توفيت الشاعرة الأميركية الحائزة على جائزة نوبل في الآداب لويز جلوك عن 80 عاماً، وذلك حسبما صرح رئيس دار النشر فارار وستراوس وجيرو الجمعة.
ونالت الشاعرة وكاتبة المقالات جلوك جائزة نوبل في 2020 تقديراً لعملها، حيث اشاد أعضاء لجنة التحكيم بـ "صوتها الشعري الذي لا لبس فيه".

أخبار ذات صلة يون فوسه يفوز بجائزة «نوبل الأدب 2023» الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء اليوم

كما فازت جلوك أيضاً بجائزة بوليتزر والميدالية الوطنية للعلوم الإنسانية وجائزة الكتاب الوطني وجائزة دائرة نقاد الكتاب الوطني وجائزة بولينجن.

وقد ولدت جلوك في مدينة نيويورك عام 1943 وتوفيت في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس. 

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جائزة نوبل جائزة نوبل للآداب

إقرأ أيضاً:

أمسية شعرية في أول أيام مهرجان الميماس الأدبي بحمص

حمص-سانا

انطلقت اليوم فعاليات مهرجان الميماس الأدبي الذي ينظمه فرع حمص لاتحاد الكتاب العرب، ويتضمن أمسيات شعرية وأدبية وفنية يشارك فيها كوكبة من الشعراء والقاصين والفنانين من مختلف المحافظات ويستمر على مدى أربعة أيام بالتزامن مع أيام الثقافة السورية.

وبدأت فعاليات المهرجان بأمسية شعرية، حيث قدم الشاعر “أحمد الحمد “باقة من النصوص الشعرية الوجدانية القصيرة بعناوين ” محاذاة وهم” و”نخيل لا ينكسر” و”جدول الحلم والعيد” وفيها يعبر عن هواجس شاعر قارع ضغوط الحياة متصدياً لها بقصائده التي يرى فيها انعتاقاً من ألم الذات.

وبنفحة أنثوية رقيقة جاءت مشاركة الشاعرة أميمة إبراهيم بقطوف من الومضات الشعرية حملت عناوين، “ضيقوا ما شئتم علينا”،” قلبي أنين قصب”، “قلبي سراج في طريق الغربة”، وفيها تعزف بكلماتها على وتر الحنين إلى ذكريات مدينتها الحزينة وتلوح بالأسى لما فعلته الغربة بأبنائها الذين أبعدتهم ظروف الحياة.

ولم تبتعد الشاعرة خديجة الحسن في نصوصها الشعرية التي شاركت بها عن خط الحزن الذي رافق أسئلتها المحيرة فتبحث في قصيدتيها “سؤال يراودني” و”كان ياما كان” عن أسباب السعادة في هديل الحمام أو في قصص جدتها التي مازالت تهز ذكرياتها الجميلة.

ويبوح الشاعر طالب هماش بغصات تعتصر ألماً وحزناً عما فعلته الغربة بالإنسان السوري وبالشاعر في قصيدته “البحر”، حيث بات يقف وحيداً يراقب تلاطم أمواج البحر التي أبعدت الأحباب وفرقتهم وحولت الفرح إلى دوامة من الحزن .

ومن حماة جاء الشاعر عبد الجبار طبل بثلاث قصائد وجدانية ووطنية بعناوين، “إلى أين” و”هما وطني” و”الفجر المسافر”، وفيها تتراءى مشاعره المجبولة بحب الوطن والإنسان الذي يرنو إلى السلم ويلملم أحزانه ويشرع أبوابه للفرح والأمل.

واختتمت الأمسية الشاعرة فتون الحسن بقصيدة وحيدة بعنوان ” نذر”، وفيها تعبر عن نجوى أنثى أعطت للحب كل ما تملك من مشاعر عله يظل يوقد حياتها بشعلة من السعادة.

حضر الأمسية التي قدمتها الشاعرة ريما خضر لفيف من الأدباء والمهتمين بالمجال الثقافي في حمص.

حنان سويد

مقالات مشابهة

  • هاني زويل يكشف كواليس استلام والده لجائزة نوبل
  • أمسية شعرية في أول أيام مهرجان الميماس الأدبي بحمص
  • أجيال السينمائي 2024 يختتم فعالياته بتكريم الفائزين ورسائل أمل من غزة
  • بأقل من 480 ألف جنيه.. اركب سيارة «فبريكا» هاي لاين 2020
  • يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
  • مهرجان القاهرة يختتم دورته الـ 45.. "العام الجديد الذي لم يأت أبدا" يتوج بالهرم الذهبي.. وجائزة الفيبريسي تذهب إلى "دخل الربيع ضحك"
  • المهدي سليمان يتوج بجائزة أفضل لاعب في مباراة الأهلي والاتحاد السكندري
  • حسين فهمي: سعيد بجائزة جولدن جلوب لأنها تحمل اسم صديقي عمر الشريف
  • الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
  • وفاة شقيق لاعب المنتخب الوطني للشباب عادل عباس غرقا في البحر