لاعب الزمالك وزواج عرفي|قرار جديد من محكمة الأسرة في دعوى إثبات نسب..اليوم
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تستكمل محكمة الأسرة بالعمرانية، اليوم السبت، دعوى إثبات النسب المقدمة من السيدة التي أدعت زواجها عرفيًا من إسلام جابر، لاعب الزمالك كرة القدم.
تقدمت سيدة بدعوى نسب منذ عدة أشهر إلى محكمة الأسرة ضد لاعب الزمالك إسلام جابر، وتم رفضها لعدم إنجاب الطفل وقتها، وبعد أن وضعت الطفل تقدمت بدعواها للمحكمة لتطالب بإثبات نسب الطفل.
وكانت قد قضت محكمة جنح الهرم في وقت سابق بحبس لاعب الزمالك إسلام جابر لمدة سنة مع الشغل بتهمة سرقة عقد الزواج العرفي.
تعتبر قصة إثبات النسب من ضمن قضايا قانون الأسرة المعقدة، وتبدأ إجراءات دعوى إثبات النسب بالتقدم لمكتب التسوية الموجود بمحكمة الأسرة، عملاً بالمادة 6 من القانون رقم 10 لسنة 2004، التابع لها المدعى عليه، ليمثل الزوجان أمام الخبيرين الاجتماعي والنفسي بمكتب التسوية.
تشتمل الأوراق المطلوبة لتسجيل دعوى إثبات النسب على عقد الزواج للطرفين إن كان موجودًا، طلب بإحالة الأطفال إلى اللجنة الطبية لتقدير أعمارهم، إقرار المدعى عليه بادعاء المدعية وحال عدم وجوده يتم إحالة الأطفال إلى لجنة طبية بمصلحة الطب الشرعي، لفحص البصمة الوراثية "DNA".
حال أنكر الزوج أمام مكتب تسوية نسب الصغير له، تتقدم الزوجة بطلب آخر لإقامة دعوى قضائية أمام نفس المحكمة، ويرفق بها صورة لقيد الصغير لبيان إذا كان مسجلا بدائرة الأحوال المدنية من الأم على اسم الأب.
يتم الحكم لإثبات نسب الصغير حال حدوث التصادق بين الطرفين على الزوجية والدخول وبنوتهم للأطفال، أو إذا جاء تقرير مصلحة الطب الشرعي، بتطابق الحامض النووى مع الأب، فيقضى بالحكم بثبوت نسب الصغير إلى أبيه المدعى عليه من فراش الزوجية للمدعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لاعب الزمالك إثبات النسب محكمة الاسرة محکمة الأسرة لاعب الزمالک إثبات النسب دعوى إثبات إسلام جابر
إقرأ أيضاً:
عندما يصبح الشامبو سبباً للطلاق.. سهير ترفع دعوى خلع بسبب إهمال زوجها
داخل قاعة محكمة الأسرة بمدينة نصر، جلست سهير، 35 عامًا، تنتظر الفصل في دعواها ضد زوجها الثري، بعد زواج استمر لسنوات تحول فيها بيتها الفاخر لسجن بارد، يخلو من المشاعر.
اتهمت الزوجة زوجها بالإهمال العاطفي والجفاء المستمر، رغم حياته المترفة وإنفاقه بسخاء على نفسه، لكن القشة التي قصمت ظهر البعير كانت رفضه شراء شامبو خاص لشعرها بعد البروتين، بحجة أنه غير ضروري، رغم امتلاكه ساعات بآلاف الجنيهات وملابس من أغلى الماركات.
وقالت سهير للقاضي: "لم أطلب ذهبًا ولا سيارة، فقط القليل من الاهتمام" مؤكدة أن رفضه لم يكن بسبب المال، بل استهانة واضحة باحتياجاتها.
ولجأت الزوجة إلى محكمة الأسرة، بعد أن قررت الانفصال عنه، ورفع دعوى خلع ضد زوجها لما وقع عليها من ضرر، وما زالت الدعوى منظورة في المحاكم حتى الآن.