صحيفة صدى:
2025-03-12@10:58:33 GMT

صالح المحمدي: مانشيني لا يزال يكتشف اللاعبين .. فيديو

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

صالح المحمدي: مانشيني لا يزال يكتشف اللاعبين .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

اكد الناقد الرياضي صالح المحمدي أن مدرب المنتخب السعودي لكرة القدم روبرتو مانشيني لا يزال يكتشف اللاعبين، وذلك سبب للأداء الغير مرضي الذي قدمه المنتخب في مباراته ضد نيجيريا.

وأضاف المحمدي أن وجود لاعبين جدد جعل مانشيني يحتاج إلى فترة حتى يجعلهم يندمجوا سويًا، وتمنى أن يحدث ذلك سريعًا حتى يصل إلى نهاية آسيا بشكل أفضل.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/ssstwitter.com_1697267772899.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المنتخب السعودي مانشيني

إقرأ أيضاً:

“الحنينة”… أقدم سحور رمضاني لا يزال حاضراً في دير الزور

دير الزور-سانا

ارتبط سحور أهالي دير الزور خلال شهر رمضان المبارك بنوع من الطعام يعرف باسم “الحنينة”، ورغم أنه من المأكولات التراثية، إلا أن الكثيرين لا يزالون يفضلونه كوجبة مناسبة على السحور لما تحتويه من مواد ذات قيمة غذائية عالية، وفق ما تقوله الستينية أم عمر.

وحول طريقة تحضيرها، أوضحت أم عمر لـ سانا أن طبق “الحنينة” يتكون من التمر والبيض والسمن البلدي، فبعد نزع النواة من حبات التمر تتم إضافة السمن البلدي، ثم البيض إليها ومزجها على النار لعدة دقائق، وقالت: إن “الحنينة” من الأطعمة التي تساعد على الصيام، لأنها تعطي شعوراً كبيراً بالشبع، وتمنح الجسم الطاقة.

وأشارت السيدة فدوى من دير الزور والمقيمة بريف دمشق إلى أن “الحنينة” أكلة اشتهرت في منطقة الفرات منذ القدم، مبينة أن هذا النوع من الطعام هو المفضل لدى أفراد أسرتها الصغار والكبار بشكل يومي على السحور خلال الشهر الفضيل، مضيفة: ورغم أن البعض لا يرغب بالسمن البلدي، ويستعيض عنه بأنواع أخرى إلا أن وجوده يمنح “الحنينة” مذاقاً خاصاً، ويفضل تناولها مع خبز التنور.

وأكدت الشابة آية سمير أن “الحنينة” ذات مذاق مميز، فرغم أنها تحرص على تناول وجبة خفيفة على السحور، إلا أنها بمجرد انتشار رائحة السمن البلدي مع التمر والبيض أثناء مشاركتها مع والدتها بإعداد السحور، تقوم بتناول بعض لقيمات منها مع كأس شاي قليل السكر للتخفيف من المذاق الحلو للحنينة.

وتكلف السيدة مروة أحد أبنائها خلال فترة ما بعد الإفطار بإزالة النواة من التمر لإعداد طبق الحنينة على السحور، حيث تستهلك كمية تقارب نصف الكيلو منه يومياً، موضحة أنه يجب أن يكون من التمر الطري أو الرطب، ولا تكون الحنينة لذيذة، إذا أعدت بالتمر المخصص للحلويات المعروف بـ “العجوة”، رغم أن البعض بدأ يستخدمه.

وذكرت عدة كتب من التراث الفراتي التي اهتمت بطقوس وعادات شهر رمضان المبارك طبق “الحنينة” كصنف رئيسي على مائدة السحور، موضحة أن سبب التسمية يعود لكونها حنونة وسهلة على المعدة، وتعين على تحمل الجوع ويمكن كتابتها بـ “الحنيني” أو “الحنينة”.

مقالات مشابهة

  • عقوبات صارمة في حق بعض اللاعبين و”ويكلو” لاتحاد العاصمة
  • الصحة العالمية: ارتفاع إصابات جدرى القرود بالكونغو.. والوضع لا يزال مقلقا
  • هيئة الأمم المتحدة للمرأة: التقدم نحو المساواة بين الجنسين في السياسة لا يزال محدودًا في 2025
  • هاشم عبده هاشم: تعرضت لمحاولة اغتيال أمام مسجد بسبب زواجي.. فيديو
  • نيجيرفان بارزاني: العراق لا يزال يدفع ثمن عدم الالتزام باتفاقية آذار
  • بسبب المنتخب السعودي| خلاف بين مجدي عبدالغني وحسن عسيري.. فيديو
  • أداة ذكاء اصطناعي خارقة تساعد الأندية على إيجاد أنسب اللاعبين
  • تورين 2025.. انطلاق مرحلة تقسيم اللاعبين بدورة الألعاب الشتوية للأولمبياد الخاص
  • بيسيرو : أحتاج لتقييم الفريق وحالة اللاعبين قبل لقاء القمة
  • “الحنينة”… أقدم سحور رمضاني لا يزال حاضراً في دير الزور