محمد موسى: توطين الفلسطينيين في سيناء مرفوض شكلًا وموضوعًا
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قال الإعلامي محمد موسى، إن مصر كانت وستظل الحاضنة الكبرى لقضايا الأشقاء العرب، والتاريخ سجل مساهمات الدولة المصرية العديدة في إنهاء الأزمات في المنطقة العربية وإعادة الاستقرار.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، ما يروج على السوشيال ميديا عن توطين الفلسطينيين في سيناء يستهدف إعادة إنتاج سيناريو وخطة أمريكانية قديمة كان المفترض تنفذها جماعة الإخوان الإرهابية في سيناء في عهد المخلوع محمد مرسي.
تابع محمد موسى، مسألة توطين أخونا الفلسطينيين في سيناء أمر مرفوض شكلًا وموضوعًا.. لا ألأمن القومي المصري هيسمح بده ولا القضية الفلسطينية هتكون موجوده لو اتجهنا للكلام ده لأن اللي بيتكلم عن كده يبقي بيخلص علي القضية الفلسطينية من جذورها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمن القومي المصري محمد موسى محمد مرسى توطين فلسطين المنطقة العربية ثورة 30 يونيو الحدث اليوم الفلسطینیین فی سیناء محمد موسى
إقرأ أيضاً:
أمل الحناوي: مصر تلعب دورا بارزا في دعم القضية الفلسطينية منذ اليوم الأول للعدوان
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إنه منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، برز الدور المحوري للدولة المصرية كركيزة أساسية في دعم القضية الفلسطينية، من منطلق حرصها الدائم على حقوق ومقدرات الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة.
وأضافت الحناوي، خلال تقديم برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن القاهرة لم تتوقف عن التحرك على كافة المسارات السياسية والدبلوماسية والإنسانية؛ لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني المحاصر والتصدي لمحاولات تصفية قضيته العادلة، وأثبتت مصر خلال الأزمة الإنسانية في قطاع غزة أنها الداعم الأول للشعب الفلسطيني، فمعبر رفح هو المنفذ الوحيد لغزة على العالم.
وأشارت الإعلامية أمل الحناوي، إلى أن معبر رفح لم يتم إغلاقه طوال فترة العدوان وما قبلها، إلا عندما سيطرت عليه إسرائيل من الجانب الفلسطيني، ما أدى إلى عرقلة وصول المساعدات إلى مستحقيها، وقبل تحرك إسرائيل المتعنت باحتلال المعبر من الجانب الفلسطيني، سمحت مصر بمرور شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل متواصل محملة بالغذاء والدواء والمستلزمات الطبية لإنقاذ حياة الآلاف من أهل غزة.
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023