سرايا - نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية عن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله، "لم نتمكن حتى الآن من تحديد موقع الرهائن، ولا إنقاذ أي منهم".

وخلال عملية "طوفان الأقصى"، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية السبت الماضي، أسرت المقاومة عددا كبير من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وأوقعت أكثر من 1300 قتيل إسرائيلي حتى الآن.


 
إقرأ أيضاً : سلسلة غارات إسرائيلية على مناطق مختلفة في قطاع غزةإقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: أكثر من 400 ألف نزحوا من منازلهم في غزة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: الاحتلال يريد تحويل مخيمات شمال الضفة لحي من أحياء المدن

#سواليف

قال موقع والا العبري إن جيش الاحتلال يرفع مستوى العمليات الهندسية (في إشارة لعمليات الهدم والتجريف) في مخيمات شمال الضفة الغربية المحتلة.

ونقل الموقع عن قائد المنطقة الوسطى بجيش الاحتلال قوله إن “الحكومة الإسرائيلية قررت تفكيك المخيمات باعتبارها حصنا للمسلحين، وتحويلها لأحياء سكنية تابعة لمدينتي جنين وطولكرم”.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ68، اجتياح مخيم جنين وحصاره، مع استمرار عمليات تجريف وتفجير وهدم المنازل والبنى التحتية، وتهجير أهلها.

مقالات ذات صلة هيئة علماء فلسطين: تجريد المقاومة من سلاحها خيانة لله ورسوله 2025/03/29

وقالت بلدية جنين إن “مخيم جنين بات منطقة غير صالحة للعيش بالمطلق مع العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ68، وسط عمليات تجريف وحرق منازل، وتحويل أخرى لثكنات عسكرية”، في حين اندلعت مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة.

وأضافت بلدية جنين أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل فرض حصار مشدد على محافظة جنين التي يقطنها 360 ألف نسمة.

وأشارت البلدية إلى أن جيش الاحتلال دمر نحو 600 منزل والبنية التحتية بشكل كامل في المخيم.

ولفتت اللجنة الإعلامية في المخيم إلى أن 3250 وحدة سكنية بمخيم جنين أصبحت غير صالحة للسكن إثر العدوان المستمر.

ودفع الاحتلال بتعزيزات عسكرية برفقة جرافات إلى مخيم جنين، في حين تتواصل عمليات التجريف وتوسيع الشوارع وشق طرق جديدة في المخيم، كما يستمر في إطلاق الرصاص الحي في محيط المخيم وبشكل متوال وسط تحركات فرق المشاة داخله وتحليق مكثف للطائرات المسيرة.

ووصل عدد النازحين من المخيم إلى 21 ألف نازح، توزعوا بين مدينة جنين وقرى المحافظة.

ويواصل الاحتلال عدوانه العسكري على محافظتي جنين وطولكرم (شمال) منذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي، تخللته عمليات اعتقال وتحقيق ميداني ممنهج طال عشرات العائلات، إضافة إلى تحويل منازل إلى ثكنات عسكرية.

ومنذ بدئه حرب الإبادة على قطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 938 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف شخص، واعتقال 15 ألفا و700، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

مقالات مشابهة

  • توغل إسرائيلي في الأراضي اللبنانية.. والطائرات تحلق على علو منخفض
  • متظاهرون إسرائيليون يغلقون شارع بيجن في القدس ويحرقون الإطارات للمطالبة بإعادة الرهائن
  • لجان المقاومة: العدوان الإسرائيلي وأوامر الإخلاء برفح وخانيونس جريمة حرب جديدة
  • غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟
  • العدوان الإسرائيلي يغتال فرحة أطفال غزة
  • حماس تدين مصادقة العدو الإسرائيلي على مشروع استيطاني جديد
  • الجيش الإسرائيلي: العثور على أدلة مرتبطة بجثة رهينة في غزة
  • زلزال ميانمار.. أكثر من 5 آلاف ضحية حتى الآن وسط نداء مساعدة نادر
  • موقع عبري: الاحتلال يريد تحويل مخيمات شمال الضفة لحي من أحياء المدن
  • أكثر من 1000 حتى الآن.. ارتفاع حصيلة قتلى زلزال ميانمار