الحكم على اللاعب البرتوغالى ”كريستيانو رونالدو”بــ99 جلدة فى إيران
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
صرحت و أحد الوسائل الإعلامية الإرانية: أن المحكمة الإيراينة حكمت على اللاعب البرتغالي "كريستيانو رونالدو" بـ"99 جلدة"، في حال زار إيران مرة أخرى ، وذالك بسبب أستجابه إنسانية لأحد معجبيه الإيرانين.
أنه اثناء تواجده مع "النصر السعودى" في طهران في سبتمبر الماضي، استقبل " رونالدو " الرسامة الإيرانية " فاطمة حمامي "، التي تعاني من إعاقة جسدية، في لفتة إنسانية لقيت إعجابا كبيرا، حيث أهداها " كريستيانو" قميصا موقعا، ثم احتضنها وقبّل رأسها.
على الفور قدم بعض من المحامين الإيرانين شكوى ضد اللاعب كريستيانوا بسبب احتضانه الرسامة فاطمة حمامي،لانها تعدّ معانقة أو لمس امرأة بمثابة "زنا" في دولة إيران ، حيث زعمة وسائل الإعلام الإيرانية أن القضاء حكم على اللاعب البالغ من العمر 38 عاما بالجلد 99 مرة، بتهمة الزنا.
كما أضافت: أنه من المفترض أن يعاقب النظام القضائي كريستيانو رونالدو في المرة التالية التي يزور فيها إيران ، موضحا أن المحكمة ممكن تطبق العفو عليه فى حالة أظهر الندم على ما قاما به.
اقرأ أيضاً الأسطورة كريستيانو رونالدو: الدوري السعودي أفضل من البرتغالي وأنا لست مجنونًا كما يظن البعض الاتحاد القطري يعين البرتغالي إليديو فالي مدربا للمنتخب الأولمبي ويكشف عن أولى مهامه هولندا تستهل مشوارها بالفوز على البرتغال في نهائيات كأس العالم للسيدات 2023 محكمة برتغالية تؤجل الحكم في قضية تسريبات كرة القدم تفاصيل صفقة قياسية عقدها الهلال السعودي مع نجم برتغالي باللغة العربية.. لاعب برتغالي يعلن انضمامه لنادي خليجي إعلان قائمة البرتغال لتصفيات ”يورو 2024” وكريستيانو برأس القائمة وصول النجم البرتغالي ”كريستيانو رونالدو” إلى العاصمة السعودية الرياض بعد الخسارة أمام المغرب في مونديال قطر.. رحل مدرب البرتغال و3 أسماء لخلافته من هي الدولة العربية الوحيدة التي لم تنشر في وكالتها الرسمية خبر فوز المنتخب المغربي؟ المنتخب المغربي يفجر مفاجأة كبرى.. ومدرب فرنسا: ”التأهل ليس من وليد الصدفة” ويعلن خياراته الجدية لمواجهة أسود الأطلس ”وداعاً لأكبر أحلامي”.. رونالدو يوجه رسالة أخيرة بعد الخروج من مونديال قطرالمصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
لغز اسم «فاطمة» على شباك ريا وسكينة.. سر مغامرة عام 1920 يرشد عن العصابة
رغم مرور أكثر من قرن على وقوع جرائم ريا وسكينة وذيوع أخبارها في أنحاء مصر، ما تزال حاضرة في العصر الحالي، باكتشاف العديد من الأسرار بمرور كل يوم، بشأن العصابة الأشهر في تاريخ مصر الحديث، وفق لما أوردته العديد من الوثائق الأرشيفية والمكتوبة، مثلما ذكر في كتاب «أوراق العمر» للكاتب والمفكر الراحل لويس عوض.
مغامرة صحفيةوسط التحقيقات التي سارت في أعقاب عام 1920 حول جرائم ريا وسكينة، أوفدت مجلة «اللطائف المصورة» أحد محرريها في مغامرة صحفية، ليجري تحقيقًا موسعًا بشأن هذه الجرائم الذي ذاع صيتها في تلك الآونة، ليدون في عدد 29 نوفمبر عام 1920 للمجلة، تفاصيل ما توصل إليه من أسرار جديدة سهلت في حل أسرار القضية.
وحسب ما أورد الكاتب الراحل لويس عوض في كتابه، رأى الصحفي على إحدى نوافذ المنزل رقم 38 شارع علي بك الكبير من ظاهر الضلفة مكتوبًا بخط ردئ بالطباشير «ماتت فاطمة كاتبه ج»، ومن باطنها أي من داخل البيت «اخناقوها، أي خنقوها»، وقد أبلغ السلطات بذلك على أن يستفيد البوليس بهذه المعلومة.
ويتابع الكاتب: «ومع ذلك فليس فيما ورد من أسماء شخص يبدأ اسمه بحرف «ج»، ويتضح من هذا أنه كان هناك شخص يعرف القراءة والكتابة ويتردد على منزل ريا ويعرفه من الداخل، بدليل تمكنه من الكتابة على الضلفة من الداخل، وكان هذا الشخص يعرف شيئا عما يجري داخل هذا البيت الرهيب، ولعله كان تلميذًا صغيرًا أو أُسطى من الأسطوات ضعيف الكتابة».
غموض حول شخصية «فاطمة»ويحمل هذا الأمر الذي توصل إليه محرر «اللطائف المصورة» دلالة مهمة، في أنه كان على ما يبدو وجود طرفًا من نشاط ريا وسكينة كان على الأقل كان معروفًا لبعض الناس قبل افتضاح أمرهما، ويبدو أن الكاتب كان يعرف شخصية «فاطمة» بشكل خاص، لأنه اختصها بالذكر دون غيرها من الضحايا، بحسب كتاب «أوراق العمر».
وبالبحث وسط أسماء ضحايا ريا وسكينة التي أوردتها التحقيقات، تبين أنه هناك بالفعل هناك ضحيتان الأولى تم قتلها في منزلهما بشارع علي بك الكبير، وكانت مجهولة الهوية، فلم يتم ذكر اسمها كاملًا، بينما الأخرى حملت اسم «فاطمة عبد ربه»، وتم قتلها في المنزل الآخر لريا وسكينة بـ5 شارع ماكوريس بحي كرموز.