موقع 24:
2025-04-06@15:15:52 GMT

فرنسا تفرض حالة التأهب القصوى بعد هجوم بإحدى المدارس

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

فرنسا تفرض حالة التأهب القصوى بعد هجوم بإحدى المدارس

فرضت فرنسا حالة التأهب القصوى، بعد هجوم شنه شخص مسلح بسكين بإحدى المدارس، وأسفر عن مقتل شخص وإصابة 3 آخرين بإصابات خطيرة في مدرسة بشمال فرنسا.

وعلى الرغم من أن الشرطة اعتقلت المهاجم، الذي يعتقد بأنه طالب سابق في مدرسة جامبيتا في منطقة اراس، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن إنها "قررت تنفيذ إجراءات التعامل مع الهجوم الطارئ على أي حال".

Dans le contexte actuel et suite à l’attentat terroriste à Arras, j’ai décidé de rehausser la posture Vigipirate au niveau le plus élevé urgence attentat.

— Élisabeth BORNE (@Elisabeth_Borne) October 13, 2023

ويمكن فرض هذا المستوى من التأهب فور وقوع أي هجوم أو عندما تنشط مجموعة إرهابية غير معروفة أو غير محلية. وتردد أن المشتبه به (20 عاماً) معروف لدى السلطات الفرنسية كشخص متطرف. وذكرت قناة "بي إف إم تي في" الفرنسية أنه ردد عبارة "الله أكبر" قبل أن يهاجم الضحايا.

وقالت الشرطة في اراس أن الوضع تحت السيطرة وإنه لم يعد هناك خطر. وكانت تقارير إعلامية قد ذكرت في وقت سابق أن التلاميذ لم يصابوا بأذى.

مقتل مدرس في هجوم بسكين بشمال #فرنسا https://t.co/gPwnlRauvB

— 24.ae (@20fourMedia) October 13, 2023

ويتم فرض حالة التأهب القصوى لمدة معينة من الوقت أثناء إدارة أزمة. وقالت الحكومة إنها تسمح لها بالتعبئة الاستثنائية للموارد وأيضاً نشر المعلومات التي يمكن أن تحمي المواطنين في موقف أزمة. وقال مدعون فرنسيون في مكافحة الإرهاب إنهم يتولون التحقيق بشأن الاشتباه بأن الجريمة مرتبطة بالإرهاب والقتل العمد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: المشاورات الفرنسية الأمريكية غير فعّالة والضغط على إسرائيل ما زال محدودًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكّد الدكتور خطار ابو دياب، أستاذ العلوم السياسية، أن المشاورات الجارية بين فرنسا والولايات المتحدة لم تصل بعد إلى مرحلة فعّالة يمكن أن تؤثر جدياً في مسار وقف إطلاق النار في لبنان. 

ورأى أن هاتين الدولتين، رغم كونهما راعيتين أساسيتين لجهود التهدئة، لم تمارسا حتى الآن الضغط المطلوب على إسرائيل لوقف تصعيدها العسكري في الجنوب اللبناني.

أوضح دياب، خلال حواره في برنامج "عن قرب مع أمل الحناوي"، مع الاعلامية أمل الحناوي ، أن باريس، على وجه الخصوص، تحاول لعب دور في تخفيف حدة المواجهة، لكنها تبقى بعيدة عن التأثير المباشر، مشيراً إلى أن فرنسا أصبحت أكثر توازناً في خطابها مقارنةً بما بعد 7 أكتوبر، لكنها لا تزال دون مستوى الموقف الإسباني أو الإيرلندي في أوروبا من ناحية التضامن مع القضية الفلسطينية.

وختم بالقول إن إسرائيل تتحرك ضمن خطة قد لا تهدف للتطبيع الكامل، بل لما هو بين الهدنة والتعاون الاقتصادي، وهو ما عززته إشارات سابقة أعطتها الدولة اللبنانية، خصوصاً بعد تفاوض حكومة تصريف الأعمال مع الجانب الإسرائيلي على ترسيم الحدود البحرية، بطريقة اعتبرها دياب مسيئة للسيادة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • خامنئي يعلن حالة التأهب القصوى للقوات المسلحة الإيرانية
  • إيران ترفع حالة التأهب وتهدّد الولايات المتحدة وإسرائيل
  • تحسباً للتقلّبات الجوية المتوقعة.. رفع حالة «التأهب والاستعداد» في السدود
  • رويترز: خامنئي يصدر أوامر بـحالة التأهب العسكري.. وتحذيرات إيرانية لجيرانها
  • محافظ الجيزة يعلن رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة تقلبات الطقس
  • حدث وأنت نائم| معلم يتحرش بزميلته في مدرسة بأسيوط.. والإعدام لعشيقين بتهمة قتل الزوج المخدوع
  • أستاذ علوم سياسية: المشاورات الفرنسية الأمريكية غير فعّالة والضغط على إسرائيل ما زال محدودًا
  • أبو دياب: المشاورات الفرنسية الأميركية غير فعّالة والضغط على إسرائيل محدود
  • آخرها واقعة «معلم أسيوط».. النيابة الإدارية تواجه ظاهرة التحرش في المدارس
  • توجه السلطات الفرنسية لمنع الحجاب يقض مضجع الرياضيات المسلمات