إنجازات 10سنوات من التمكين لـ«عظيمات مصر».. مكتسبات غير مسبوقة للمرأة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
شهدت الدولة المصرية في السنوات القليلة الماضية تقدمًا ملحوظًا في ملف تمكين المرأة، وزيادة مشاركتها في المجالات المختلفة، ويرجع ذلك إلى الإرادة السياسية الداعمة للمرأة، والتي ترجمت في الاستراتيجيات الوطنية والبرامج والمشروعات التي نفذت في ظل بيئة قانونية داعمة.
تمكين المرأة المصرية 2030وفقًا لكتاب أصدره مجلس الوزراء بعنوان «حكاية وطن»، فإن الدولة أطلقت الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030 باعتبارها خريطة طريق للحكومة، لتنفيذ كل البرامج والأنشطة الخاصة بتمكين المرأة.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال احتفالية المرأة المصرية والأم المثالية في 21 مارس 2021: «المرأة هي ضمير الأمة ونبضها، والحارس الأمين على الهوية المصرية.. هي السند والأمل في كل أزمة مرت بها الدولة، وكانت، وما زالت، الدرع الواقية أمام كل من يحاول النيل من عزيمة هذا الوطن».
ووفقًا لـ رندة أبو الحسن، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن مصر جددت التزامها القوي بترسيخ دور المرأة كشريك فعال ومتساوي، لا غنى عنه في تحقيق التنمية البشرية المستدامة.
مصر بالمرتبة 136 في مؤشر الفجوة بين الجنسين- مصر: تقدمت مركزين في مؤشر الفجوة بين الجنسين، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، من المرتبة 136 من إجمالي 145 دولة عام 2015، لتأتي في المرتبة 134 من إجمالي 146 دولة عام 2023.
- 49 مركز: تقدمتها مصر في مؤشر التمكين السياسي للمرأة الصادر عن المنتدي الإقتصادي العالمي، حيث أصبحت في المركز 85 عام 2023 مقابل المركز 134 عام 2014.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تمكين المرأة حكاية وطن مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
مكتسبات ثورة 30 يونيو.. طفرة تنموية في المحافظات الحدودية (فيديو)
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، الذي يقدمه محمد عبده ومنة الشرقاوي، على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان «مكتسبات 30 يونيو.. طفرة تنموية في المحافظات الحدودية».
وصلت أيادي التعمير والتنمية التي عملت عليها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة للمناطق الحدودية كافة في أطراف مصر، من أجل خلق آلاف فرص العمل للمصريين في كل أنحاء البلاد وتوفير حياة كريمة ومشروعات تنموية للمواطنين.
من واحة سيوة على الحدود الغربية للبلاد وصولا إلى سيناء في الشرق وحلايب وشلاتين وأسوان في الجنوب، بلغت المشروعات ذروتها في المجالات كافة، مثل البنية التحتية والصناعات المختلفة ومشروعات الإسكان للأهالي وشبكة المرافق والطرق المختلفة، وهو الأمر الذي يخلق امتدادات عمرانية وتنموية لكل المناطق.
في مثلث حلايب وشلاتين، الذي يبدأ من نهاية قرية برنيس التابعة لمدينة عرسى علم حتى خط عرض 22 الفاصل بين مصر والسودان، عملت الدولة المصرية على تنفيذ عدد من المشروعات المختلفة منها المشروعات الإنتاجية ومشروعات استثمارية لخلق مئات فرص العمل لأبناء حلايب وشلاتين.
وعلى الظهير الشرقي للمدن الحدودية، تتميز واحة سيوة بأنها قبلة للأنشطة السياحية، خاصة سياحة الاستشفاء وفي سبيل ذلك، عملت الدولة المصرية على تنفيذ عدة مشروعات لتنمية سيوة وتسهيل النشاط السياحي هناك.