سرعة ترخيصها أو تسليم لوحاتها.. الداخلية تحذر أصحاب السيارات المتروكة بالشوارع
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أهابت وزارة الداخلية بمالكى المركبات المتروكة أو تلك التى فقدت مقوماتها للسير والتى لم يتم تجديد تراخيصها فى المواعيد القانونية بسرعة التوجه لوحدات التراخيص واتخاذ الإجراءات اللازمة لترخيصها أو تسليم اللوحات المعدنية والاستغناء عن الترخيص حال الرغبة فى ذلك منعاً للوقوع تحت طائلة القانون.
كما توفر الوزارة خدمات تجديد الترخيص من خلال موقعها الإلكتروني خلاف وحدات التراخيص ووحدات الخدمات الإلكترونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخدمات الإلكترونية السيارات المتروكة الشوارع اللوحات المعدنية تجديد الترخيص وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الصين تختبر طائرة أسرع من الصوت
تختبر الصين حالياً طائرة أسرع من الصوت، وأسرع من طائرة الكونكورد الأسطورية، إذ يمكنها نقل الركاب من بكين إلى نيويورك في أقل من ساعتين.
بعد أكثر من 20 عاماً من تحليق طائرة كونكورد الأسطورية آخر مرة، قد تكون الصين على وشك تقديم خليفتها، حيث تعمل شركة "سبيس ترانسبورتيشن"، في بكين، على طائرة أسرع من الصوت وأسرع من "ابنة كونكورد" الذي تعمل على تطويرها وكالة ناسا. 4 أضعاف سرعة الصوتوفي الاختبارات، وصلت سرعة محرك الطائرة إلى 4900 كيلومتر في الساعة، أي 4 أضعاف سرعة الصوت، على ارتفاعات تزيد على 20 كيلومتراً، وفق صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست". وهو أسرع مرتين من أقصى سرعة لطائرة كونكورد 2153 كيلومتراً في الساعة و3 أضعاف سرعة "ابنة كونكورد" لوكالة ناسا 1508 كيلومترات في الساعة.
وقالت شركة "سبيس ترانسبورتيشن" في بيان: "يتمتع هذا المحرك بإمكانات تجارية كبيرة في مجال الطيران عالي السرعة في بيئات الفضاء القريب".
وتهدف "سبيس ترانسبورتيشن" إلى تجهيز الطائرة لأول رحلة لها بحلول 2027 وأول رحلة نقل تجارية عالية السرعة من نقطة إلى نقطة بحلول 2030.
وسيكون ركاب يونكسينغ على ارتفاع كاف لرؤية انحناء الأرض، حيث يكون الأفق منحنى طفيفاً بدل خط مستقيم، يُرى عادة من ارتفاع نحو 15.5 كيلومتراً.
وأجرت الشركة الصينية لتصنيع الطائرات التجارية أول رحلة تجريبية لمحرك نفاث "رام جيت"، وهو نوع من المحركات النفاثة "التي تتنفس الهواء" والتي تستخدم الحركة الأمامية للمحرك لضغط الهواء القادم، يوم 17 ديسمبر(كانون الأول).
وتحرق محركات "رام جيت" الأكسجين مباشرة من الغلاف الجوي، بدل الحاجة إلى حمل إمداداتها الخاصة، ما يجعلها خياراً منخفض التكلفة وعالي الطاقة.
وعلى عكس الطائرات التقليدية التي تبني السرعة أفقياً للإقلاع، ستقلع "يونكسينغ" وتهبط عمودياً، ما يسمح لها بالصعود والنزول في مساحات أضيق، ولاتضطر إلى استخدام المدرجات التقليدية في مطارات اليوم، وربما تعمل من مرافق مطار حضرية أصغر بدل ذلك.