز الهوية المصرية في تلاوة القرآن الكريم.
كما يسعى إلى إعداد قراء متقنين يجيدون التلاوة وفقًا للمدارس المصرية العريقة، من خلال تقديم تعليم متكامل للقراءات العشر، مع تطوير المهارات الصوتية لضمان أداء مميز يعكس التراث الإسلامي العريق.