هشام عباس يحيى حفلا غنائيا فى أبو ظبى.. 4 نوفمبر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
يحيى الفنان هشام عباس حفلا غنائيا يوم 4 نوفمبر المقبل فى أبو ظبى، وذلك وسط إجراءات احترازية بسبب انتشار فيروس كورونا.
ويشدو هشام عباس بعدد من الأغانى التى تنال إعجاب الجمهور فى أبو ظبى، ولعل من أبرز هذه الأغانى “صينى” و"تعالى جنبى" و"ماتبطليش".
هشام عباسواحتل حفل هشام عباس عبر برنامج sold out المركز الأول ضمن البرامج الأعلى مشاهدة في مصر عبر منصة watch it، والتي تضم 10 مراكز.
وكشف الفنان هشام عباس عن أعماله الفنية المقبلة، والتي يحضر لها في الوقت الحالي، كما تطرق إلى كواليس مشاركته في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء، بدورته الـ31، والذي انتهت فعالياته خلال الأيام القليلة الماضية، وقد حقق نجاحا كبيرا.
وقال هشام عباس، في لقاء خاص مع كاميرا موقع “صدى البلد” الإخباري، إن قلعة صلاح الدين الأيوبي مكان تاريخي مهم، ويتناسب مع الأحداث الفنية، ويتسع للعديد من المهرجانات الفنية.
وأضاف أنه يقوم حاليًا بالتحضير لألبوم غنائي جديد، وانتهى من تسجيل 5 أغانٍ جديدة، مشيرًا إلى أنه يتعاون فيها مع عدد من الشعراء والملحنين من بينهم: عزيز الشافعي، وحسن دنيا، وأيمن بهجت قمر، ومحمد يحيى، والموزع أسامة عبد الهادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام عباس الفنان هشام عباس أغاني هشام عباس حفلات هشام عباس هشام عباس
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.