وفاة لويز جلوك الحائزة على جائزة نوبل للآداب عام 2020
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
توفيت الشاعرة الأمريكية الحائزة على جائزة نوبل في الآداب لويز جلوك عن 80 عاماً، وذلك حسبما صرح رئيس دار النشر "فارار وستراوس وجيرو" أمس الجمعة.
ونالت الشاعرة وكاتبة المقالات جلوك جائزة نوبل في 2020 تقديراً لعملها، حيث اشاد أعضاء لجنة التحكيم بـ"صوتها الشعري الذي لا لبس فيه والذي بجماله البسيط يجعل الوجود الفردي عالمياً".وقالت الشاعرة عن رد فعلها عندما علمت بفوزها بجائزة نوبل "في البداية، أصبت بالذعر، ثم أعتقدت أنني أهلوس.. ولكن بعد ذلك، كنت أشعر بفخر شديد".
وكان شعرها يتناول دائماً المشاعر والأفكار ويستكشف العزلة والعلاقات الأسرية والحب واليأس والطلاق والموت، وغالباً ما يكون هذا ممزوجاً بالخرافات والأساطير القديمة الكلاسيكية.
كما فازت جلوك أيضاً بجائزة بوليتزر والميدالية الوطنية للعلوم الإنسانية وجائزة الكتاب الوطني وجائزة دائرة نقاد الكتاب الوطني وجائزة بولينجن.
وقد ولدت جلوك في مدينة نيويورك عام 1943 وتوفيت في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس عن 80 عاماً.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلاً عن ريتشارد ديمنج، زميل جلوك في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة ييل، قوله إنها توفيت متأثرة بمرض السرطان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جائزة نوبل جائزة نوبل للآداب
إقرأ أيضاً:
بعد سؤال الـ 5 ملايين.. محمد رمضان يُثير الجدل بجائزة جديدة
أثار الفنان المصري محمد رمضان، الجدل مُجدداً عبر منصات التواصل الاجتماعي، بإعلانه جائزة جديدة قيمتها 4 ملايين جنيه.
ونشر رمضان، عبر حسابه الرسمي على منصة إنستغرام، مقطع موسيقي مُزين بصورته على شكل أبو الهول وبجواره الأهرامات، وكتب عليها "ابن البلد"، داعياً متابعيه إلى الإجابة عن السؤال الجديد.
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
وجاء في رسالة محمد رمضان: "سؤال الخمسة ملايين للأسف محدش جاوب صح، ودي فرصة تانية في مسابقة الأربعة ملايين"، مُتابعاً: "اسمعها واكتب أغنية ابن البلد، موجهة لمين، علشان أكسب حد من جمهوري".
وكان رمضان أثار تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أيام، بسبب سؤال وجهه لجمهوره، عارضاً جائزة مالية مغرية للفائز قدرها 5 ملايين جنيه.
يُشار إلى أن أغنية "برج الثور"، هي آخر أعمال محمد رمضان، حيث تعرض بعدها لانتقادات واسعة لتقليده الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات في بدايتها، وهو الأمر الذي اعتبره كثيرون بمثابة إهانة لتاريخ الرئيس الأسبق.