دمشق-سانا

1758- النمسا تهزم بروسيا في معركة هوتشكيرك أثناء حرب السنوات السبع.

1812- بدء العمل بقناة ريجينت في لندن.

1884- المخترع الأمريكي جورج إيستمان يتلقى براءة اختراع شريط الأفلام الفوتوغرافية.

1918- الدولة العثمانية تعلن استسلامها في الحرب العالمية الأولى.

1927- اكتشاف أول حقل نفط في كركوك بالعراق.

1933- ألمانيا تنسحب من عصبة الأمم.

1944- انتحار القائد الألماني النازي إرفين رومل، حيث فضل الانتحار على المحاكمة العسكرية العلنية.

1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ.

1974- منظمة التحرير الفلسطينية تحصل على صفة عضو مراقب في الأمم المتحدة في تصويت للجمعية العامة.

2013- منح جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية لسنة 2013 لكل من يوجين فاما ولارس بيتر هانسن وروبرت شيلر.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

بشارة الراعي: اللقاء بهيئة تحرير الشام مطمئن.. نصلي للسلام في سوريا

تتابعت المواقف اللبنانية، من سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، والتي بدت في مجملها مرحبة، وكان من أبرزها النظر بإيجابية من قبل البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، وحديثه عن رئيس إدارة الشؤون العسكرية أحمد الشرع.

وقال الراعي في عظة الأحد، في ضوء الأحداث التي جرت في سوريا في هذين الأسبوعين الأخيرين نوجه التحية إلى مطارنة وأبناء أبرشياتنا المارونية الثلاث في كل من حلب ودمشق واللاذقية، وإلى سائر الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية والإصلاحية الزاهرة في سوريا.

وعرض الراعي للاجتماع مع هيئة تحرير الشام قائلا إن اللقاء الذي جمع السلطة في هيئة تحرير الشام مع مطارنة حلب، وكهنة ‏دمشق كان مطمئنا، ونرجو أن يستمر كذلك. وقد أعرب المطارنة والكهنة عن رغبتهم في العمل معا، والمشاركة في إدارة الشؤون ‏العامة لمصلحة المواطن السوري بشكل عام والمسيحي بشكل خاص‎.‎

إن سوريا هي مهد المسيحية المتجذرة فيها منذ بدايتها، وبالتالي عاش المسيحيون فيها بإخلاص لها، وأعطوها من صميم قلوبهم لحماية العيش المشترك والعدالة والسلام والحرية وحقوق الإنسان.



واليوم، لا بد من مد اليد لجميع المكونات السورية للتعاون في بناء البلاد، مع التأكيد على أهمية بناء سوريا على أساس من المواطنة والمساواة دونما تمييز ديني أو طائفي أو عرقي أو ثقافي، ولا بد من حث المسيحيين على الانخراط في العمل الوطني والسياسي.

وأضاف: "في لبنان تستعد الكتل النيابية بتشاوراتها لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في التاسع من كانون الثاني/يناير المقبل، ونحن من جهتنا نرافقهم بالصلاة لكي يتوصلوا إلى الإتفاق على شخص الرئيس أو إلى أكثر من مرشح، ويصار إلى عمليات الإقتراع المتتالية حتى انتخاب الرئيس الأنسب لخير البلاد واللبنانيين".

وتابع: "فمن أجل هذه النية نصلي، ومن أجل السلام العادل والشامل في سوريا، ومن أجل جعل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان سلاما دائما وعادلا وشاملا".

مقالات مشابهة

  • أمريكا: سنفرض عقوبات رادعة على أي تهديد للسلام والاستقرار في ليبيا
  • مؤتمر الكنائس الأوروبية يبحث عن طرق للسلام العادل في أوقات الحرب
  • بعد 11 عاماً.. المنيا تؤيد أحكامًا بالسجن المشدد لـ4 متهمين في أحداث عنف العدوة
  • ساوثهامبتون يقيل مدربه بعد «الزلزال»!
  • بشارة الراعي: اللقاء بهيئة تحرير الشام مطمئن.. نصلي للسلام في سوريا
  • إقالة مدرب ساوثهامبتون بعد الهزيمة المذلة أمام توتنهام
  • البابا فرنسيس يدعو للسلام لكل من روسيا وأوكرانيا والشرق الأوسط
  • وزارة المالية: إطلاق رواتب موظفي إقليم كردستان لشهر تشرين الثاني
  • شاهد.. أستون مارتن فالهالا 2026 الجديدة
  • طارق الطاهر: نحيي سيرة محفوظ بعقد الندوات وإقامة المعارض بمتحفه