عمرو محمود ياسين يحيي الذكرى الثالثة لوفاة والده: «أسألكم الدعاء»
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أحيا السيناريست عمرو محمود ياسين، الذكرى السنوية لوفاة والده الفنان القدير محمود ياسين، والذي رحل يوم 14 أكتوبر عام 2020 عن عمر ناهز 79 عامًا، وذلك بعد رحلة عطاء ومشوار فني كبير ساهم في إثراء السينما المصرية والعربية.
وناشد نجل محمود ياسين، جمهوره ومتابعيه، بالدعاء لوالده في ذكرى وفاته التي تحل اليوم، وتفاعل معه عدد من متابعيه وأصدقاؤه من داخل وخارج الوسط الفني، معبرين عن فقدانهم للفنان الكبير، ودعواتهم له بالرحمة والمغفرة.
ونشر عمرو محمود ياسين، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مجموعة صورة للفنان القدير، معلقًا عليها بقوله: «الذكرى السنوية الثالثة لرحيل الوالد الغالي رحمة الله عليه، أسألكم الدعاء».
وقدّم محمود ياسين، على مدار مشواره الفني الذي بدأه في ستينيات القرن الماضي، ما يزيد عن 250 عملا فنيا ما بين سينما ودراما ومسرح وإذاعة، وشارك كبار النجوم والنجمات، أبرزهم رشدي أباظة، وفريد شوقي، وفاتن حمامة، وشادية، وسعاد حسني، ونادية لطفي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود ياسين ذكرى محمود ياسين الفنان محمود ياسين محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
تدشين فعاليات الذكرى السنوية للصرخة بمحافظة إب
الثورة نت/..
دُشنت اليوم الثلاثاء بمحافظة إب ، فعاليات الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين للعام 1446هـ تحت شعار “الصرخة سلاح وموقف”.
وخلال الفعالية، أكد مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة عبد الفتاح غلاب أهمية إحياء ذكرى الصرخة لما تحمله من دلالات عظيمة أسست مشروعاً رائداً وصلت أصداؤه إلى أرجاء المعمورة، وكانت الصرخة سلاحاً فعالاً في وجه طغاة الأرض، أمريكا وإسرائيل.
واعتبر هذه الذكرى محطة لتجديد الولاء وتعزيز الارتباط بالصرخة التي زلزلت عروش المستكبرين وكسرت حاجز الخوف والصمت، وكانت الشرارة التي أطلقها الشهيد القائد في زمن عمّ فيه الخوف.
ولفت مسؤول التعبئة العامة إلى أن ترسيخ مفاهيم الشعار أمر مهم لتحصين الأمة وإعادة عزتها وكرامتها، مشدداً على ضرورة تعزيز الوعي بأهمية الصرخة والعمل على فضح ومواجهة المخططات الاستعمارية الأمريكية الصهيونية.
ودعا كافة أبناء الشعب إلى التحرك الفاعل للدفاع عن وطنهم ونصرة القضايا العربية والإسلامية، ومواجهة المشاريع التآمرية على القضية الفلسطينية والمقدسات الدينية.
ونوه إلى أن موقف الشعب اليمني من غزة نابع من تمسكه بالهوية الإيمانية، وأن هذا الموقف لن يتغير أو يتأثر مهما ارتكب الأمريكيون من جرائم ومجازر لإسناد الصهاينة.
من جهته، أكد الناشط الثقافي محمد الجرموزي أهمية الحفاظ على الصرخة التي باتت شعار الأحرار والمستضعفين في العالم، والسير على القيم التي ضحى من أجلها الشهيد القائد، الذي صرخ بهذا الشعار في زمن الانكسار والهوان الذي ساد الأمة، وكسر حاجز الخوف من أمريكا وإسرائيل.
وأشار إلى أن الشعار يعد تجسيدًا للمشروع القرآني في مواجهة قوى الطغيان، وعلى رأسها أمريكا والعدو الصهيوني، وهو ضرورة ملحة بعد حالة الخضوع التي سادت الدول العربية والإسلامية وانصياعها لدول الاستكبار العالمي.
تخللت الفعالية، بحضور وكلاء المحافظة وعدد من مديري المكاتب التنفيذية، قصيدة شعرية معبرة.