إنجازات 10 سنوات.. بناء وتطوير 64 مركز شباب ضمن «حياة كريمة» بالمنوفية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تشهد محافظة المنوفية، تطورا هائلا في البينة التحتية، مع تنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» في مركز أشمون والشهداء، والتي طورت البنية التحتية بشكل جذري، حيث باتت القرى تضم العديد من المشروعات الخدمية والتنموية التي تهدف لتوفير الخدمات لملايين المواطنين.
مشروعات حياة كريمة في مجال الشباب والرياضة بالمنوفيةوأكدت محافظة المنوفية، أنه سيتم تنفيذ 64 مشروعا في مجالات الشباب والرياضة على مستوى مركزي أشمون والشهداء، ضمن حياة كريمة، التي تنوعت بين إنشاء مراكز جديدة للشباب والرياضة، وبناء مقرات إدارية، وإنشاء ملاعب رياضية لخدمة الشباب في جميع القرى.
وقال أحمد سامي، إن الملاعب الجديدة التي أنشأتها حياة كريمة في المنوفية، تُعد نقلة نوعية للألعاب الرياضية المختلفة وعلى رأسها لعبة كرة القدم من خلال توفير ملاعب مجهزة على أعلى مستوى، وإضافة العديد من الألعاب الأخرى مثل كرة اليد والطائرة، موجها الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي علي المبادرة التي غيرت شكل الريف في المنوفية.
وأشار محمود عبدالنبي، إلى أن ما شهدته محافظة المنوفية من مبادرة حياة كريمة يعد تغيرا كبيرا في الخدمات المقدمة للمواطنين، موضحا أن الشباب كان لهم نصيب كبير من الخدمات التي قدمتها المبادرة، من خلال إنشاء الملاعب ومراكز الشباب والرياضة، مؤكدا أن الدولة من خلال مبادرة حياة كريمة أثبتت اهتمامها الكبير بالقرى المصرية بعد إهمال استمر عقود من الزمن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة الشباب والرياضة مراكز شباب المنوفية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
وزارة الشباب والرياضة تختتم برامج بناء القدرات وتنمية المهارات (YTRC)
شمسان بوست / عدن
اختتمت وزارة الشباب والرياضة، اليوم الأحد، برنامج بناء القدرات وتنمية المهارات (YTRC)، الذي نفذه قطاعي الشباب، والتدريب والتأهيل بالوزارة، بالتعاون مع منظمة شباب بلا حدود للتنمية، وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) .
وتضمن البرنامج إقامة 4 دورات في مجالات (التأهيل الوظيفي والإداري، وريادة الأعمال، والحكم المحلي للشباب، والمشاركة المجتمعية)، بمشاركة أكثر من 90 شابًا وشابة.
وخلال حفل الختام، أكد وكيل الوزارة لقطاع الشباب د. منير مانع لمع، حرص واهتمام الوزارة على إقامة مثل هذه الدورات النوعية التي تعود بالنفع والفائدة على مئات الشباب الذين يجدون في برامج التأهيل الوظيفي والإداري، وريادة الأعمال، والحكم المحلي للشباب، والمشاركة المجتمعية، (مساحة) للمزيد من المعارف والمعلومات، لافتاً إلى أن من شأن هذه البرامج تمكين المشاركين من المهارات الحياتية التي تأهلهم للعمل المهني، وكيفية الحصول على الوظيفة المناسبة، فضلًا عن اكسابهم طرق التسويق الذاتي، وتجديد الأهداف الشخصية والمهنية والانتقال من سياق التدريب والتعلم إلى العمل.
وأشار الى أن في مجتمعنا المحلي وفي ظل الواقع والظروف التي تمر بها بلادنا، تتجه الأنظار إلى الشباب لأحداث الحراك المطلوب في جميع مناحي الحياة وإعادة الأمل ورسم لوحات الأبداع..لافتة إلى أن المرحلة تتطلب تحقيق المشاركة الشبابية لتتكامل مع الجهود الرسمية.