هجوم الـ7 من أكتوبر: 1300 قتيل و3300 جريح إسرائيلي.. واستشهاد 1951 فلسطينيًا
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن حصيلة قتلى الهجوم الذي نفذته المقاومة الفلسطينية المسلحة يوم 7 أكتوبر الماضي تعدت الـ1300 قتيل و3300 مصاب، منهم العديد بحالات خطرة.
فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى في قطاع غزة والضفة الغربية إلى 1951، وارتفاع عدد الجرحى إلى أكثر من 6500 جريح، وذلك منذ بداية الحرب في غزة يوم 7 أكتوبر الماضي، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية نقلاً عن وزارة الصحة أن عدد القتلى في قطاع غزة ارتفع إلى 1900، بينهم 614 طفلاً و370 امرأة.
اقرأ أيضاًالعالمارتفاع أعداد النازحين في قطاع غزة إلى 263 ألف شخص
وفي الضفة الغربية ارتفع عدد القتلى إلى 51 بعد أن قتل 16 مواطنًا بينهم أطفال أمس الجمعة، وارتفع عدد الجرحى إلى أكثر من 950 جريحًا، وصل إلى المستشفيات منهم نحو 300 جريح.
وفي ظل حصار خانق منذ عقود على قطاع غزة، تشن إسرائيل حملة عسكرية بربرية على القطاع منذ السبت الماضي، تتعمد فيها قتل المدنيين العزل، وهدم بيوتهم على رؤوسهم، وضرب المنشآت الصحية ومقدمي الخدمات الطبية غير مبالية بالتنديدات والاستهجانات الأممية لجرائمها ضد الإنسانية في قطاع غزة تحديدًا، والضفة الغربية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفل فلسطيني وإصابات في قصف إسرائيلي لسيارة مدنية وسط غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد طفل فلسطيني وأصيب آخرون، اليوم الأحد، في قصف الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين في شارع الرشيد بوسط قطاع غزة، في اختراق لوقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ يوم (الأحد، الموافق 19 يناير الماضي).
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن قوات الاحتلال قصفت سيارة مدنية على شارع الرشيد غرب مخيم النصيرات بوسط غزة، ما أدى إلى استشهاد طفل وإصابة آخرين.
من جهته.. أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، تنفيذ هجوم بطائرة بدون طيار وسط قطاع غزة، اليوم.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، عن بيان الجيش، أنه نفذ الهجوم بعد أن حاولت سيارة الانتقال عبر شارع الرشيد- المخصص لعبور المشاه إلى شمال قطاع غزة- دون الخضوع للتفتيش.
وفي الضفة الغربية.. دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، مركبات الفلسطينيين عند مدخل مخيم الفارعة وفي بلدة طمون جنوب طوباس.
ونقلت (وفا) عن مصادر محلية قولها، إن جرافات الاحتلال عملت على تدمير وتكسير مركبات خاصة للمواطنين قرب مدخل المخيم، بالإضافة إلى تدمير وتخريب مركبات للمواطنين في بلدة طمون.
ويتزامن ذلك مع حصار مشدد تفرضه قوات الاحتلال على مخيم الفارعة، وذلك من خلال إغلاق مداخله بالسواتر الترابية، بالإضافة إلى الاستيلاء على العديد من المنازل في محيط المخيم، والمطلة عليه، والتمركز فيها، فضلا عن تدمير أجزاء من الشارع الرئيسي المؤدي إلى المخيم من الجهة الجنوبية.
وتواصل قوات الاحتلال اقتحام بلدة طمون جنوب شرق طوباس، حيث تتمركز في الأطراف الجنوبية للبلدة، بعد إجبار العديد من العائلات في المنطقة على النزوح من مساكنها، بالإضافة إلى إغلاق الطريق بين بلدة طمون وقرية عاطوف في الجهة الشرقية بالسواتر الترابية، فيما تعمل على مداهمة العديد من المنازل في البلدة، واعتقال مواطنين منها.