سفيرة فلسطين لدى فرنسا: أولويتنا إنقاذ سكان غزة من خطر الإبادة الجماعية والتهجير القسري
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أكدت سفيرة دولة فلسطين لدى فرنسا “هالة أبو حصيرة”، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءا، مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف منذ بداية الحرب على غزة.
وأضافت في تصريحات لـ “العربية”، أن الأولوية الأولى الآن هي إنقاذ سكان غزة من خطر الإبادة الجماعية والتهجير القسري التي تصر السلطات الإسرائيلية على تنفيذه.
وبينت أن الدبلوماسية الفلسطينية تبذل أقصى مساعيها للتعريف بالقضية الفلسطينية، ومطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف موحد ليسترد الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.
أخبار قد تهمك إجلاء مليون مدني من غزة “مستحيل”.. تحذيرات أممية 14 أكتوبر 2023 - 8:55 صباحًا رابطة العالم الإسلامي ترفض وتدين التهجير القسري للشعب الفلسطيني 14 أكتوبر 2023 - 2:48 صباحًاسفيرة #فلسطين لدى #فرنسا هالة أبو حصيرة: أولويتنا إنقاذ سكان #غزة من خطر الإبادة الجماعية والتهجير القسري#العربية pic.twitter.com/J7WIqz9pyO
— العربية (@AlArabiya) October 14, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فلسطين فرنسا غزة العربية غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل لـ فلسطين بشأن عدم توقف الاحتلال عن حرب الإبادة
حمّلت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأحد، مجلس الأمن الدولي المسؤولية الكاملة عن الفشل في إجبار دولة الاحتلال على وقف حرب الإبادة والتهجير التي تشنها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وقالت "الخارجية" في بيان، إنه "بعد 443 يوما يواصل الاحتلال تعميق حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، ويصعّد من ارتكاب مجازره ضد المدنيين الفلسطينيين، ويشن هجوما شرسا على المستشفيات، خاصة كمال عدوان والعودة، على طريق إخلاء وتدمير كامل شمال القطاع وتحويلها لأرض محروقة لا تصلح للحياة البشرية".
وأضافت أن ما يجري في قطاع غزة "استخفاف غير مسبوق بالمجتمع الدولي والرأي العام العالمي وللمرجعيات القضائية الدولية وما أصدرته من أوامر وقرارات تطالب بوقف الحرب وتأمين وصول المساعدات بشكل مستدام، في ظل عجز دولي وفشل ذريع في احترام وتنفيذ تلك القرارات وصلت لدرجة التواطؤ المريب".
وحمّلت الوزارة، مجلس الأمن الدولي المسؤولية الكاملة عن هذا الفشل في الوقوف أمام مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وطالبته بإجبار دولة الاحتلال على وقف إبادتها وجرائمها.
وأشارت إلى أنها تواصل حراكها السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي مع مراكز صنع القرار في العالم لحشد أوسع جبهة دولية ضاغطة لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة والمحاكم الدولية ذات الصلة، وفي المقدمة منها الوقف الفوري لحرب الإبادة والتهجير والعدوان على شعبنا.