بناتى مجبرين.. طليقة شريف منير تفجر مفاجأة بعد انفصالها
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
فجرت الفنانة لورا عماد طليقة الفنان شريف منير مفاجأة؛ حيث أكدت أن هجوم بناتها عليها كانتا مجبرين عليه ولم يكن ذلك بمحضد إرداتهما.
وقالت لورا عماد فى لقاء لها الإعلامية نانسي مجدي مقدمة برنامج القاهرة اليوم: إن بناتى عندما كتبتا تعليقا لهما عبر السوشيال ميديا يهاجمانى فيه، كانتا مجبرين عليه، وجاء ذلك بعد انتقادها لبناتها بسبب اختيار العيش مع شريف منير بدلا منها.
وأضافت لورا عماد: إذا أتاحت لى الفرصة العمل مع شريف منير فى عمل فنى جديد بعد انفصالنا أشارك فيه دون تردد فى حال إعجابى بالدور وأنحى المشاكل الشخصية جانبا.
وكانت لورا عماد، قد اعتزلت التمثيل بعد زواجها من شريف منير، حيث كانت قد شاركت في عدد من الأعمال المهمة أبرزها: فيلم "البطل"، وفيلم "سوق المتعة" وغيرها.
حالة كبيرة من الجدل أثيرت حول الفنان شريف منير، بعد إعلان طلاقه من الفنانة المعتزلة لورا عماد.
لورا عماد طليقة شريف منير، ابتعدت عن الفن قبل سنوات، لكنها شاركت في أعمال فنية لا تنسى، مثل: (السيد هيصة، البطل، الرجل الآخر، أرض الخوف، سوق المتعة، ولو كان ده حلم)، بالإضافة إلى حكاية “وأنسى روحي وياك” من مسلسل نصيبي وقسمتك الجزء الرابع.
ورغم أن لورا عماد، هي مسيحية الديانة إلا أن هذا لم يشكل عائقا خلال سنوات زواجها من شريف منير، الذي قال خلال لقاء له عبر قناة dmc الفضائية -قبل 6 سنوات، أن بيته يحتفل بالأعياد طوال العام، وفي منزله صورة أثرية للعذراء مريم وتحتها المصحف الشريف.
من هى لورا عماد؟لورا عماد من مواليد 1 يناير عام 1972.
عملت لورا عماد في البداية كموديل للإعلانات.
جاءت الصدفة على يد مدير التصوير والمخرج طارق التلمساني الذي كان مديرا لتصوير أحد الإعلانات فتعرف على لورا عماد وآمن بموهبتها، وقدمها للمنتج والفنان سامي العدل الذي كان يبحث عن وجوه جديدة لتقديمها في أفلام من إنتاجه وأبرزها كان فيلم البطل الذي شارك في إنتاجه مع شقيقه المنتج محمد العدل.
أول ظهور للفنان لورا عماد في السينما من خلال فيلم «البطل»عام 1998 للنجم الراحل أحمد زكي ومصطفى قمر ومحمد هنيدي وعبير صبري وقدمت دور «أوديسا» حبيبة «بيترو غطاس» الذي جسد دوره مصطفى قمر، وعرفها الجمهور وقتها وبدأ اسمها في الانتشار.
شاركت لورا عماد في مسلسل «الرجل الآخر» مع نور الشريف وميرفت أمين عام 1999.
ومن أشهر الأفلام التي شاركت فيها لورا عماد فيلم “سوق المتعة” عام 2000 والفيلم كان من تأليف الكاتب الراحل وحيد حامد وإخراج سمير سيف.
ظهرت لورا في فيلم «لو كان دا حلم» عام 2001 قبل أن تعتزل لتتفرغ لأسرتها وتربية بناتها.
بعد ابتعاد لورا عماد عن الفن منذ عام 2001، عادت إلى التمثيل من جديد عام 2021 في حكاية «وأنسى روحي وياك» من مسلسل «نصيبي وقسمتك».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لورا عماد شريف منير الفنان شريف منير طليقة الفنان شريف منير لورا عماد طليقة الفنان شريف منير شریف منیر
إقرأ أيضاً:
الباشا شريف.. (طربيق برو ماكس)!!
* ومن أراد أن يرى كيف يسير بعض حلفاء المليشيا_ من أدعياء الحياد الكذوب_ على خطى الجنجويد بوقع الحافر على الحافر فلينظر إلى الجرأة التي يكذب بها بعضهم في الفضائيات، وعلى رأسهم المدعو شريف محمد عثمان، الأمين السياسي لحزب المؤتمر السوداني!
* سبق للزميل الصديق ضياء الدين بلال أن وصف جرأة المتحدثين باسم المليشيا على الكذب في الفضائيات بقوله إنهم (يكذبون بثباتٍ لا يتوافر للصادقين)، وشريف هذا تحديداً يكذب بجرأةٍ غريبة، وثباتٍ عجيب، حتى يخيل لمن يسمعه أنه لا محالة صادق، بل إنه يتفوق على الجنجا في القدرة على التدليس، إذ يكذب من دون أن يهتز له جفن، ونشهد له بأنه تفوق في الكذب حتى على مسيلمة الجنجويد الشهير (الباشا طبيق)، الذي أصبح مضرب المثل عند السودانيين ومصدراً لسخريتهم بسبب إفراطه في الكذب وعشقه للتدليس!
* في لقاءٍ جمعني به على شاشة قناة الجزيرة رمى المدعو شريف ثلاثة أكاذيب ضخمة، الواحدة تلو الأخرى بجرأةٍ عجيبة ثم خرج يتمطى، واحتفى به قومه بادعاء أنه هزمني وأفحمني، إذ ادعى أنني خدعت الشعب السوداني وقلت له إن الحرب ستنتهي في ست ساعات!! ولم أجد بُداً من مقاطعته ووصفه بأنه كذَّاب!
* ها أنذا أجدد رميي له بتلك الصفة التي التصقت به وثبتت عليه كما ثبتت على الراحتين الأصابع، وأتحداه أن يأتي بأي تسجيلٍ صوتيٍ أو مقطع مُصوَّر يؤكد به أنني قلت إن الحرب ستنتهي في ست ساعات.. أو حتى ستة أشهر، ولن يستطيع، لأنه كذاب أشر، ومدلس.. وفاقد للمصداقية، (طقيييق دنقااااس قنقر كي).. أو كما يقول حلفاؤه الجنجويد!
* في الحلقة نفسها ادعى شريف مجدداً أن المصباح طلحة قائد كتائب البراء ظهر في بثٍ حي من داخل مباني القيادة العامة للجيش يوم 15 أبريل 2023، ومرة أخرى أجد نفسي مضطراً إلى وصفه بالكذاب، وأتحداه (مثلما تحداه المصباح قبلاً) أن ينشر المقطع المزعوم، ولن يستطيع، لأنه ببساطة غير موجود إلا في خيالٍ مريض.. استمرأ ترديد تلك الكذبة الكبيرة في الفضائيات مراراً وتكراراً، بلا حياءٍ ولا خجل!
* فوق ذلك زعم صاحبنا أنني تعمّدت إفشال مفاوضات المنامة بين الجيش والمتمردين وتسببت في إطالة أمد الحرب وتضخيم فواتيرها على المدنيين، بسبب إقدامي على نشر خبر المفاوضات، وبالتالي أصبحت شريكاً في كل الدماء التي سالت في السودان بعد نشر الخبر!!
* أنظروا بالله عليكم إلى بؤس المنطق ورثاثة الحُجة وغباء الاستدلال وعوار الاستخلاص، إذ كيف لأي عاقلٍ يحترم سامعيه أن يلوم صحافياً على نشر الأخبار الصحيحة؟
* حال المدعو شريف هنا كحال من يستهجن على الترزي حياكة الثياب، وعلى التاجر بيع السلع، وعلى الطبيب معالجة الناس، وعلى الإسكافي إصلاح الأحذية، وعلى المعلم تدريس التلاميذ.. إذ كيف يُلام صحافي على نشره خبراً صحيحاً ودقيقاً، لم تستطع أي جهة أن تنفي حرفاً واحداً منه؟
* أنا شغال (نُقُلتي) عشان تقول لي نشرت ليه.. يا باشمهندس؟ (وبالمناسبة.. هل شريف مهندس)؟؟
* وكيف يجوز لمن يتشدق بالسعي لإقرار الحرية والديمقراطية والحكم المدني وحرية الصحافة وحرية التعبير في بلادنا أن يدعو جهرةً إلى الدغمسة والغتغتة وتغييب الشفافية وحظر حرية التعبير وتقييد حرية الإعلام وتكميم أفواه الصحافيين؟
* إذا صحًَ ذلك الاتهام (الساذج العبيط) سيصبح زميلنا وصديقنا الأستاذ المذيع الشهير أحمد طه شريكاً في تهمة تعمد إفشال مفاوضات المنامة، وشريكاً لمزمل أبو القاسم في كل الجرائم التي وقعت بعد النشر، ومُداناً بتهمة إراقة دماء أهل السودان وقتلهم، لأنه استضافني في قناة الجزيرة، وفتح لي شاشتها كي أنشر خبر وتفاصيل مفاوضات المنامة على مدى ساعة كاملة.. فهيئ نفسك للمحاكمة في محاكم الجنجا وحليفهم الكذاب ياعزيزي أحمد طه.. واخطر قناة الجزيرة كي تجهز لك فريقاً من أمهر المحامين، على أمل أن يساعدوك على نيل البراءة في محكمة الجنجاوي شريف.. (طربيق.. برو ماكس)!!
* ألا تشبه ديمقراطية ومدنية وحريات شريف ورهطه ديمقراطية ومدنية وحريات حلفائهم الجنجويد؟
* على العموم فإن الشيء من معدنه لا يُستغرب، فقد سبق لي أن كتبت مقالاً تناولت فيه أوجه الشبه بين الجنجا والقحاحيط، وأكدت أنهم في الكذب والتدليس والاجتراء على حقوق الناس والافتراء على الأبرياء سواء، وأن حديثهم عن التحول المدني الديمقراطي والحريات العامة وحرية الصحافة والتعبير لا يصادف قناعاتهم ولا يُجاوز شفاههم ولا يتسق مع فِعالهم، بدليل أن شريف الكذاب ورفاقه استعانوا بالجنجويد لإغلاق الصحف والقنوات الفضائية على أيام سكرة السلطة، وقد شهدت بأم عيني اللحظة السوداء التي استعانت فيها لجنة (زبالة) التمكين بأربع تاتشرات محملة بالجنجويد المدججين بالدوشكات والكلاشات لمصادرة صحيفة السوداني على مرأى من عشرات الصحافيين!
* سنعود لاحقاً لتناول قصة خروج سيارة شريف (الميتسوبيشي باجيرو) من الخرطوم إلى مدني (عقب سقوط معسكر الاحتياطي المركزي)، وكيف شفشف الجنجا السيارة ابتداءً، وكيف اعتذروا لصاحبها وبادروا بصيانتها وأعادوها له بمعاملة جنجويدية حنونة وعطوفة لم يحصل عليها كل السودانيين الذين نهب الجنجويد سياراتهم وممتلكاتهم وأموالهم وتعدادهم بالملايين.. ولنا عودة كذلك لنحكي عن قصة التوسط (عبر يوسف عزت) لإطلاق سراح نجل البروف إبراهيم غندور من معتقلات الدعامة.. وشيل الصبر وخليك مع الزمن يا عزيزي الباشا شريف.. (طربيق.. 16 برو ماكس)!!
مزمل أبو القاسم د. مزمل أبو القاسم