كأس الأرجنتين.. إستوديانتس إلى نصف النهائي
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تأهل إستوديانتس دي لا بلاتا إلى نصف نهائي كأس الأرجنتين لكرة القدم بعد تغلبه على أوراكان بهدفين نظيفين.
وجاء هدفا إستوديانتس في المباراة التي أقيمت عبر لوكاس سوتو بالخطأ في مرماه (ق11) وسانتياغو أسكاسيبار (ق41).
ويواجه إستوديانتس في نصف النهائي الفائز بالمواجهة التي تجمع بين بوكا جونيورز وتاييريس دي كوردوبا.
وتجمع مباراة نصف النهائي الأخرى بين سان لورينزو وديفينسا إي خوستيسيا.
وكان سان لورينزو أطاح بسان مارتين دي سان خوان من ربع النهائي بهدف نظيف، بينما تغلب ديفينسا إي خوسيسيا بركلات الترجيح على تشاكو فور إيفر 7-6 بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كأس الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
دوري أبطال إفريقيا: مولودية الجزائر على أعتاب ربع النهائي
بات مولودية الجزائر الجزائري على أعتاب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم إثر تغلبه على ضيفه مازيمبي الكونغولي الديمقراطي 1-0 الجمعة على ملعب "5 جويلية" في العاصمة الجزائرية في افتتاح الجولة الخامسة قبل الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى.
دوري أبطال إفريقيا: مولودية الجزائر على أعتاب ربع النهائيوسجل أكرم بوراس هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 36 من ركلة جزاء.
وهو الفوز الثاني للمولودية، بطل نسخة 1976، بعد الأول على يونغ أفريكانز التنزاني في الجولة الثانية مقابل تعادلين وخسارة فعزز موقعه في المركز الثاني برصيد ثماني نقاط بفارق نقطتين خلف الهلال السوداني المتصدر وأول المتأهلين إلى ثمن النهائي.
وقد يضمن المولودية تأهله رسميا الأحد إذا خرج الهلال فائزا ضد ضيفه يونغ أفريكانز، وبخلاف هذا الأمر سينتظر الفريق الجزائري الجولة الأخيرة عندما يواجه مضيفه التنزاني ويكفيه وقتها التعادل للحاق بركب المتأهلين.
في المقابل، تجمد رصيد مازيمبي، حامل اللقب خمس مرات، عند نقطتين في المركز الأخير.
وبسط الفريق الجزائري سيطرته على اللقاء ولا سيما أنه كان يملك الحافز لتحقيق الانتصار، فيما كان مازيمبي يدرك أن حظوظه شبه معدومة، ولهذا بادر المدرب التونسي للمولودية خالد بن يحيى إلى الزج بتشكيلة متوازنة دفاعيا وهجوميا مع السيطرة على وسط الملعب.
وأثمر ضغط الفريق الجزائري عن اقتناص ركلة جزاء عندما تعرض الطيب مزياني للعرقلة من قائد مازيمبي ماغلوار نتامبوي فانبرى لها بوراس وسجلها بطريقة مميزة (36).
واحتفظ "العميد" بأفضليته في الشوط الثاني بالرغم من محاولة الفريق الضيف إلى العودة لأجواء اللقاء وتدارك النتيجة؛ حيث حاول الوصول إلى شباك الحارس الجزائري عبد اللطيف رمضان إنما من دون جدوى.
في المقابل، عمد بن يحيى إلى تعزيز وسطه بناصر الخبرة حيث أشرك الثنائي الدولي السابق أندي ديلور وزكريا دراوي حيث صنع الفريق فرصا عبر مزياني وامين مسوسة من دون أن يفلح في تعزيز تقدمه، كما تصدى العارضة لراسية ديلور (90).