استطاعت الكاتبة شيرين دياب وشقيقها خالد دياب، أن يخطفا الأنظار بأحدث ظهور لهما من خلال برنامج “معكم منى الشاذلى”.

 

وكشف الثنائي خلال المقابلة عن كواليس مسلسل تحت الوصاية، وغيرها من الأمور. 

 

وقالت شيرين، خلال لقاءها مع الإعلامية منى الشاذلي، "كيف لا يمكن للأم التصرف فى أموال أطفالها بعد فقدان الأب".

 

شيرين دياب: “تحت الوصاية” ليس مسلسلا تجاريا

 

وأضافت: "تحت الوصاية" ليس مسلسلا تجاريا لكن شركة ميديا هب تحمست للمشروع، وتفاجأنا من موقفهم وكان لديهم شجاعة اختيار الموضوع لأنه يبدو اجتماعيا وليس تجاريا للمنافسة به فى رمضان".

 


 

وفي نفس السياق، قال المخرج والسيناريست خالد دياب: "عرضنا على الأستاذ محمد سعدى نائب رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية 5 موضوعات، واستقر على فكرة المجلس الحسبي، واشتروا الموضوع قبل كتابته".
 

أبطال مسلسل" تحت الوصاية"

 

مسلسل تحت الوصاية بطولة النجمة منى زكى، دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدى الشامى، مها نصار، على الطيب، أحمد عبدالحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من النجوم، تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وانتاج ميديا هب سعدى  جوهر. 

 

تعرف على أحداث مسلسل "تحت الوصاية" 
 

ودارت أحداث المسلسل في إطار اجتماعي  حول حنان، وهي ربة منزل وأم لطفلة رضيعة وطفل آخر يبلغ من العمر 9 سنوات، إذ تبدأ الأحداث من مدينة الإسكندرية، حيث تعيش "حنان" وزوجها "عادل" الذى يعمل هو وأسرته في مهنة الصيد حياة مستقرة حتى وفاته، فتنقلب حياتها رأسًا على عقب وتبدأ في مواجهة المشاكل التي تظهر أمامها من عائلة زوجها، حتى تضطر لعمل غير متوقع من جانبهم، وتنتقل إلى دمياط، وتصنع لنفسها حياة جديدة باسم مختلف، وتضطر للتخلي عن أنوثتها، وامتهان "الصيد" والعمل رئيس مركب، وسط الرجال، وتصدر المسلسل الترند فور عرضه على الشاشة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تحت الوصاية شيرين دياب خالد دياب معكم منى الشاذلى تحت الوصایة

إقرأ أيضاً:

«الشرع بقى عملي».. أبرز تصريحات مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف في دمشق

 

 

خلال الساعات القليلة الماضية تصدرت زيارة مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف إلى دمشق محركات البحث على جوجل.
لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول زيارة  مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف من خلال هذا التقرير.

زيارة باربرا ليف

أجرت مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، الجمعة، في أول زيارة دبلوماسية أميركية منذ الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر الجاري، وتأتي الزيارة في إطار تقييم الأوضاع والبحث في مستقبل البلاد بعد التغيرات السياسية الكبرى.

لقاءات ومناقشات مثمرة

خلال الزيارة، التقت ليف بمجموعة متنوعة من السوريين، بمن فيهم ممثلو المجتمع المدني، للاستماع إلى رؤيتهم حول مستقبل سوريا وكيف يمكن للولايات المتحدة دعم المرحلة الانتقالية.

كما عقدت لقاءً مع منظمة "الخوذ البيضاء"، حيث أعربت عن تقديرها لجهودهم الإنسانية وشجاعتهم، مشيدة بتضحياتهم التي أدت إلى فقدان أكثر من 300 متطوع أثناء أداء مهامهم.

وفي لقاء وصفته بالمثمر، اجتمعت ليف مع أحمد الشرع، قائد "إدارة العمليات العسكرية"، التي تضم ممثلين عن فصائل عدة، أبرزها "هيئة تحرير الشام".

وأكدت أن الشرع بدا "رجلًا عمليًا"، حيث ناقشا أولويات المرحلة المقبلة، بما في ذلك وضع سوريا على طريق التعافي الاقتصادي وضمان عدم تحول البلاد إلى ملاذ للإرهاب.

مستقبل العلاقات ودور إيران

شددت ليف على موقف واشنطن الرافض لأي دور إيراني في سوريا المستقبلية، مؤكدة أن الإدارة الأميركية "ستحكم على الأفعال وليس الأقوال" في تعاملها مع الحكومة الانتقالية الجديدة.

وأضافت أن رفع العقوبات المفروضة على سوريا يعتمد على تجاوب الحكومة الجديدة مع متطلبات المجتمع الدولي.

إلغاء المكافأة على الشرع

في خطوة لافتة، أعلنت ليف أن واشنطن ألغت المكافأة المالية التي كانت مخصصة للقبض على أحمد الشرع، المعروف سابقًا باسم "الجولاني"، مبررة ذلك بالتزامه بتعهدات جديدة خلال المحادثات، بما في ذلك محاربة الإرهاب.

تحديات أمنية وأمل جديد

عبرت ليف عن قلقها من الاشتباكات الجارية قرب سد تشرين، والتي تشكل خطرًا على آلاف المدنيين، مؤكدة أن الولايات المتحدة تعمل للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في مدينة كوباني.

وأشارت إلى أن الاحتفالات الشعبية في دمشق، التي أعقبت سقوط نظام الأسد، كانت سببًا رئيسيًا لإلغاء مؤتمر صحفي كان من المقرر عقده في العاصمة.

آفاق المرحلة الانتقالية

تُعد هذه الزيارة الدبلوماسية الأميركية إلى دمشق خطوة بارزة لتعزيز المشاركة الدولية في دعم سوريا بعد التغيير السياسي. ومع انتهاء نظام الأسد، تأمل واشنطن أن تسهم الحكومة الانتقالية في بناء دولة موحدة تسعى نحو التعافي الاقتصادي والمصالحة الوطنية، بعيدًا عن التأثيرات الإقليمية السلبية.

مقالات مشابهة

  • آخرهم عمرو دياب وسمية الخشاب.. تصريحات النجوم المثيرة للجدل في أواخر 2024
  • «العاصمة الجديدة فرصة لبناء البلد».. أبرز تصريحات الرئيس السيسي من مقر أكاديمية الشرطة
  • التعليم والعاصمة الإدارية والشائعات.. ننشر أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال تفقده أكاديمية الشرطة
  • أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال تفقده لمقر أكاديمية الشرطة
  • «الشرع بقى عملي».. أبرز تصريحات مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف في دمشق
  • «محمد رمضان مش نمبر وان وشيرين صوت الشارع».. أبرز تصريحات أيمن بهجت قمر في «حبر سري»
  • خلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية
  • حصل على الدكتوراه وهذه قصة أول أغنية له.. أبرز تصريحات إيهاب توفيق مع منى الشاذلي
  • سوريا وأوكرانيا والغرب وقضايا اقتصادية.. أبرز تصريحات بوتين على “الخط المباشر”
  • تعرف على أبرز اسهامات وكيل الأزهر خلال عام 2024